بوابة الوفد:
2025-06-10@18:28:01 GMT

بتكوين تسجل أعلى مستوى في أسبوع

تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT

سجلت أسعار العملات المشفرة بيتكوين، ارتفاعًا مقابل الدولار الأمريكي اليوم الجمعة 9-8-2024، لتصل إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 62,717 دولارا، وذلك قبل أن تقلص مكاسبها إلى حوالي 61,500 دولار بارتفاع 3.3 بالمئة. وارتفعت العملة المشفرة الرائدة أربعة بالمئة خلال الأسبوع.

تراجع الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري| اعرف وصل كام؟ أسعار العملات مقابل الجنيه اليوم الجمعة 9-8-2024

 

وتعافت بتكوين ضمن انتعاش في سوق العملات المشفرة بعد الضربة القوية التي تلقتها يوم الإثنين الماضي وسط موجة بيع عالمية في أسواق المال كبدت الأسواق خسائر حادة.

وبالنسبة للدولار، فقد استقر خلال تعاملات، الجمعة، بالقرب من أعلى مستوى في أسبوع مقابل عملات رئيسية منافسة بعد أن أدى أكبر انخفاض في طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة في قرابة عام إلى تهدئة المخاوف من تباطؤ اقتصادي وشيك.

وارتفع اليوان بعد قراءة أقوى من المتوقع للتضخم في الصين وتثبيت سعر الصرف الرسمي. واستقرت العملة الأميركية مقابل الين الياباني بعد انتعاش استمر ثلاثة أيام بدعم من ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية بعد أن حفزت بيانات التوظيف الأقوى من المتوقع أمس الخميس تقلص الرهانات على خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.

واستقر الين الياباني والفرنك السويسري، اللذين يعتبران من عملات الملاذ الآمن، قرب أدنى مستوياتهما في أسبوع، مع استفادة الأسهم الآسيوية من موجة صعود في ختام تعاملات أمس في وول ستريت، بينما ظلت العملات الأكثر تأثرا بالظروف الاقتصادية مثل الدولار الأسترالي والجنيه الإسترليني مرتفعة.

وتراجع الدولار أمام الين 0.1 بالمئة إلى 147.08 ين بحلول الساعة 0450 بتوقيت غرينتش، متجها إلى تسجيل زيادة 0.4 بالمئة تقريبا هذا الأسبوع على الرغم من انخفاض حاد بلغ 1.5 بالمئة يوم الاثنين.

كما انخفض الدولار مقابل الفرنك السويسري 0.1 بالمئة إلى 0.8659 فرنك متجها إلى تسجيل زيادة أسبوعية تبلغ واحدا بالمئة.

وهبط مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل الين والفرنك السويسري واليورو والإسترليني وعملتين أخريين، 0.1 بالمئة إلى 103.17 منهيا سلسلة من المكاسب استمرت ثلاثة أيام. وارتفع المؤشر إلى مستوى 103.54 مساء للمرة الأولى منذ الثاني من أغسطس، لكنه تراجع في أحدث التعاملات إلى مستوى ليس بعيدا عما سجله قبل أسبوع.

وظل اليورو دون تحرك يذكر عند 1.0921 دولار، بارتفاع 0.1 بالمئة عن الأسبوع الماضي. وكان قد ارتفعت يوم الاثنين إلى 1.1009 دولار للمرة الأولى منذ الثاني من يناير. واستقر الإسترليني عند 1.2756 دولار، بعد ارتفاع 0.49 بالمئة خلال الليل، متعافيا من أدنى مستوى في أكثر من شهر. ومع ذلك، ظل الإسترليني في طريقه إلى الانخفاض 0.4 بالمئة هذا الأسبوع ليواصل سلسلة خسائر للأسبوع الرابع على التوالي.

كما استقر الدولار الأسترالي عند 0.6595 دولار بعد أن لامس في وقت سابق مستوى 0.6604 دولار للمرة الأولى منذ 24 يوليو، في ظل الدعم الإضافي من تعليقات محافظ البنك المركزي الأسترالي التي تميل إلى التشديد النقدي في اليوم السابق. وارتفع الدولار الأسترالي 1.24 بالمئة هذا الأسبوع.

وسجل الدولار النيوزيلندي أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 0.6035 دولار قبل أن يسجل 0.6026 دولار في أحدث التعاملات بارتفاع يومي 0.2 بالمئة.

