انسحاب طواقم الإطفاء في كولومبيا البريطانية مع اشتداد الحرائق
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
انسحاب طواقم الإطفاء في كولومبيا البريطانية مع اشتداد الحرائق
قالت خدمة مكافحة حرائق الغابات في كولومبيا البريطانية يوم الجمعة إن طواقم الإطفاء انسحبت لإعادة تقييم خياراتها مع استمرار الطائرات في مكافحة الحرائق.
وأوضحت في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: ”اليوم يمكن وصف الحرائق بأنها تاجية ونشطة للغاية، وإن سلامة المستجيبين الأوائل هي الأولوية القصوى.
ولا تزال حرائق الغابات مشتعلة في كل من بحيرة سابينا ليكوجبل ويلز جنوب بحيرة أوتسا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بدء معاينة الأضرار التي خلفتها حرائق الغابات في مناطق أتيكا المعارضة اليونانية تتهم الحكومة بسوء التعامل مع حرائق الغابات التي اشتعلت في ضواحي أثينا حرائق في اليونان منذ يومين تقترب من العاصمة وجهود أوروبية للمساعدة في إخمادها حرائق بريطانيا أوروباالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين حرائق بريطانيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين الاتحاد الأوروبي إسرائيل كامالا هاريس إيمانويل ماكرون بريطانيا أوروبا السياسة الأوروبية حرائق الغابات یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
النار بتولّع لوحدها وجهاز العروسة اتحرق.. «حقائق وأسرار» يحل لغز حرائق «برخيل» بسوهاج
استعرض الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد حالة الرعب والخوف التي سيطرت على أهالي قرية برخيل في مركز البلينا بمحافظة سوهاج، بسبب الحرائق التي اندلعت في المنطقة دون أسباب ملموسة.
كاميرا «حقائق وأسرار» رصد تصريحات وآراء الأهالي حول الحرائق، حيث قال أحد الأهالي: «من حوالي سنتين والنار بتقوم لوحدها، تولّع الصبح وبالليل، نطفيها، نلاقيها شغالة تاني، والناس مش فاهمة هي بتيجي منين ولا بتولّع إزاي، حتى المشايخ جم ومحدش عارف السبب».
وتابع آخر: « بيت عمي النار بتقوم فيه كل يوم أكتر من 7-8 مرات، خلصت على كل حاجة.. .طيور وحيوانات وفلوس ومجوهرات، البيت بقى خربانة والناس عايشة في رعب».
وأشار أحد الأهالي المتضررين: «الحريق حصل يوم 17/6، وأخويا كان بيحاول ينقذ المواشي بتاعته، بس اتوفى، الله يرحمه، وكل ممتلكاته راحت، واليوم اللي بعده نار تاني وجهاز عروسة كامل اتحرق قبل الجواز بشهر».
سيدة أخرى من القرية علقت قائلة: «إحنا كنا قاعدين، فجأة سمعنا صريخ، طلعنا لقينا النار ولّعت، مافيش كهربا ولا فرن ولا أي حاجة والخسائر كبيرة، تلفزيونات وتكييفات وجهاز عريس».
وطالب الأهالي بسرعة التحرك من قبل المسئولين قائلين: «محتاجين وحدات مطافي قريبة، مش كل مرة نستنى عربية المطافي تيجي بعد ما تكون النار خلصت على كل حاجة، وكمان نطالب إن كل شارع يبقى فيه حنفية حريق، عشان نعرف نتصرف بسرعة."
وأضاف أحد المتضررين: «الوحدة الصحية مش شغالة خالص، والمستشفى العام مافيهاش أوكسچين، امبارح جبناه على حسابنا من شؤون برخيل».
وأكد الأهالي إن وفدا من مشيخة الأزهر حضر للقرية لمحاولة فهم أسباب الحرائق، لكن الظاهرة لسه مستمرة، والمواطنون ما يزالون قيد التفسير لما يحدث.