محمد رمضان في أزمة.. والسبب “ابنه”
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
عاد اسم النجم المصري محمد رمضان للتداول في أزمة جديدة، لكن هذه المرة ليس بسبب تصرفات الفنان المثيرة للجدل، بل بسبب خلاف نجله “علي” مع ابن الجيران.
وجاء ذلك بعدما وجّهت سيدة اتهاماً لنجل محمد رمضان تتهمه فيه بالاعتداء على ابنها بالضرب، خلال لعبهما سوياً.
وتقدمت السيدة ببلاغ لقسم شرطة أكتوبر، أفادت فيه أن نجلها البالغ من العمر 11 عاماً، تعرض لاعتداء بالضرب، على يد نجل الفنان الشهير، موضحةً أنه تشاجر مع ابنها وضربه على وجهه، ما تسبب في إصابته بكدمة.
وأضافت فى بلاغها أن محمد رمضان شاهد نجله وهو يعتدي على ابنها ولم يردعه عن تصرفه السيئ.
من جهتها، اتخذت السلطات الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق للتأكد من صحتها، فيما اكتفى رمضان بالصمت، ولم يعلّق حتى الآن بأي تصريحات أو منشورات عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تأكيد ما حدث أو نفيه.
وأثارت الواقعة انقساماً كبيراً بين متابعي محمد رمضان، إذ اعتبرها البعض مجرد ادعاء، قد لا يكون حقيقياً ويجب انتظار التحقيقات لكشف الحقيقة، بينما بدأ آخرون بالهجوم، معتبرين أن ما حدث أمر متوقع من الابن، بسبب اعتياد والده على إثارة الجدل.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: انهيار ايرادات مرفأ “إيلات” بنسبة 80% بسبب حصار القوات اليمنية
الثورة نت/..
أكدت صحيفة عبرية، إنهيار ايرادات مرفأ “إيلات” خلال العام الماضي، نتيجة الحصار الذي فرضته القوات اليمنية على الملاحة “الإسرائيلية” في البحر الأحمر، إسناداً لقطاع غزة.
وقالت صحيفة “ذي ماركر” إن إيرادات مرفأ “إيلات” انهارت خلال العام 2024 بنسبة 80% بعدما توقّفت السفن عن الرسو فيه، في أعقاب الحصار الذي فرضته القوات اليمنية على الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
وذكرت أن الحكومة “الإسرائيلية”، ستصوّت يوم الأحد المقبل، على مشروع قرار التعويضات المشروطة بدفع دَيْن 3.2 ملايين شيكل تراكمت على أصحاب المرفأ.
ويظهر مشروع القرار عمق الضرر في المرفأ بسبب الحصار الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية، بمنعها السفن المرتبطة بكيان الاحتلال أو المتجهة إلى موانئه من الإبحار عبر البحر الأحمر، حيث قامت بدلاً عن ذلك بالالتفاف حول القارة الأفريقية للوصول إلى مرفأَيْ “إسرائيل” على البحر الأبيض المتوسط، أسدود وحيفا.
ومنذ بداية عام 2025 إلى منتصف مايو، رست ست سفن فقط في الميناء، وأدى إيقاف النشاط فيه إلى إرسال 21 موظفاً في إجازة غير مدفوعة، فيما رست 16 سفينة فقط العام الماضي.
وعام 2023، بلغت إيرادات الميناء 212 مليون شيكل، وانخفضت خلال عام 2024 نحو 80% حيث بلغت 42 مليون شيكل، مقارنة بـ 134 سفينة رست في الميناء عام 2023.