160 شخصاً ماتوا في شهر والإصابات بالآلاف.. هل تصبح الكوليرا جائحة؟
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن تسجيل آلاف الإصابات بالكوليرا خلال يونيو الماضي ووفاة ما لا يقل عن 160 شخصاً بسبب المرض.
أخبار قد تهمك أمير منطقة القصيم يستقبل المسؤولين والمواطنين في الجلسة الأسبوعية بمحافظة المذنب 23 يوليو 2024 - 6:51 صباحًا أمير منطقة القصيم يزور منتجع ومربط عز الصافنات ويُعلن قرب إطلاق سكرتارية الخيل بإمارة المنطقة 23 يوليو 2024 - 6:48 صباحًا
ووفقاً لبيان المنظمة، سجلت الإصابات والوفيات في 18 دولة، واتضح أن عدد الإصابات في شهر يونيو كان أقل بنسبة 14 % مقارنة بشهر مايو.
تجدر الإشارة، إلى أن منظمة الصحة العالمية، اعتبرت في يناير 2023م، انتشار وباء الكوليرا «حالة طوارئ من الدرجة الثالثة»، ما يتوافق مع أعلى مستوى من التعقيد. وجاء في بيان المنظمة: «بالنظر إلى عدد حالات تفشي المرض في جميع أنحاء العالم وتوزيعها الجغرافي ونقص اللقاحات والموارد الأخرى، تواصل منظمة الصحة العالمية تقييم (وفقاً لنتائج يونيو) المخاطر العالمية على أنها مرتفعة جداً».
والمثير في الأمر أن العالم يواجه «نقصاً حاداً» في لقاح الكوليرا عن طريق الفم، فمنذ يناير 2023م، طلبت 17 دولة 102 مليون جرعة، في حين أنتجت 51 مليون جرعة فقط خلال هذه الفترة. وفي 8 يوليو 2024م، بلغ المخزون العالمي للقاحات الكوليرا 7.5 مليون جرعة فقط.
الكوليرا، مرض خطير تسببه ضمة الكوليرا المعدية (Vibrio cholerae)، وتحدث الإصابة عند دخولها مع الطعام أو الماء إلى الجسم.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 يوليو 2024 - 6:54 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 يوليو 2024 - 6:46 صباحًانيابة عن الأمير عبدالعزيز بن سعود .. نائب وزير الداخلية يرأس وفد المملكة المشارك في مؤتمر بغداد الدولي الثاني لمكافحة المخدرات 2024 أبرز المواد23 يوليو 2024 - 6:28 صباحًامقتل 26 شخصًا في هجوم في مالي أبرز المواد23 يوليو 2024 - 1:21 صباحًاأمير منطقة حائل يعقد جلسته الاثنينية أبرز المواد23 يوليو 2024 - 12:56 صباحًارئيس فلامنجو يجدد حديثه عن ضم نيمار أبرز المواد23 يوليو 2024 - 12:52 صباحًاغرفة جدة تشارك في أسبوع القانون بالتعاون مع “منشآت”23 يوليو 2024 - 6:46 صباحًانيابة عن الأمير عبدالعزيز بن سعود .. نائب وزير الداخلية يرأس وفد المملكة المشارك في مؤتمر بغداد الدولي الثاني لمكافحة المخدرات 202423 يوليو 2024 - 6:28 صباحًامقتل 26 شخصًا في هجوم في مالي23 يوليو 2024 - 1:21 صباحًاأمير منطقة حائل يعقد جلسته الاثنينية23 يوليو 2024 - 12:56 صباحًارئيس فلامنجو يجدد حديثه عن ضم نيمار23 يوليو 2024 - 12:52 صباحًاغرفة جدة تشارك في أسبوع القانون بالتعاون مع “منشآت” أمير منطقة القصيم يستقبل المسؤولين والمواطنين في الجلسة الأسبوعية بمحافظة المذنب أمير منطقة القصيم يستقبل المسؤولين والمواطنين في الجلسة الأسبوعية بمحافظة المذنب تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد23 یولیو 2024 أمیر منطقة القصیم صباح ا
إقرأ أيضاً:
اشتعال الحدود بين تايلاند وكمبوديا.. أحكام عرفية وقصف متبادل ونزوح بالآلاف
تصاعد التوتر العسكري بين تايلاند وكمبوديا إلى مستويات غير مسبوقة منذ أكثر من عقد، عقب اندلاع اشتباكات عنيفة الخميس بالقرب من معبد "تا موين ثوم" الأثري الواقع على الحدود بين مقاطعة سورين التايلاندية وأودار ميانشي الكمبودية. اعلان
وأعلنت الحكومة التايلاندية، صباح الجمعة، فرض الأحكام العرفية في ثماني مقاطعات حدودية، سبع منها تقع ضمن منطقة تشانتابوري وواحدة في ترات، وذلك "لحماية السيادة الوطنية وسلامة المواطنين وممتلكاتهم"، بحسب بيان قائد قيادة الدفاع عن الحدود، أبيتشارت سابراسرت.