وارتفع اليوان الصيني بنحو 0.3 بالمئة إلى 7.1651 للدولار في التعاملات الخارجية. وصعد مؤشر أسعار المستهلكين في الصين 0.5 بالمئة في يوليو على أساس سنوي، متسارعا من وتيرة 0.2 بالمئة في يونيو ومتجاوزا توقعات لخبراء الاقتصاد بالارتفاع 0.3 بالمئة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بيتكوين أسعار العملات المشفرة بيتكوين العملات المشفرة الدولار الأمريكي

إقرأ أيضاً:

يونيو يبدأ باختبار الأسواق.. العملات والذهب تحت ضغط البيانات

مع اقترابنا من نهاية منتصف عام مليء بالتحولات، تبدو الأسواق في حالة ترقّب وحذر، بين ضغوط النمو العالمي وديون مرتفعة وتضخم مترنّح، وتوترات تجارية محتدمة. نقدم هذا التحليل لتفكيك مشهد الأسبوع الأول من يونيو/حزيران، ورصد مسارات العملات والذهب خلال الفترة القادمة.

الدولار.. ضغوط متراكمة تُضعف الأداء

افتتح الدولار الأميركي تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 99.30 نقطة، وبلغ أعلى مستوى عند 99.35، بينما سجّل أدنى مستوى له عند 98.29 في الخامس من يونيو/حزيران، وهو الأدنى في 6 أسابيع، لكنه تعافى جزئيا مع نهاية الأسبوع ليُغلق عند 99.16 نقطة، مسجلا تراجعا طفيفا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سندات الخزينة تهز أميركا والعالم.. حين يتحول "الملاذ الآمن" إلى خطر داهمlist 2 of 2الذهب يصعد مدفوعا ببيانات أميركية وحديث ترامب وشي يرفع النفطend of list أبرز العوامل المؤثرة  انكماش التصنيع: مؤشر مديري المشتريات الصناعي تراجع إلى 48.5 نقطة في مايو/أيار، للشهر الثالث تواليا، مما يعكس ضعف الطلب واضطراب سلاسل الإمداد. تباطؤ الخدمات: سجّل المؤشر الخدمي 49.9 نقطة، دون مستوى النمو 50، مما يُشير إلى تباطؤ اقتصادي عام. أزمة الدين: خدمة الدين تجاوزت ألف مليار دولار سنويا، مع تحذيرات من وصولها إلى ألفي مليار بحلول 2028 إذا استمرت الفائدة المرتفعة. تحذير من أزمة سوق السندات: جيمي ديمون (رئيس تنفيذي لدى جي بي مورغان) حذر من احتمال تصدّع السوق. مفاجأة إيجابية في الوظائف: ارتفاع الوظائف غير الزراعية بـ139 ألف، متجاوزة التوقعات. تراجع النمو المتوقع: من 2.8% في 2024 إلى 1.6% في 2025. ضعف التوظيف الخاص: 37 ألف وظيفة فقط أُضيفت في مايو/أيار، وهو أدنى مستوى له في عامين. إعلان التوقعات
يتوقّع أن يظل مؤشر الدولار تحت الضغط خلال الفترة القادمة، مع استمرار النظرة السلبية في ظل تراكُم العوامل الاقتصادية والبيانات الضعيفة، إلى جانب السياسات غير المستقرة الصادرة عن البيت الأبيض، ما يُبقي العملة الأميركية في موقف دفاعي. يتوقع أن يبقى اليورو ضمن نطاق مستقر، مع فرص صعودية محدودة إذا استمر ضعف الدولار (غيتي) اليورو مقابل الدولار.. مكاسب مدفوعة بضعف الدولار

افتتح اليورو تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 1.1343 دولار، وبلغ أعلى مستوى له خلال الأسبوع عند 1.1496، وأدنى مستوى عند 1.1343، قبل أن يُغلق عند 1.1395، مسجلا مكاسب أسبوعية بنسبة 0.46%.

أبرز العوامل المؤثرة نمو اقتصادي مفاجئ: منطقة اليورو حققت نموا بنسبة 0.6% في الربع الأول من 2025، وهو ضعف التوقعات، وأقوى أداء منذ 3 سنوات، بعد ركود في الربع السابق. خفض الفائدة: قرر البنك المركزي الأوروبي خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 2.15%، في استمرار لنهج التيسير النقدي.  أزمة هولندا السياسية: سقوط الحكومة أثار مخاوف بشأن استقرار الاتحاد الأوروبي.  رسوم أوروبية مقترحة: فرض رسوم على الطرود الصينية والمنتجات الروسية قد يؤثر على التضخم. التوقعات
قد يبقى اليورو ضمن نطاق مستقر، مع فرص صعودية محدودة إذا استمر ضعف الدولار أو ظهرت بيانات تضخمية أوروبية. يتوقّع أن يستقر الإسترليني على المدى القصير، مع ميل صعودي إذا استمر ضعف الدولار (رويترز) الجنيه الإسترليني.. صمود بدعم من البيانات والسياسة النقدية

افتتح الجنيه الإسترليني مقابل الدولار تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 1.3458، وبلغ أعلى مستوى له خلال الأسبوع عند 1.3618، وأدنى مستوى عند 1.3452، قبل أن يُغلق عند 1.3527، محققا مكاسب أسبوعية محدودة وسط تقلبات السوق.

