عرض لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” من منتسبي هيئة الأوقاف
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء نفذت الدفعتان الأولى والثانية من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة من منتسبي ديوان الهيئة العامة للأوقاف، اليوم، عرضا عسكريا رمزيا.
وخلال العرض الذي حضره وكيل الهيئة لقطاع الاستثمار الدكتور محمد الصوملي، نفذ الخريجون مناورة عسكرية بالذخيرة الحية أظهرت الجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة العدو الصهيوني.
وفي العرض أوضح الدكتور الصوملي أن تخرج الدفعتين يأتي في إطار الاستعداد الواسع لإسناد المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني…مشيدا بمستوى انضباط المشاركين البالغ عددهم 100 مشارك وحرصهم على اكتساب المعارف والمهارات العسكرية. # عرض رمزي#الدورات العسكرية المفتوحةالهيئة العامة للأوقاف
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تأسف لتماهي دول عربية مع العدو الصهيوني في تجميل وجهه بالإنزال الجوي للمساعدات
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات في قطاع غزة، ليس سوى تجميل لوجه العدو الصهيوني بأيدي عربية.
وعبرت الحركة في تصريح صحفي، عن أسفها للحالة التي وصلت لها بعض الدول العربية من التماهي مع سياسية العدو الصهيوني والمشاركة في تجويع أبناء الشعب الفلسطيني بإلقاء المساعدات عبر الإنزال الجوي المذل والمهين.
وقالت إن القاصي والداني يعلم أن تلك المساعدات عبر الإنزال الجوي، لا تشكل أكثر من نصف شاحنة واحدة لا تكفي لعشر أسر فلسطينية أو تقيها الجوع.
وأضافت: “يحاول اليوم العدو وبمشاركة هذه الدول العربية ذر الرماد بالعيون، وإيهام المجتمع الدولي بإدخال المساعدات بشتى الوسائل والسبل، ويطلق إعلامه الخبيث مروجاً إغراق غزة بالمساعدات، للإفلات من الضغط الدولي وتجميل وجهه القبيح أمام شعوب العالم التي بدأت تعي تماما حجم ومدى ثقافة الإجرام لهذا الكيان وقادته النازيين”.
ودعت “الأمم المتحدة ومؤسساتها الدولية وعلى رأسها (أونروا)، لفضح سياسة العدو الصهيوني وشركائه بتجويع غزة، وتقديم كل الدلائل التي تؤكد جرائم العدو وكذبه وفضحه أمام العالم بأكمله والمحاكم الدولية وإثبات استخدام الجوع كسلاح حرب لكسر وإخضاع أبناء شعبنا الفلسطيني”.
كما دعت الحركة، محكمة العدل الدولية بتوجيه إدانة للكيان الصهيويني باستخدام الجوع كسلاح حرب، وملاحقة قادته كمجرمي حرب إرهابيين وتقديمهم للمحاكمة الجنائية، والتأكيد على عدم إفلاتهم من العقاب.