كريم كجوك يشيد بدور «المتحدة» في مهرجان العلمين: «مصرة على إبهار الجمهور»
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال الإعلامي كريم كجوك، إن الفترة الماضية من مهرجان العلمين شهدت فعاليات عديدة منها سباقات السيارات، والذي بدوره يضم سباق رالي السيارات الكهربائية للجامعات الذي يشارك فيه 10 آلاف طالب من مختلف الجامعات المصرية، لافتًا إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية مصرة على إبهار الجمهور بدءًا من الفكرة وصولًا إلى احترافية التنفيذ.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «من العلمين»، المذاع على فضائية «ON»، أن طلاب الجامعات المصرية أبدعوا في التصميم والتصنيع وكذلك تنظيم السباق، مؤكدًا أن الهدف من السباق ليس فقط المتعة والترفيه، وإنما هو تحقيق رؤية استراتيجية للدولة في مجال صناعة السيارات الكهربائية.
وواصل: «أما عن مهرجان «نبتة»، فالنبتة هي أفضل تعبير عن الطفل، وشعار هذا المهرجان هو طائر أبو قردان وتم اختياره لأنه الحارس الأول للنبتة الذي يحافظ عليها من المخاطر والحشرات التي تهاجمها، الشركة المتحدة تؤسس لفعالية هدفها التنشئة السليمة للأطفال بأنشطة مفيدة لتنمية مهاراتهم ومواهبهم وثقافاتهم في الفنون والمسرح والكتابة والقراءة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الرالي نبتة
إقرأ أيضاً:
مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يشيد بتراجع معدل الفقر في رواندا
أشاد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالفقر المدقع وحقوق الإنسان أوليفييه دي شوتر، بتراجع معدل الفقر في رواندا، الذي انخفض من 39.8% في عام 2018 إلى 27.4% في عام 2024.
وقال المقرر الخاص للأمم المتحدة في تقريره الذي قدمه للحكومة الرواندية، وفقا لما أورده راديو فرنسا الدولي اليوم السبت، إنه في حين انتُشل ما يقرب من 1.5 مليون رواندي من براثن الفقر خلال سبع سنوات، إلا أن معدل النمو المرتفع الذي شهدته البلاد، والذي تراوح بين 7 و8% في السنوات الأخيرة، لم يُقلل إلا بشكل طفيف من عدم المساواة بين السكان.
وأضاف: "تحتاج رواندا الآن إلى زيادة الاستثمار في سكانها، وفي التعليم، الذي يُعدّ منخفضًا للغاية في البلاد، وفي تحسين التغذية، فالبلاد تعاني من معدلات إشكالية للغاية من نقص نمو الأطفال".. داعيا إلى تقديم المزيد من الدعم للمزارعين في المناطق الريفية، حيث إن أربعة من كل خمسة روانديين يعيشون في فقر وهم من صغار المزارعين الذين يحتاجون إلى المزيد من الدعم".
وأشار المقرر الأممي - في تقريره - إلى أن ثمة نقطة أخرى مثيرة للقلق، تتمثل في ارتفاع الدين إلى أكثر من 78% من الناتج المحلي الإجمالي، وتراجع حصة بعض القطاعات في الميزانيات الوطنية، وخاصة قطاع الصحة الذي يعتمد على التمويل الخارجي لتغطية ما يقرب من نصف ميزانيته، في وقت تُخفّض فيه الجهات المانحة الدولية تمويلها.. مؤكدا الحاجة إلى إضفاء الطابع الرسمي على التوظيف، إذ يعمل 82% من العمال في القطاع غير الرسمي، بالإضافة إلى تحسين قدرة البلاد على تحصيل الضرائب.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: فرصة منع وقوع المجاعة في غزة تتضاءل بسرعة
الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية عقبة أمام السلام