المقاومة الإسلامية تعلن استهداف ستة مواقع عسكرية صهيونية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله اليوم الاثنين، استهدافها ستة مواقع عسكرية تابعة لجيش العدو الصهيوني على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.
وقالت المقاومة الإسلامية عبر قناتها على تليجرام، إنه دعما للشعب الفلسطيني في قطاع غزة استهدف مجاهدونا ثكنة زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية.
وأضافت أنها استهدفت أيضا مرابض مدفعية العدو الصهيوني في خربة ماعر بالأسلحة الصاروخية، كما استهدفت موقع رأس الناقورة البحري بالقذائف المدفعية الثقيلة.
واستهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان ثكنة زرعيت وثكنة راميم بقذائف المدفعية، وتم الهجوم على موقع المالكية بمسيرة هجومية انقضاضية وأصابت أهدافها بدقة.
وفجر اليوم، تبنت المقاومة الإسلامية الهجوم الذي وقع على مستوطنة أييليت هشاحر في الجليل الأعلى والذي أدي إلى وقوع إصابتين وحرائق في أماكن عدة.
وقالت في بيان “دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ورداً على الاعتداءات والاغتيالات التي نفذها العدو الصهيوني في بلدات البازورية ودير سريان وحولا، شن مجاهدو المقاومة الإسلامية هجوماً جوياً بسرب من الطائرات المسيرة على مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة إيليت”.
وأشارت في بيانها ، إلى أن الهجوم بالطائرات المسيرة كان يستهدف أماكن تموضع واستقرار ضباط وجنود العدو الصهيوني.
وأوضحت أن الهجوم أصاب الجنود الصهاينة بشكل مباشر، ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرح
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
هجوم سيبراني من غزة يعطل مواقع رياضية إسرائيلية ويثير تحقيقات أمنية .. تفاصيل
صراحة نيوز- أفادت وسائل إعلام عبرية، يوم السبت، بأن عدة مواقع رياضية إسرائيلية شهيرة تعرضت لهجوم سيبراني واسع النطاق مصدره قطاع غزة، مما أدى إلى توقف بعضها مؤقتًا، في حين تم نشر رسائل سياسية على أخرى، وفقًا لصحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية.
وأوضحت الصحيفة أن الهجوم استهدف منصات إلكترونية رياضية تحظى بمتابعة كبيرة في تل أبيب، مما أدى إلى تعطل خدماتها لفترات متفاوتة.
وأشار التقرير إلى أن الجهات الأمنية الإسرائيلية فتحت تحقيقات موسعة لتقييم حجم الأضرار وكشف الجهة المنفذة، وسط تحذيرات من تصاعد تبادل الهجمات الإلكترونية في ظل استمرار التصعيد بين الطرفين.
ويأتي هذا الهجوم في سياق تصاعد التوترات، حيث تلجأ الأطراف المتنازعة إلى استخدام الهجمات الإلكترونية كوسيلة للتأثير على الرأي العام وزعزعة الاستقرار.