بالفيديو.. "القسام" توجه رسالة إلى المقاومة الإسلامية في لبنان
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
الرؤية- غرفة الأخبار
نشرت كتائب القسام- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" رسالة مصورة للمقاومة الإسلامية في لبنان.
ويظهر في الفيديو عمليات استهداف دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح، وفي الخلفية يظهر صوت وزير دفاع جيش الاحتلال يوآف جالنت وهو يقول: "دباباتنا قادرة على الخروج من رفح والوصول إلى الليطاني (في لبنان)".
وتضمنت رسالة القسام: "هذه هي الدبابات التي تخرج من رفح، ووثاقون أنكم ستكملون المهمة"، ويظهر في الصورة دبابات إسرائيلية مدمرة نتيجة العمليات العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية في رفح.
واختتم الفيديو بجملة للأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، وهو يقول للاحتلال: "لن تبقى لكم دبابات".
????رسالة من كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى المقاومة الإسلامية في لبنان... pic.twitter.com/lnV4HGRXDG
— Thaer | ثـائــر ???????? (@eldorrthaerleb) July 29, 2024
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: فی لبنان
إقرأ أيضاً:
كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
#سواليف
اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.
وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.
ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.
مقالات ذات صلةمضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.
ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.
كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.
قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.