مباحثات يمنية أمريكية حول جهود السلام وخفض التصعيد
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني شائع الزنداني، الأحد، مع الولايات المتحدة الأمريكية جهود السلام في اليمن.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الزنداني بحث مع السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفين فايجن، مستجدات وتطورات الأوضاع على الساحة اليمنية والمنطقة.
وأضافت أنه جرى خلال اللقاء استعراض الجهود الاقليمية والدولية الهادفة الى خفض التصعيد وتحقيق السلام في اليمن.
ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل، غير أن اللقاء يأتي في ظل التصعيد الذي عاودته جماعة الحوثي في البحر الأحمر، بعد هدوء نسبي، حيث استهدفت الأيام الماضية عددا من السفن، بينها سفينة النفط "سونيون" اليونانية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الزنداني واشنطن اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
هيئة شباب اليمن تستقبل وفد اتحاد الطلاب اليمنيين في الأزهر وتبحث أفق التعاون المشترك
استقبلت هيئة شباب اليمن امس في مقرها بالقاهرة وفدًا من اتحاد الطلاب اليمنيين في الأزهر، وذلك في إطار جهودها لتعزيز الشراكات مع المؤسسات الطلابية والشبابية اليمنية، وبحث فرص التعاون بما يخدم الشباب اليمني في مصر.
شهد اللقاء نقاشًا مثمرًا تناول عددًا من المحاور المهمة، في مقدمتها تنفيذ برامج تدريبية مشتركة تهدف إلى تطوير مهارات الطلاب اليمنيين في مجالات متعددة، وبحث آليات ضم الطلاب المبدعين والمبتكرين إلى عضوية الهيئة للاستفادة من طاقاتهم وأفكارهم، إلى جانب إطلاق مبادرة لتكريم الخريجين المتميزين من الطلاب اليمنيين، فضلًا عن تشكيل فريق رياضي يتيح للشباب ممارسة الأنشطة الرياضية تحت مظلة مؤسسية.
حضر اللقاء عن هيئة شباب اليمن الأستاذ خالد المصباحي – رئيس الهيئة، والأستاذ محمد عارف – مسئول قطاع الأنشطة،
فيما مثل اتحاد الطلاب اليمنيين في الأزهر في هذا اللقاء فايز قروش – الأمين العام للاتحاد، وعبدالرحمن الأعكل – الأمين العام المساعد، ومسؤول لجنة الإعلام والعلاقات العامة بدر المنصوري، ومسؤول اللجنة المالية/ القسام هندروس، إضافة إلى عدد من أعضاء الهيئة الإدارية للاتحاد.
وجدير بالذكر أن عددًا من قيادات اتحاد الطلاب اليمنيين في الأزهر هم أيضًا أعضاء فاعلون وكوادر في هيئة شباب اليمن، ما يعزز فرص التكامل بين الجانبين ويثري أفق التعاون المشترك في خدمة الطلاب والشباب اليمني.
وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان على أهمية تعزيز التعاون المؤسسي من خلال برامج ومبادرات نوعية، تسهم في تمكين الشباب أكاديميًا ومهنيًا، وتخلق مساحات أوسع للتفاعل والمشاركة في الأنشطة الثقافية والرياضية والمجتمعية.