قال إستشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، د. خالد النمر، إن هناك 8 أركان لصحة القلب.
وأوضح النمر عبر حسابه على منصة إكس أن هذه الأركان تشمل:
١. ٣٠ دقيقة يوميا رياضة
٢. الإكثار من الخضروات الفواكه
٣. تقليل الملح
٤. محاربة السمنة
٥. مراقبة السكر والضغط والكلسترول
٦. عدم التدخين
٧. عدم شرب الخمر
٨. الابتعاد عن التوتر والضغط النفسي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمراض القلب صحة القلب
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال: القتال مستمر إذا تعثرت المفاوضات
أكد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، إيال زامير، أن الأيام المقبلة ستكون مفصلية في تحديد إمكانية التوصل إلى اتفاق جزئي يفضي إلى إطلاق سراح بعض المحتجزين لدى حركة حماس، مشيرًا إلى أن استمرار العملية العسكرية يبقى قائمًا في حال فشل المسار السياسي.
وفي تصريحات أدلى بها خلال جولة ميدانية برفقة عدد من القادة العسكريين، أشاد زامير بما وصفه بـ"الإنجازات العملياتية" التي حققتها قواته، معتبراً أنها وفرت للجيش مرونة ميدانية وأتاحت تقليص مستوى الاستنزاف البشري، على حد قوله.
رئيس ايطاليا: تجاهل إسرائيل المتكرر لقواعد القانون الإنساني الدولي أمر غير مقبول
إسرائيل تحذر رعاياها من السفر إلى الإمارات
زامير، الذي يتولى قيادة العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، شدد على أن الجيش "لن يقع في فخاخ تنصبها حماس"، في إشارة إلى ما وصفه بمحاولات الحركة لتقييد التحرك العسكري الإسرائيلي ضمن شروط التفاوض، بحسب ما نقلته وكالة "معا" الفلسطينية. وفي معرض رده على الاتهامات الموجهة لإسرائيل باستخدام سياسة التجويع ضد سكان غزة، وصف زامير هذه الاتهامات بأنها "أكاذيب متعمدة ومؤقتة"، على حد تعبيره، دون تقديم أي تفنيد واقعي للوقائع التي وثقتها منظمات دولية مؤخراً.
من جانب آخر، حذّر مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى مطلع على سير مفاوضات تبادل الأسرى من مغبة التخلي عن الجهود الجارية حالياً، مشيراً إلى أن وقف المحادثات سيؤدي إلى تأخير طويل في التوصل إلى اتفاق شامل يشمل وقف إطلاق النار والإفراج الكامل عن الأسرى الإسرائيليين. ووفقاً لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن المحادثات مع حماس بشأن صفقة تبادل مرحلية قد تعثرت منذ الأسبوع الماضي، بعد انسحاب الوفدين التفاوضيين الإسرائيلي والأميركي من الدوحة، بسبب ما وُصف بـ"الإحباط" من موقف حماس تجاه المقترح الأخير.
ورغم هذا الجمود، أكد وسطاء للصحيفة أن الرد الحمساوي، وإن كان قد أدى إلى إبطاء وتيرة التقدم، إلا أنه لم يُغلق باب التفاوض نهائياً، مشيرين إلى أن الفجوات لا تزال "قابلة للجسر" إذا ما توافرت الإرادة السياسية من جميع الأطراف المعنية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد ميداني متواصل، يترافق مع ضغوط أميركية ودولية لإحياء مسار التفاوض الذي يهدف إلى وضع حد للحرب المستمرة في غزة منذ ما يقرب من عامين، وسط تحذيرات متزايدة من كارثة إنسانية واسعة النطاق في القطاع المحاصر.