شاهد.. وصول جثمان هنية إلى الدوحة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
1/8/2024مقاطع حول هذه القصةشهيدان في قصف إسرائيلي لبناية سكنية بحي الشيخ رضوان بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00خمسة شهداء بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة مدنية عند مدخل مخيم المغازي
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 32 seconds 00:32تشييع جثماني مراسل الجزيرة إسماعيل الغول والمصور رامي الريفي
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 43 seconds 03:43مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بدعوة من إيران بعد اغتيال إسماعيل هنية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24مظاهرة جابت شوارع مدينة إسطنبول التركية للتنديد باغتيال إسماعيل هنية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 51 seconds 01:51مظاهرة بالعاصمة الأردنية عمّان للتنديد باغتيال إسماعيل هنية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45من أمام المستشفى.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
وزير حرب الاحتلال يهدد باغتيال خامنئي: سنصل إليك شخصيا
هدد وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس الأحد، باغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، قائلا "سنصل إليك شخصيا".
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن كاتس قوله خلال زيارته قاعدة رامون الجوية التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي يوم الأحد: "أريد أن أوجّه رسالة واضحة إلى الديكتاتور خامنئي.. إذا واصلتم تهديد إسرائيل فستصل يدنا الطويلة إلى إيران مجددا وبقوة أكبر، وهذه المرة ستطالكم شخصيا".
وأكد كاتس: "لا تهددونا وإلا ستتعرضون للأذى"، وفقا لموقع روسيا اليوم.
من جهة أخرى، أشاد وزير الدفاع الإسرائيلي بطواقم الطائرات المقاتلة في قاعدة رامون الجوية وذلك بحضور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ومنتصف الشهر الماضي، هدد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، المرشد الإيراني علي خامنئي بمصير مشابه للرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وقال كاتس في بيان: "أحذر الديكتاتور الإيراني (في إشارة إلى خامنئي) من الاستمرار في ارتكاب جرائم حرب وإطلاق الصواريخ على المواطنين الإسرائيليين".
وفي إشارة الى صدام حسين دون ذكر اسمه، أضاف كاتس: "عليه أن يتذكر ما حدث للديكتاتور في الدولة المجاورة لإيران الذي سلك هذا الطريق ضد إسرائيل".
وخلال حرب الخليج الثانية قبل 30 عاما، قصفت القوات العراقية بقيادة صدام حسين مدنا إسرائيلية بينها تل أبيب (وسط) وحيفا (شمال) بعشرات الصواريخ.
وعام 2003 أطاحت قوات تحالف دولي، قادته الولايات المتحدة، بحكم صدام بزعم امتلاكه أسلحة دمار شامل ووجود روابط بين العراق وتنظيم القاعدة، وهو ما لم تتمكن واشنطن من إثباته.
وبتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، أُعدم صدام فجر يوم عيد الأضحى في 30 كانون الأول/ديسمبر 2006، وأثار إعدامه في ذلك اليوم غضبا بين الكثير من قطاعات المسلمين السُنة.
وأواخر الشهر الماضي، قال رئيس المخابرات الأمريكية الأسبق ديفيد بتريوس إن رفض دونالد ترامب التوجه الإسرائيلي باغتيال المرشد علي خامنئي سببه حالة عدم اليقين بشأن السلاح ونوعية المقاتلين في إيران وحولها.
وأضاف: "أود القول إنني شخصيا كنت شاهدا على صناعة الميليشيات التابعة لإيران في المنطقة".
كما أوضح: "كنت قائدا عسكريا في العراق عندما تورطت إيران في قتل مئات الجنود والعسكريين. لذلك لن أذرف دمعة إذا سقط هذا النظام، ولكنني لست واثقا مما قد يأتي بعده، ولدي قلق مما قد يحدث لاحقا".
وأضاف، أن "الدول العربية تراقب ما يحدث من كثب، وهذا أمر بديهي، لكنها بالتأكيد لا ترغب في التورط".
كما أكد رئيس المخابرات الأمريكية الأسبق أن "لا أحد يريد أن يرى بنيته التحتية تتعرض للضرر، كما فعلت إيران مع منشأة بقيق النفطية السعودية قبل عدة سنوات، ولا يريدون أن يروا الحوثيين يطلقون الصواريخ عليهم مجددا".
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية