مجزرة جديدة داخل مدرسة تؤوي لاجئين في حي الزيتون / شاهد
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسل الجزيرة بارتفاع حصيلة #الشهداء إلى 5 جراء #قصف الاحتلال #مدرسة تؤوي #نازحين بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة #غزة.
وبحسب توثيق “المكتب الإعلامي الحكومي” و”الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني” قبل نحو شهر، فإن الاحتلال استهدف 172 مركز إيواء منذ اندلاع الحرب، من بينها 152 مدرسة تابعة للأونروا، وحكومية وخاصة، مأهولة بالنازحين.
#ملخص الأوضاع الميدانية منذ ساعات الصباح
???? محدث : ارتفاع عدد الشهداء إلى 11 بينهم نساء وأطفال بالقصف الإسرائيلي الذي استهدف منزلاً لعائلة بستان بحي التفاح شرقي مدينة غزة
???? 5 شهداء وعدد من الجرحى إصابتهم خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي بالقرب من مدرسة دار الأرقم شمال غرب مدينة غزة. pic.twitter.com/EXCHhPXxZt
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشهداء قصف مدرسة نازحين غزة ملخص
إقرأ أيضاً:
مجزرة في رفح.. أكثر من 30 شهيدًا و150 جريحًا في قصف إسرائيلي استهدف فلسطينيين خلال استلام مساعدات
في تصعيد جديد يفاقم المأساة الإنسانية في قطاع غزة، ارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة جديدة، صباح اليوم السبت، راح ضحيتها أكثر من 30 فلسطينيًا، وأُصيب ما لا يقل عن 150 آخرين، بعد استهداف مباشر طال تجمعًا لمواطنين أثناء توجههم لاستلام مساعدات إغاثية من نقطة توزيع تُعرف بـ »الشركة الأمريكية » في منطقة المواصي غرب مدينة رفح، جنوب القطاع.
وأكدت مصادر طبية وشهود عيان أن القصف استهدف مدنيين عزّل، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، كانوا يصطفون للحصول على طرود غذائية، في منطقة سبق أن أعلنتها إسرائيل « منطقة آمنة »، وأشارت إلى أن غالبية الجرحى في حالة حرجة، مما يرجّح ارتفاع عدد الشهداء خلال الساعات المقبلة.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمه واجهت صعوبة بالغة في الوصول إلى موقع الاستهداف، بسبب كثافة النيران واستمرار التحليق المكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء المنطقة، مشيرًا إلى أن بعض الإصابات نُقلت بسيارات مدنية وسط مشاهد مروعة من الفوضى والدمار.
من جهتها، اعتبرت وزارة الصحة في غزة أن ما جرى « جريمة حرب مكتملة الأركان »، متهمة الجيش الإسرائيلي بشن هجوم مباشر على نقطة توزيع مساعدات إنسانية، في تحدٍ صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، التي تضمن حماية المدنيين في أوقات النزاع.
وأوضحت الوزارة أن المستشفيات الميدانية في رفح والمواصي باتت غير قادرة على استيعاب هذا العدد الكبير من الإصابات، في ظل الانهيار شبه الكامل للمنظومة الصحية في القطاع، جراء الحصار والإغلاق المستمر للمعابر، وخاصة معبر رفح الحدودي مع مصر.
كلمات دلالية إسرائيل رفح غزة مجزرة