8 شهداء في قصف منزل في حي الزيتون جنوب مدينة غزة
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
استشهد 8 مواطنين، وأصيب آخرون، اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025، في قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في حي الزيتون جنوب مدينة غزة .
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد ثمانية مواطنين من عائلة الدحدوح، في قصف الاحتلال منزلا في حي الزيتون.
وحسب المصادر ذاتها، فقد ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 62 مواطنا، بينهم 19 من منتظري المساعدات.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 59,921 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,233 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين تقرير أمميّ: كافة سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائيّ الحاد الاحتلال يعتقل 30 مواطنا من الضفة بينهم أسرى محررون الخارجية تحذر: الضم التدريجي لقطاع غزة مقدمة لتهجير شعبنا الأكثر قراءة الخارجية الفرنسية: ما يحدث في غزة "فضيحة" ويجب أن يتوقّف فورا 23 Palestinians Die of Malnutrition in Gaza Within Two Days Gaza Hospitals Warn of Imminent Collapse of Health Services قناة عبرية: الجيش الإسرائيلي يُنهي عمليته البرية في دير البلح عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بينهم ثمانية من طالبي المساعدات: 41 شهيدا في قطاع غزة منذ الفجر
الثورة نت/
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، عن استشهاد 41 مواطنا فلسطينيا جراء قصف العدو الإسرائيلي المتواصل منذ فجر اليوم الاثنين، بينهم ثمانية من منتظري المساعدات الإنسانية.
كما أعلنت مصادر طبية في مستشفى الشفاء وفاة الرضيع محمد إبراهيم عدس، نتيجة سوء التغذية الحاد ونقص حليب الأطفال في قطاع غزة.
ويشهد القطاع أزمة إنسانية حادة جراء استمرار الحصار الذي تفرضه قوات العدو الإسرائيلي، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 134، بينهم 88 طفلا.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 59,821 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 144,851 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.