صفقة ريفر بليت ينضم لتشكيلة "التانغو"
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
استدعى منتخب الأرجنتين مدافع ريفر بليت الجديد ماركوس أكونيا، المتوج بكأس العالم وبكوبا أمريكا مرتين، لخوض مباراتي "الألبيسيليستي" في تصفيات أمريكا الجنوبية لمونديال 2026 أمام تشيلي وكولومبيا، وذلك بسبب غياب نيكولاس تاجليافيكو وليوناردو باليردي.
وبذلك يلتحق الجناح المنضم حديثاً إلى ريفر بليت، قادما من إشبيلية الإسباني، بتدريبات المنتخب الأرجنتيني بقيادة ليونيل سكالوني، الذي سيواجه تشيلي يوم الخميس المقبل على ملعب مونومنتال في الجولة السابعة من التصفيات.وشارك أكونيا أساسيًا الليلة الماضية في مباراة ريفر بليت أمام إندبنديينتي والتي انتهت بالتعادل السلبي، حيث خاض مباراته الثانية مع الفريق الأرجنتيني بعد وصوله في منتصف أغسطس (آب) المنصرم.
ويعد المدافع البالغ من العمر 32 عاماً، والذي عاد إلى كرة القدم الأرجنتينية بعد سبع سنوات قضاها في أوروبا، ثاني لاعب يستدعيه المدرب بعد نشر القائمة الأولى، وذلك عقب ضم مهاجم روما الإيطالي باولو ديبالا.
وكان الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم قد أعلن يوم الأربعاء الماضي غياب المدافعين ليوناردو باليردي ونيكولاس تاجليافيكو بسبب الإصابة، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
منذ ذلك الحين، نشرت الصحافة المحلية تكهنات بشأن بدائل مختلفة محتملة لتاجليافيكو، أحد الظهيرين الأيسرين لدى سكالوني، لكن المدرب قرر اللجوء إلى أكونيا الذي لعب ثلاث مباريات مع الفريق خلال بطولة كوبا أمريكا الأخيرة.
وعقب مواجهة تشيلي يوم الخميس، سيسافر منتخب "التانجو" إلى بارانكييا لمواجهة نظيره الكولومبي في 10 سبتمبر (أيلول).
وعقب خوض ست جولات بالفعل، تتصدر الأرجنتين تصنيف التصفيات المؤهلة للمونديال بخمسة انتصارات وخسارة واحدة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب الأرجنتين ریفر بلیت
إقرأ أيضاً:
تشيلي: إجلاء أكثر من مليون شخص تحسبا لوصول تسونامي
الثورة نت/وكالات أعلنت السلطات التشيلية إجلاء نحو 1.4 مليون شخص من المناطق الساحلية، كإجراء احترازي تحسبا لوصول تسونامي كبير، ناتج عن زلزال عنيف بلغت قوته 8.8 درجات، وقع في المحيط الهادئ قبالة الساحل الشرقي لروسيا. وقال وزير الداخلية التشيلي ألفارو إليزالدي في تصريحات صحفية ،الأربعاء، بعد أن وصلت أولى أمواج التسونامي إلى البلاد إنه “على الصعيد الوطني، يقدر عدد (الذين تمّ إجلاؤهم) بحوالى 1.4 مليون شخص”. وأضاف أن “هذه ربما أكبر عملية إجلاء على الإطلاق” يتم تنفيذها في البلاد. ولم يبلّغ في الحال عن أي إصابات أو أضرار من جراء أولى أمواج التسونامي، التي ضربت الساحل التشيلي الممتد بطول 4 آلاف ميل تقريبا (حوالى 6450 كلم).