«إيبارشية أطفيح» تحتفل بتذكار القديس «إبراهيم البسيط»
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تحتفل إيبارشية أطفيح بتذكار القديس إبراهيم البسيط، إذ زار الأنبا زوسيما كنيسة السيدة العذراء مريم وذلك لصلاة القداس الإلهي، احتفالًا بعيد القديس إبراهيم البسيط، إذ توجد رفات جسده بالكنيسة، وحضر الصلاة الآباء كهنة الكنيسة، والقمص أبيب لطفي، والقس بلامون سليمان، وشمامسة وخدام وشعب الكنيسة الأحباء، كما شارك الأسقف الآباء الكهنة بتطييب رفات القديس، إذ ألقى عظة عن «بساطة الإيمان».
وزار الأنبا زوسيما كنيسة السيدة العذراء مريم بالصف وذلك لصلاة العشية، احتفالًا بعيد القديس إبراهيم البسيط.
حضر الصلاة الآباء كهنة الكنيسة، والقمص باڤلي وليم، والقمص يشوع حليم، والقس يوحنا فرج، وشمامسة وخدام الكنيسة.
كما شارك في الصلاة القس انطونيوس طلعت، والقس ساويرس زكريا، والقس يعقوب فرج، وشارك الآباء الكهنة بتطييب رفات القديس، كما ألقى عظة عن «البساطة في الحياة الروحية».
قصة القديس إبراهيم البسيطوتوافد الأقباط على الكنيسة خلال الاحتفالات للتبرك والصلاة بمشاركة عدد من كهنة الكنيسة والإيبارشية، وبحسب الكنيسة ولد القديس في أوائل 1885 في بني مزار باسم إسكندر ثم اتجه إلى الكهنوت فرسم كاهنا على مذبح كنيسة السيدة العذراء في قرية المناهرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة احتفالات
إقرأ أيضاً:
فيديو- مستوطنون يضرمون النار قرب كنيسة تاريخية في بلدة الطيبة بالضفة الغربية المحتلة
للمرة الثانية خلال بضعِ أسابيع، أضرم مستوطنون النار قرب كنيسة ومقبرة في قرية الطيبة المسيحية في الضفة الغربية المحتلة. اعلان
وقد سارع شبّان البلدة إلى إطفاء الحريق الذي اندلع قرب كنيسة القديس جورج التاريخية، والتي أصدر الكاهن فيها، بشار الفواضلة، بيانًا طالب فيه المجتمع الدولي بالتحرك لإيقاف ما وصفه بالعنف تجاه القرية القديمة.
ويقول الفواضلة إن هذه الأحداث جديدة بالنسبة إليهم، إذ لم يسبق أن قام المستوطنون بشيء كهذا منذ سنوات طويلة، ويشير إلى أن الحكومة الإسرائيلية تدعم المستوطنين، وأنهم يسعون إلى احتلال المنطقة بأكملها، خاصةً وأنها تضم حوالي 3 آلاف فدان من الأراضي الحرجية المناسبة لبناء المزيد من المستوطنات.
وتأتي الحادثة في أعقاب هجوم مماثل الشهر الماضي، إذ أضرم المستوطنون النار في سيارات في الطيبة وفي قرية كفر مالك المجاورة، حيث قُتل ثلاثة فلسطينيين على الأقل.
Relatedالضفة الغربية تحت النار: خطة إسرائيلية لهدم مئات المنازل في مخيم طولكرم اعتقالات وتهجير وهدم للمنازل ودعوات إسرائيلية علنية لضمّ الضفة الغربية المحتلةتصعيد مستمر في الضفة المحتلة: جرافات إسرائيلية تدخل عناتا تمهيدًا لهدم عدة منازلومنذ بداية الحرب على غزة، أبلغ الفلسطينيون في الضفة الغربية عن تزايد كبير في هجمات المستوطنين عليهم، فضلًا عن الضغوطات الرسمية وتكثيف نقاط التفتيش، مما يجعل التنقل بين البلدات أمرًا بالغ الصعوبة.
وتبرز في الحكومة الإسرائيلية أصواتٌ تدعو إلى فرض السيادة على الضفة، أو ما تُسميه "يهودا والسامرة"، حيث يعيش ثلاثة ملايين فلسطيني ونحو 500 ألف مستوطن يهودي.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قد نشرت مقالًا لمراسلها للشؤون الاستيطانية، إليشع بن كيمون، يدّعي فيه أن ضم الضفة ليس "خيالًا"، وأن كل "الأساطير" حول الخطوط الحمراء التي لا يجب على الإسرائيليين تخطيها باتت تتحطم.
وأكبر دليل على ذلك، حسب قوله، أن دخول المخيمات في جنين وطولكرم وهدم المنازل في الضفة لم يُقابل بانتفاضة داخلية كما كان متوقعًا، ولم يؤدِّ إلى عزل إسرائيل داخل المجتمع الدولي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة