المسبب الرئيسي لظهور النفايات الفضائية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
الولايات المتحدة – أعلن موقع Jalopnik أن شركة سبيس إكس الأمريكية هي المسؤولة الأولى عن معظم النفايات الفضائية.
ويشير صحفيو الموقع إلى أنهم درسوا تقرير مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي عن كمية الحطام في الفضاء. واتضح أنه في عام 2023 كان هناك 2664 جسما في الفضاء تعتبر بشكل عام نفايات. وأن 2166 منها تتعلق ببرامج الفضاء الأمريكية.
ويؤكد الصحفيون: “تتحمل الولايات المتحدة مسؤولية كبيرة في زيادة النفايات الفضائية، ولكن يجب أن يكون هناك جهة ما وراء هذه الزيادة. ويعتقدون أن شركة SpaceX التي يملكها إيلون ماسك تتحمل مسؤولية هذه الزيادة لأنه وفقا لخبراء Jalopnik، فإن 90 بالمئة من الأجسام التي تطلق من الولايات المتحدة إلى الفضاء، تعود لهذه الشركة، فمثلا في عام 2023 وحده، 98 عملية إطلاق من أصل 223 في العالم كانت لشركة ماسك، وخلفت الكثير من النفايات”.
وللمقارنة، كانت حصة الدول من النفايات الفضائية في عام 2023 على التوالي: روسيا 62، بريطانيا 144، الصين 128، اليابان 11، فرنسا 10 ، الهند 6 وألمانيا 2.
المصدر: لينتا. رو
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: النفایات الفضائیة
إقرأ أيضاً:
مسئول بالاحتلال: الهجوم على اليمن نُفِّذ بالتنسيق مع الولايات المتحدة
كشف مسئول بالاحتلال الإسرائيلي، لموقع “أكسيوس” الإخباري، اليوم الإثنين، أن الضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت اليمن، جرت نفذت بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
وأوضح المسئول، الذي لم يكشف هويته، أن القوات الأمريكية لم تشارك في الضربة على اليمن فعليًا، مؤكدا أن تل أبيب أخطرت الولايات المتحدة مسبقا.
وفي وقت سابق من اليوم الإثنين، شنت القوات الأمريكية والإسرائيلية هجوما مشتركا على اليمن استهدف مدينتي صنعاء والحديدة، ردا على الهجوم الحوثي الذي استهدف مطار بن جوريون، أمس الأحد وتسبب في دمار كبير في أهم مطار بدولة الاحتلال.
وأفادت القناة الـ12 العبرية بأن الجيش الأمريكي يشن قصفا جويا على مدينة صنعاء، بينما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة الحديدة.
وفي السياق نفسه، أوضحت مصادر لفضائية العربية، أن جيش الاحتلال شن 6 غارات على ميناء الحديدة، وبلغ إجمالي الغارات الإسرائيلية 30 غارة.
قصف مطار بن جوريون
تأتي هذه الضربات بعد يوم من إطلاق الحوثيين المتمركزين في اليمن صاروخا بالستيا سقط على منطقة قريبة من مطار بن جوريون، ما أدى إلى إصابة عدة أشخاص، وإعلان عدد من شركات الطيران حول العالم إلغاء رحلاتهم إلى تل أبيب.