أبرز العوامل المؤثرة: تراجع الدولار: التصعيد التجاري مع الصين وضعف الثقة بالعملة الأميركية عززا الطلب على الإسترليني. بيانات بريطانية إيجابية: ارتفاع أسعار المنازل 3.5%، وتراجع البطالة إلى 3.7%، عززا الثقة بالسوق. ثبات السياسة النقدية: إبقاء بنك إنجلترا (المركزي) على أسعار الفائدة دون تغيير، مع مؤشرات على تقليص التخفيضات المحتملة. شهادة محافظ البنك: أندرو بيلي أكد غياب مفاجآت تضخمية، مفضلا نهجا تدريجيا في التيسير، مما طمأن الأسواق. إعلان التوقعات:
يتوقّع أن يتحرك الإسترليني بين 1.3470 و1.3650 على المدى القصير، مع ميل صعودي إذا استمر ضعف الدولار أو صدرت بيانات بريطانية قوية. من المرجّح أن يتحرك الين ضمن نطاق مائل للضعف، ما لم تطرأ مفاجآت اقتصادية أو يتدخل بنك اليابان لدعم العملة (رويترز) الين الياباني.. ضغوط متعددة تُضعف العملة رغم تدخلات المركزي

افتتح زوج الدولار/ين تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 144.06 ينا، وبلغ أعلى مستوى له عند 145.09، وأدنى مستوى عند 142.38، قبل أن يُغلق عند 144.86، محققا مكاسب أسبوعية طفيفة للين، رغم استمرار الضغوط الاقتصادية.

أبرز العوامل المؤثرة:  انكماش صناعي مستمر: القطاع الصناعي انكمش للشهر الـ11 على التوالي، بأسرع وتيرة منذ 5 أشهر.  ضعف الأجور الحقيقية: انخفضت للشهر الرابع على التوالي، وسط توتر تجاري يُعقّد مساعي تطبيع السياسة النقدية. تراجع إنفاق الأسر: انخفض 0.1% في أبريل/نيسان سنويا، و1.8% على أساس شهري، مقابل زيادة 2.1% في مارس/آذار. ضغوط أميركية: وزارة الخزانة الأميركية دعت بنك اليابان لتشديد السياسة النقدية لدعم استقرار الين والتوازن التجاري. الرسوم الجمركية الأميركية: أعرب الحاكم كازو أويدا عن قلقه من تأثير الرسوم على الصادرات والاستثمار، مما قد يبطئ وتيرة النمو الاقتصادي. التوقعات
من المرجّح أن يتحرك الين ضمن نطاق مائل للضعف، ما لم تطرأ مفاجآت اقتصادية أو يتدخل بنك اليابان بشكل مباشر لدعم العملة. يتوقع أن يواصل اليوان تحركه ضمن نطاق ضيق أمام الدولار خلال الفترة القادمة ما بين 7.17 إلى 7.20 (رويترز) اليوان الصيني.. ضغوط اقتصادية وتدخلات نقدية تُقيّد الحركة

افتتح سعر صرف اليوان الخارجي مقابل الدولار تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 7.1998، وبلغ أعلى مستوى له خلال الأسبوع عند 7.2010، وأدنى مستوى عند 7.1720 في الخامس من يونيو/حزيران، قبل أن يُغلق الأسبوع عند 7.1895، وسط تذبذب محدود بفعل تدخلات البنك المركزي الصيني. ويأتي هذا في وقت حافظ فيه سعر الصرف الداخلي، الخاضع لسيطرة البنك المركزي، على استقراره النسبي داخل النطاق المستهدف.

