زنقة 20:
2025-05-15@13:22:03 GMT

موجة حرارة قياسية تصل 47 درجة بعدد من مناطق المملكة

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

موجة حرارة قياسية تصل 47 درجة بعدد من مناطق المملكة

زنقة 20 | الرباط

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية تسجيل موجة حر بدرجات حرارة تتراوح ما بين 39 و47 درجة، ابتداء من يوم غد الثلاثاء إلى غاية يوم الجمعة، بعدد من أقاليم المملكة.

وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أنه يرتقب تسجيل موجة حر، غدا الثلاثاء، مع درجات حرارة تتراوح ما بين 41 و 45 درجة بأقاليم فكيك وجرادة وزاكورة وتنغير والرشيدية وطاطا.

وأضافت المديرية أن درجات حرارة تتراوح ما بين 39 و42 درجة، ستسجل ابتداء من يوم الأربعاء 10 يوليوز إلى غاية يوم الخميس 11 يوليوز، بعمالات وأقاليم وزان وكرسيف وتاوريرت ووجدة أنجاد وجرادة وفكيك وبولمان وصفرو ومولاي يعقوب وتاونات وتازة وفاس وخريبكة وسطات وشيشاوة واليوسفية وورززات.

وأضافت المديرية أن عمالات وأقاليم الفقيه بن صالح وبني ملال وقلعة السراغنة ومراكش والرحامنة وخنيفرة وزاكورة وتنغير والرشيدية وتارودانت وطاطا وآسا-الزاك والسمارة وأوسرد، ستشهد موجة حر، بدرجات حرارة تتراوح ما بين 42 و47 درجة، ابتداء من يوم الأربعاء 10 يوليوز إلى غاية يوم الجمعة 12 يوليوز.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: حرارة تتراوح ما بین

إقرأ أيضاً:

ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري

تشير دراسة جديدة لوكالة ناسا أن انتهاء الحياة على الأرض سيكون ناجما عن موجة الاحترار العالمي، حيث ترتفع درجة حرارة الأرض بشكل غير مسبوق، وقد تصبح قريبا غير صالحة للسكن. وحدد العلماء العام الذي ستختفي فيه جميع أشكال الحياة على الأرض، وهو موعد بعيد لكن أسبابه بدأت في الظهور.

واستخدم باحثون من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أجهزة حاسوب عملاقة لتتمكن من حساب الموعد المفترض لنهاية الحياة على سطح الأرض، بالتعاون مع باحثين من جامعة توهو في اليابان.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما الفرق بين الطقس والمناخ؟list 2 of 4الحرارة والجفاف يقلصان الإنتاج الزراعي عالمياlist 3 of 4كم الطاقة الشمسية الواصل لسطح الأرض أصبح أكبر من قبلlist 4 of 4مستويات قياسية لانبعاثات غاز الميثان المرتبطة بالطاقةend of list

وباعتماد نماذج رياضية متطورة ومحاكاة حاسوبية، تمكن العلماء من تحديد كيفية تأثير تمدد الشمس على جودة غلافنا الجوي، وكيف سيؤدي هذا إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب بشكل غير مستدام.

واعتمد العلماء على العاصفة الشمسية التي حدثت في مايو/أيار الماضي، وكانت الأشد منذ عقدين. ونتيجة لذلك، حدثت تغيرات كبيرة في الغلاف الجوي للكوكب، مما يُنذر بما هو آتٍ.

وتوقعت الدراسة بأن نهاية الحياة على كوكب الأرض ستحدث في عام 1.000.002.021، أي بعد نحو مليار سنة، ولكن الوضع سيكون حرجا بالنسبة لحياة البشر على الأرض في وقت أقرب من ذلك، أي أن الظروف المعيشية ستكون أصعب تدريجيا، وذلك بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض الناتج عن تغير المناخ.

إعلان

وتشير الدراسة إلى أن الشمس ستُنذر في نهاية المطاف بكارثة على كوكبنا، فهي تحترق منذ ملايين السنين، ومع تقدمها في دورة حياتها، ستزداد حرارتها. ويقول العلماء إن إنتاج الطاقة من الشمس سيزداد في السنوات القادمة، وسيصل إلى حد يبدأ فيه بتسخين كواكب النظام الشمسي بسرعة.

وتتحمل الأرض أيضا وطأة هذا النشاط، إذ ستجعل الحرارة الشديدة ظروف السطح قاسية لدرجة أن حتى أكثر الكائنات الحية قدرة على الصمود لن تتمكن من البقاء على الأرض، وفق الدراسة.

ويقول الباحثون إن الأرض تعاني بالفعل من هذه الأعراض منذ أن كانت الشمس نشطة للغاية في الأشهر القليلة الماضية، وتُثبت زيادة "الانبعاثات الكتلية الإكليلية" (Coronal mass ejection) والتوهجات الشمسية والبقع الشمسية أن كوكبنا يمر بمرحلة تحول. ‬‎

ويحصل "الانبعاث الكتلي الإكليلي" بإطلاق كميات هائلة من المواد والمجالات المغناطيسية والإشعاع الكهرومغناطيسي في الفضاء فوق سطح الشمس، سواء بالقرب من الإكليل أو أبعد في نظام الكواكب أو حتى بعده.

وبتأثيرات ارتفاع حرارة الشمس، سيعاني الكوكب من نقص الأكسجين، وستبدأ درجات الحرارة بالارتفاع، وستتدهور جودة الهواء، وستطلق عملية تغيير تدريجية لا رجعة فيها.

كما سيُسهم تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري في هذه العملية، إذ تشهد درجات الحرارة حول العالم ارتفاعا سنويا. وتنكسر الجبال الجليدية، وستؤدي الحرارة المتزايدة إلى ذوبان الجليد، مما يؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحار.

ورغم أن مليار سنة مقبلة لا يزال بعيدا جدا، فإن الخبراء -كما ورد في الدراسة- يعملون على إيجاد حلول لإنقاذ الأرض، وهناك آخرون لا يعتقدون بإمكانية إنقاذ الأرض، ويتطلعون إلى إنشاء مستعمرات بشرية على كواكب أخرى، مثل المريخ.

ومع ذلك، يقول الباحثون إن الحياة على سطح الأرض لن تنتهي فجأة، وإنما سيحدث ذلك بالتدريج وبنسق بطيء لكن لا رجعة فيه، فمن الممكن أن تصبح الظروف البيئية والمناخية أكثر صعوبة قبل فترة أقل بكثير من الحد الأقصى الذي يبلغ مليار سنة.

إعلان

وتسعى المنظمات والهيئات الدولية إلى محاولة إنقاذ الكوكب، عبر معالجة أسباب الاحتباس الحراري، إذ تجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب العام الماضي 1.5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، لكن النتائج تبدو متعثرة.

مقالات مشابهة

  • عاجل ||موجة حر شديدة تضرب المملكة السبت و درجات حرارة تلامس 45
  • ركنة تسجل أدنى درجة حرارة في الإمارات
  • دراسة تؤكد أن درجة حرارة الغرفة تؤثر على جودة النوم
  • ناسا تحدد تاريخ نهاية الأرض بسبب الشمس والاحتباس الحراري
  • أم القيوين تسجل أدنى درجة حرارة في الدولة
  • موجة حر تضرب مناطق واسعة من الولايات المتحدة
  • ماذا يحدث في مصر؟.. هزة أرضية تفزع سكان القاهرة
  • زخات رعدية قوية مصحوبة محليا بتساقط للبرد بعدد من مناطق المملكة (نشرة إنذارية)
  • الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • ما أبرز أعطال السيارات صيفا وحلولها؟.. خبير يوضح