ارشيف الكاتب الزعبي .. من جديد “لا تعتادوا المشاهد”
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
من جديد..لا تعتادوا المشاهد..
مقال الاثنين .. 23 / 10 / 2023
#احمد_حسن_الزعبيبعد #مجزرة #المستشفى_المعمداني الذي راح ضحيتها اكثر من ٥٠٠ #شهيد في لحظة واحدة، خرج ملايين المتظاهرين في انحاء العالم غاضبين مندّدين، لكن في واقع الحال بعد هذه المجزرة ردود الأفعال تخدّرت وأصبحنا نشاهد أعداد الأرقام فقط ،مع انه في اليوم التالي للمجزرة ، كثّف #العدو من غاراته، وتضاعفت حدة #القصف حتى اثناء (قمة العرب) .
يوم امس الأحد فقط استشهد ٤٠٠ #طفل وامرأة وشاب اول امس ٣٨٠ شهيدا ويوم الجمعة الرقم قريب من ال ٤٠٠ شهيد ، بمعنى في يومين فقط( السبت والأحد) قرابة الألف شهيد وبمعدّل كل دقيقتين ونصف هناك شهيد،الوقت الذي تحتاجه لشرب القهوة يعادل حياة خمسة شهداء ، انتبهوا جيدا يا #شعوب_الأمة ، #الإبادة تسير بوتيرة مرعبة لو استمرت الحرب عشرة ايام أخرى سيصل عدد #الشهداء الى ١٠ الاف على اقل تقدير، الدبلوماسية العربية مصابة بشلل رعاشي ،بقي الأمل في #شعوب#الارض لتبقى يقظة ،الكلمة #جهاد ،نقل الصورة جهاد، الوقفة الاحتجاجية جهاد، التبرع السخي جهاد…اياكم و #اعتياد_المشاهد ..اياكم ان تصابوا بالصدمة من قتل الجملة ،وتتقبلوا القتل بالتقسيط.
احمد حسن الزعبي
مقالات ذات صلةahmedalzoubi@hotmail.com
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: مجزرة المستشفى المعمداني شهيد العدو القصف طفل شعوب الأمة الإبادة الشهداء شعوب جهاد
إقرأ أيضاً:
كاتيا ثائر الزعبي… من دي لا سال– الفرير تبدأ الحكاية
صراحة نيوز ـ في لحظة لا تُنسى، تجمّعت فيها مشاعر الفرح والفخر، أشرقت ابنتنا الحبيبة كاتيا ثائر الزعبي بنورها الجميل، وهي تخطو أولى خطواتها على درب العلم، متخرجة من روضة كلية دي لا سال – الفرير، وسط أجواء من البهجة غمرت والديها وأشقّاءها وكل من أحبّها.
كاتيا، يا صغيرة القلب وكبيرة الأمل، يا مَن تفتّحت كزهرة ربيعية في ساحة التخرّج، حملتِ إلينا الفرح النقي، ورسمتِ البسمة على الوجوه، وكأنك تقولين: “هنا بدأت الحكاية… والقادم أجمل”.
نحن، كعائلتك، نرفع رؤوسنا فخرًا بك، ونؤمن أنك تسيرين نحو مستقبل مليء بالنجاحات، والإنجازات، والتميز.
كل الشكر والتقدير لـكلية دي لا سال – الفرير، ممثلة بمديرتها العامة الدكتورة رائدة القصار، ولمسؤولة الروضة السيدة شدا الداوود، ولكل الكادر التربوي الرائع الذي كان شريكًا في هذه البداية المشرقة.
ألف مبروك كاتيا
يا زهرتنا الجميلة… ومنها إلى أعلى الدرجات بإذن الله.
عائلتك التي تحبك دائمًا ????