إعلان أبرز العوامل المؤثرة انكماش التصنيع: تراجع مؤشر "كايشين" الصناعي إلى 48.3 نقطة في مايو/أيار، وهو أدنى مستوى منذ 3 سنوات، مما يعكس تباطؤا واضحا في الطلبات الجديدة وانكماشا مستمرا للشهر الـ11. ضعف الطلب المحلي: تراجع متوسط الإنفاق خلال عطلة قوارب التنين بنسبة 2.2% مقارنة بالعام الماضي، مما يشير إلى فتور في ثقة المستهلكين.  تدخلات البنك المركزي: حدّد بنك الشعب الصيني (المركزي) سعر صرف اليوان عند 7.1931 مقابل الدولار، وضخ تريليون يوان عبر عمليات إعادة شراء عكسية لدعم السيولة، مستمرا في سياسة تثبيت العملة وربطها بالدولار كأداة للتحكم بالأسواق وتقليل التقلبات. التوقعات
من المرجّح أن يواصل اليوان تحركه ضمن نطاق ضيق أمام الدولار خلال الفترة القادمة، ما بين 7.17 إلى 7.20، في ظل استمرار تدخلات البنك المركزي، وضعف البيانات الاقتصادية الداخلية، وتزايد الضغوط التجارية الخارجية. البنوك المركزية تستعد عالميا لشراء نحو ألف طن متري من الذهب في 2025 (الجزيرة) الذهب يحافظ على زخمه وسط مخاوف اقتصادية وتدخلات مركزية

افتتح الذهب تعاملات الأسبوع الأول من يونيو/حزيران عند 3289 دولارا للأونصة، وبلغ أعلى مستوى عند 3403 دولارا بفعل التوترات الاقتصادية. لكنه عاد ليتراجع إلى 3289 دولارا، قبل أن يُغلق عند 3309 دولارات، مسجلا خسارة أسبوعية قدرها 20 دولارا، نتيجة تحسن شهية المخاطرة وتراجع الطلب على الذهب بوصفه ملاذا آمنا.

أبرز العوامل المؤثرة:

1- استمرار التوترات بين الصين وأميركا رغم الاتصال الأخير دون نتائج ملموسة.
2- فرض رسوم أميركية جديدة على الصلب والألومنيوم أثار مخاوف تباطؤ اقتصادي عالمي.
3- بيانات سلبية من قطاعات التصنيع والخدمات في أميركا والصين عززت توجهات التحوط.
4 تحذيرات من تصدّع سوق السندات الأميركية رفعت الطلب على الذهب.
5- استمرار ضعف الدولار دعم الطلب على الذهب.
6- استمرار مشتريات البنوك المركزية: تستعد البنوك المركزية عالميا لشراء نحو ألف طن متري من الذهب في 2025، للعام الرابع تواليا، في إطار تعزيز احتياطاتها بعيدا عن الأصول المقومة بالدولار.

إعلان البنوك المركزية.. طلب مستمر يُحرّك السوق
بلغ صافي مشتريات الذهب من البنوك المركزية في أبريل/نيسان 12 طنا فقط، نتيجة توازن بين عمليات الشراء والبيع. بولندا كانت الأبرز، بشراء 12 طنا، رفعت بها احتياطاتها إلى 509 أطنان، متجاوزة البنك المركزي الأوروبي (507 أطنان) وبلغ مجموع مشترياتها منذ بداية العام 61 طنا، أي نحو ثلثي مشترياتها لعام 2024 (90 طنا). الصين أضافت طِنين، لترتفع احتياطاتها إلى 2294 طنا، بزيادة 15 طنا منذ بداية 2025.  التشيك اشترت 3 أطنان، وتركيا وقيرغيزستان طنين، وكازاخستان طنا، والأردن قرابة طن. أوزبكستان خفّضت احتياطاتها بـ11 طنا في أبريل/نيسان الماضي، ليبلغ إجمالي مبيعاتها 26 طنا منذ بداية العام. التوقعات
رغم التراجع من القمة، فإن الذهب يظل مدعوما بفعل التوترات الجيوسياسية، وضعف الدولار، واستمرار مشتريات البنوك المركزية. ومن المتوقع أن يتحرك ضمن نطاق 2320–2380 دولارا للأونصة على المدى القصير، ما لم تظهر مفاجآت سياسية أو اقتصادية كبرى.

مقالات مشابهة

  • تراجع الدولار وسط محادثات تجارية أميركية صينية
  • أسعار الذهب ترتفع بدعم من تراجع الدولار.. والمركزي الصيني يواصل الشراء
  • الذهب يرتفع وسط تراجع الدولار وترقب المحادثات التجارية بين أمريكا والصين
  • أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار
  • الذهب يرتفع وسط تراجع الدولار
  • سعر الدولار مقابل الليرة التركية اليوم: هل يبدأ موجة جديدة من التراجع؟
  • الدولار يسجل تراجعات قوية امام جميع العملات العالمية
  • الدولار يتراجع أمام العملات الرئيسية وترقب لمحادثات تجارية بين واشنطن وبكين
  • الدولار يتراجع أمام العملات الرئيسية مع ترقب محادثات حاسمة بين واشنطن وبكين
  • يونيو يبدأ باختبار الأسواق.. العملات والذهب تحت ضغط البيانات