عمرو فهمي: رسمت صلاح وآل باتشينو ومعرضي الجديد في باريس سيشهد مفاجآت
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تحدث رسام الكاريكاتير عمرو فهمي عن أعماله الفنية، داخل وخارج مصر حول العالم، موضحًا أنه رسم شخصيات عالمية كثيرة.
وقال رسام الكاريكاتير عمرو فهمي في لقائه مع الإعلامية دينا رامز والإعلامية أية شعيب، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «في مشروع stars in the sky وأنا في إيطاليا رسمت ليوناردو دا فينشي ومايكل أنجلو وآل باتشينو وباباروتي مطرب الأوبرا العظيم ورسمت مو صلاح ونجيب محفوظ وطه حسين وأحمد زويل، وعمر الشريف، وداليدا».
وأضاف: «في كل بلد أزورها أزود المجموعة فعندما ذهبت إلى لندن رسمت أينشتاين وتشارلي شابلن والملكة الزابيث والأميرة ديانا وويليام شكسبير».
وأكد رسام الكاريكاتير عمرو فهمي أن نفس المعرض الذي سيقيمه في باريس الشهر المقبل، سيشهد العديد من المفاجآت.
وقال عن تراجع فن الكاريكاتير في مصر الفترة الحالية: «المساحة في الجرائد حاليًا مساحة كبيرة والحكاية ليست مساحة، ولكن التكنولوجيا أثرت على الكاريكاتير وبيع الصحف».
وتابع: «زمان كانت المشكلة في محدودية النشر، وعلى مدار العصور هناك عتاولة في فن الكاريكاتير منهم مصطفى حسين أبي الروحي وكنت أراسله وأنا في الإعدادية».
وأعرب الفنان عمرو فهمي رسام الكاريكاتير عن رغبته في الرجوع بالزمن، على غرار مسلسل عمر أفندي.
وأكمل: «بحب فنان اسمه رامبرنت من مواليد 1906 ويطلقون عليه خير من روض الظل والنور وهو فنان عظيم ونفسي أرجع لزمنه».
وأوضح عمرو فهمي أنه إذا وجد سرداب وعاد للزمن لعام 1906 سيسأل هذا الفنان الأجنبي، عن كيف يسيطر على الظل والنور في رسوماته.
وتحدث الفنان عمرو فهمي عن سبب اختياره تخصص رسم الكاريكتير، قائلًا: «الكاريكتير به إبهار، وعشقت فن الكاريكاتير لأنه صعب».
وأعلن الفنان عمرو فهمي أعماله الجديدة، قائلًا: «شاركت في معرض بروما ثم لندن في الشهر المقبل سأشارك به في باريس».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: داخل وخارج مصر تشارلى شابلن أميرة ديانا تكنولوجيا نجيب محفوظ الحرب في غزة أحمد زويل فن الكاريكاتير رسام الكاريكاتير الكاريكاتير آل باتشينو رسام الکاریکاتیر عمرو فهمی
إقرأ أيضاً:
هل يصنّف ما حدث في الإسكندرية كإعصار؟.. خبير مناخي يكشف عن مفاجآت في الطقس
أكد الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، أن ما شهدته محافظة الإسكندرية خلال الساعات القليلة الماضية من أمطار رعدية غزيرة ورياح قوية، لا يُصنف كإعصار أو عاصفة، بل يُعد جزءًا من حالة التطرف في الطقس التي تشهدها مصر مؤخرًا.
وأضاف تحسين شعلة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير، على قناة صدى البلد، أن سرعة الرياح تراوحت ما بين 40 إلى 50 كم/ساعة، وهي أقل من أن تُعتبر عاصفة أو إعصار، كما ردد البعض، مشيرا إلى أن ما حدث هو نتيجة تجمع سحب بسيطة ومتوسطة أدت إلى تشكيل سحابة ركامية ضخمة تشبه الجبل، بارتفاع قد يصل إلى 10 كيلومترات.
وأضاف أن هذه السحابة أنتجت بردًا كثيفًا وبرقًا بلغت حرارته ما يعادل 3 أضعاف حرارة سطح الشمس، بواقع 20 ألف درجة مئوية، وهو ما تسبب في الرعد والمطر الغزير الذي فاجأ المواطنين.
وشدد شعلة على أن بعض التفسيرات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل الربط بين ما حدث والانفجارات الشمسية، عارية تمامًا من الصحة، موضحًا أن ما جرى لا يتعدى كونه نشاط رياح قوي، لكنه ضمن نمط أوسع من تطرف الطقس، وهو ما يستوجب الاستعداد المستقبلي وتحديث خطط الطوارئ.
اقرأ أيضاًطقس الإسكندرية اليوم الإثنين 10 فبراير.. أمطار وانخفاض في درجات الحرارة
بعد إعلان توقف الدراسة.. الأرصاد تعلن طقس الإسكندرية اليوم الإثنين 30 ديسمبر
أشد نوات الشتاء.. الأرصاد تحذر من طقس الإسكندرية ونوة الفيضة الصغرى