وجاء هذا التطور بعد تبادل كثيف لإطلاق النار والقصف المدفعي والصاروخي بين قوات البلدين منذ الخميس، في مواجهة أدّت إلى مقتل جندي تايلاندي و13 مدنيًا، بالإضافة إلى إصابة 14 جنديًا و32 مدنيًا على الأقل في الجانب التايلاندي، فيما أبلغت كمبوديا عن سقوط أول قتيل في صفوفها الجمعة.
وأكدت تقارير رسمية مشاركة مقاتلة تايلاندية من طراز F-16 أميركية الصنع في غارات استهدفت مواقع داخل كمبوديا، مما يزيد من خطورة التصعيد العسكري في المنطقة.
وبحسب وزارة الصحة التايلاندية، فقد اضطر أكثر من 58 ألف شخص إلى الفرار من أربع مقاطعات حدودية ولجأوا إلى ملاجئ مؤقتة، في حين أعلنت السلطات الكمبودية إجلاء نحو 4000 شخص من المناطق القريبة من خطوط التماس.
Related أكثر من 100 ألف نازح مع تصاعد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا... وبانكوك ترفض الوساطة الدوليةتوتر آخر في آسيا.. قتلى وجرحى وحركة نزوح في اشتباكات حدودية بين تايلاند وكمبودياخلاف حدودي قديم يتطوّر إلى حرب.. ماذا نعرف عن القدرات العسكرية لتايلاند وكمبوديا؟وتبادل الجانبان الاتهامات بالمسؤولية عن اندلاع الاشتباكات، حيث اتهم الجيش التايلاندي مجموعة من الجنود الكمبوديين بإطلاق النار على مركز عسكري حدودي، بينما أدانت وزارة الخارجية الكمبودية ما وصفته بـ"العمل العدائي والمتهور" من قبل القوات التايلاندية، مطالبة بوقف فوري للعمليات العسكرية.
في المقابل، دعت الخارجية التايلاندية كمبوديا إلى "تحمّل مسؤوليتها عن الهجمات، ووقف الاعتداءات ضد المدنيين والمؤسسات العسكرية، واحترام سيادة تايلاند"، بحسب بيان رسمي.
وتدهورت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بشكل حاد، حيث استدعت كمبوديا طاقمها الدبلوماسي وطردت السفير التايلاندي من بنوم بنه، بينما أغلقت تايلاند جميع المعابر البرية مع كمبوديا، على خلفية انفجار لغم أرضي الأربعاء أدى إلى إصابة خمسة جنود تايلانديين، أحدهم فقد ساقه. واتهمت بانكوك القوات الكمبودية بزرع الألغام مؤخرًا في مناطق كانت تعتبر آمنة، وهو ما نفته كمبوديا مؤكدة أن تلك الألغام "بقايا من فترات الحرب الطويلة".
في الأثناء، أعلن مجلس الأمن الدولي عزمه عقد جلسة طارئة مساء الجمعة لبحث الأزمة المتصاعدة على الحدود التايلاندية-الكمبودية.
وكانت هذه التطورات قد جاءت بعد شهور من التوتر المتزايد، خصوصًا منذ مقتل جندي كمبودي خلال اشتباك حدودي في مايو/أيار الماضي. ويعود أصل النزاع الحدودي بين البلدين إلى ما بعد انتهاء الاحتلال الفرنسي لكمبوديا قبل أكثر من قرن، وقد ظلّت بعض المناطق الحدودية محل خلاف مزمن.
أما داخليًا، فقد ألقت الأزمة بظلالها على المشهد السياسي التايلاندي، حيث تم تعليق مهام رئيسة الوزراء السابقة بايتونغتارن شيناواترا الشهر الماضي، إثر تسريب مكالمة هاتفية وصفت بأنها "مهينة" للجيش التايلاندي خلال حديثها مع رئيس وزراء كمبوديا السابق هون سين.
ومع استمرار التصعيد، تبقى المنطقة على شفا مواجهة أوسع، بينما تتزايد الدعوات الإقليمية والدولية لضبط النفس والعودة إلى طاولة المفاوضات.
المصادر الإضافية • AP
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة