ظهور سامر إسماعيل بشكل غامض في كواليس مسلسل العميل
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
في خطوة مثيرة تم الكشف عن مجموعة صور من كواليس يظهر فيها النجم سامر إسماعيل بشكل غامض في ملابس وهيئات مختلفة تُلمح لدوره الرئيسي في مسلسل العميل، النسخة العربية المرتقبة من المسلسل التركي الشهير “في الداخل”.
في إحدى الصور، يجلس سامر وعلى وجهه آثار ضرب مبرح، مما يعكس طبيعة الدور الصعبة والمعقدة التي يجسدها.
لا شك أن هذه الصور تعزز التشويق وترفع من مستوى التوقعات، حيث يبدو أن سامر إسماعيل سيقدم أداءً استثنائيًا لدور صرب، الذي سبق وأن تألق فيه النجم التركي شاتاي أولسوي، يضعنا هذا في ترقب كبير لمعرفة كيف سيعيد سامر تجسيد هذه الشخصية المعقدة، ونتطلع بشغف إلى المفاجآت والإثارة التي سيقدمها هذا العمل المنتظر.
قصة المسلسلتدور قصة المسلسل حول الأخوين أمير ووسام الذين يفرقهما القدر منذ الصغر، يكبر أمير ليصبح ضابط شرطة، لكنه ينضم لعصابة كجزء من عملية سرية. بينما أخوه وسام، الذي اختطف عندما كان طفلاً، يكبر ليصبح جزءًا من نفس العصابة. بدون علمهما، يعمل الأخوان معًا دون معرفة حقيقتهما، ويتشابك مصيرهما في إطار مثير مليء بالتشويق.
المسلسل الممتد لتسعين حلقة سيجمع في بطولته مجموعة من فناني سوريا ولبنان منهم سامر إسماعيل، ووسام فارس، يارا صبري، أيمن زيدان ومجموعة من الفنانين الشباب، وسيعرض حصرياً على منصة شاهد يوم ١٨ أغسطس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامر إسماعيل مسلسل العميل مسلسلات تركية منصة شاهد
إقرأ أيضاً:
تحذر: جسم غامض يتجه نحو الأرض قد يكون مصدره كائنات فضائية
كشف أحد العلماء البارزين أن كوكب الأرض يواجه “خطراً جديداً ومرعباً”، وأن “جسماً غريباً وغير مألوف” يتجه حالياً بسرعة نحونا، وقال إنه من الممكن أن يكون “عملاً عدائياً يستهدف الكرة الأرضية ومصدره كائنات فضائية بعيدة، أو ربما يكون مسباراً استكشافياً أرسلوه للتعرف على البشرية”.
ونقل تقرير نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، واطلعت عليه “العربية.نت”، عن عالم الفيزياء الفلكية من جامعة هارفرد البروفيسور آفي لوب قوله إن ثمة أدلة جديدة تشير إلى أن الجسم الغامض الذي يتجه نحو الأرض هو “مركبة فضائية”، مؤكداً أن هذه المركبة قد ترتطم بكوكبنا قبل نهاية العام الحالي.
ووجد لوب وفريقه البحثي أن المذنب المفترض المعروف باسم (3I/ATLAS) يسير في مسار غير عادي للغاية، سيقوده إلى مسافة قريبة من ثلاثة كواكب مختلفة: الزهرة والمريخ والمشتري.
وأضاف لوب إن مسار (3I/ATLAS) نادر للغاية، لدرجة أن احتمالية مرور صخرة فضائية طبيعية عشوائياً على هذا المسار تقل عن 0.005%.
وبناءً على هذه النتائج، خلص لوب الذي يؤمن بوجود الكائنات الفضائية إلى أن هذا الجسم الذي يتجه نحونا “قد يكون مسباراً فضائياً أرسله إلى هذا النظام الشمسي ذكاء مجهول، أي كائنات فضائية ذكية، فضلاً عن احتمالية أن تكون عملاً عدائياً ضد البشر”.
وقال لوب إن مثل هذه المركبة والكائنات التي تتحكم بها سيكون لها أحد دافعين: أحدهما غير ضار والآخر عدائي.
وحذّر لوب وفريقه في دراستهم الجديدة من أن “العواقب، في حال صحة هذه الفرضية، قد تكون وخيمة على البشرية، وقد تتطلب اتخاذ تدابير دفاعية، مع أن هذه التدابير قد تكون عديمة الجدوى”.
وانبثقت نظرية الباحثين من مفهوم علمي قاتم يُسمى فرضية “الغابة المظلمة”، والتي تفترض أن “الحضارات الذكية الأخرى في المجرة ستكون معادية، ومن المرجح أن تنظر إلى البشرية كتهديد يجب مهاجمته”.
وفي عام 2021 طرح لوب نظرية مفادها أن “أومواموا”، وهو أول جسم فضائي مر عبر نظامنا الشمسي، ربما كان أيضاً مسباراً لكائنات فضائية، مشيراً إلى شكله الغريب الشبيه بالسيجار وقدرته على التسارع من دون تأثير الجاذبية.
وفي مايو الماضي، كان البروفيسور لوب أحد المتحدثين الرئيسيين في جلسة استماع في الكونغرس بشأن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة. وفي تلك الجلسة، قال: “هناك أجسام في السماء لا نفهمها”، داعياً إلى زيادة التمويل لرصد الأجسام الطائرة المجهولة.
وزعم لوب أيضاً أن ما يصل إلى 10% من الشظايا المعدنية المُستخرجة من المحيط الهادئ تحتوي على عناصر “غريبة” لم تُرصد في نظامنا الشمسي.
وجاءت هذه البقايا من جسم يشبه النيزك نشأ في الفضاء بين النجوم وتحطم قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة عام 2014. ومع ذلك، أصرّ لوب على أن الجسم ربما كان مركبة فضائية، أو على الأقل حطاماً منها.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية