«شؤون الضواحي» تطلق استراتيجيتها الجديدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
الشارقة: سارة البلوشي
أكد الدكتور عبدالله النقبي، مدير دائرة شؤون الضواحي في الشارقة، خلال حفل إطلاق استراتيجية الدائرة الجديدة، أنها تتواكب مع رؤيتها وقانون إنشائها، وتتماشى مع توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتتكامل مع الرؤية المتمثلة في حلقة وصل بين الحكومة والمجتمع، لتحقيق جودة الحياة.
وقال إن الاستراتيجية تأتي لتحقيق أهداف رئيسية عدة، منها تعزيز التوجهات، وتحقيق الأهداف المستدامة التي تخدم أهالي الضواحي، وتحسين العمليات الداخلية، إلى جانب تعزيز التثقيف، والتعليم المستدام، وضمان الكفاءة المالية للدائرة.
وأشار إلى سعي الدائرة لإيصال صوت المواطن للجهات المعنية في كل المجالات الخدماتية، والتعليمية، والصحية، والثقافية، والاجتماعية، والأمنية، بهدف تحسين جودة الحياة، ورفاهية مجتمع الإمارة.
وقال: تقوم الاستراتيجية على قيم راسخة من بينها التلاحم والوعي المجتمعي، وجودة الحياة، والشراكة المستدامة، والانتماء المؤسسي، وتعزيز التنافسية، والسمعة المؤسسية، من خلال استغلال كوادر وطنية ومجتمعية مؤهلة، لتحقيق الجودة في الإدارة المالية، وترشيد النفقات.
ونوّه بسعي الدائرة لتحقيق رؤية تجمع بين الاستدامة والتميز الإداري، لتعزز مكانتها في تقديم الخدمات المتميزة، وبفضل هذه الاستراتيجية، حققت التوازن الاجتماعي والتنموي بين مختلف مناطق الإمارة، فضلاً عن دعمها الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية في الضواحي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شؤون الضواحي الشارقة
إقرأ أيضاً:
خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
شارك الفنان خالد النبوي متابعيه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك صورًا تجمعه بـالدكتور مجدي يعقوب، التُقطت خلال حفل توقيع كتاب الأخير.
وعبر النبوي عن سعادته بهذه المناسبة، حيث كتب معلقًا على الصور: "لحظة حلوة في الحياة كان لي شرف حضور توقيع كتاب الدكتور مجدي يعقوب".
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."