في ضوء الإطار التثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف وتحت رعاية  وزير الأوقاف الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وتحت إشراف الشيخ هاني السباعي وكيل وزارة الأوقاف بالبحر الأحمر انطلقت القافلة الدعوية الكبرى بمديرية أوقاف البحر الأحمر إلي مدينة  رأس غارب واشتملت علي خطبة الجمعة ومقرأة الأئمة ومجلس الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم  ومقرأة الجمهور علي النحو التالي :- 


1- الشيخ عبدالباسط عثمان أحمد مدير شئون الإدارات بمسجد حمزة بن عبدالمطلب.


2- الشيخ ناصر سالم سليم مفتش المنطقة بمسجد فاطمة الزهراء.


3- الشيخ عبدالرحمن علي الدين إمام وخطيب بمسجد زيد بن حارثة .


4- الشيخ ابراهيم فؤاد كامل  إمام وخطيب بمسجد سيدنا الحسين.


5- الشيخ محمد صابر  إسماعيل إمام وخطيب بمسجد الوادي.


6- الشيخ عاطف متولي محمد  إمام وخطيب بمسجد عمر بن الخطاب.


7-  الشيخ محمود حمزة قاسم إمام وخطيب بمسجد أبوبكر الصديق.


8- الشيخ سامح شوقي مزيد إمام وخطيب بمسجد التوبة .


9-الشيخ محمود رشدي محمد إمام وخطيب بمسجد المدينة المنوة .


10- الشيخ علاء محمد الصغير إمام وخطيب بمسجد الأدارسة.

 

وفي ضوء الإطار الدعوي والتثقيفي الذي تقوم به  وزارة الأوقاف، وإيمانًا من وزارة الأوقاف بأهمية بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا ،  وتحت رعاية  وزير الأوقاف  الدكتور أسامة الأزهري وتحت إشراف الشيخ هاني السباعي وكيل وزارة الأوقاف بالبحر الأحمر  انطلق لقاء الجمعة للأطفال بمسجد حمزة بن عبدالمطلب براس غارب بالبحر الأحمر اليوم الجمعة  في حضور الشيخ عبدالباسط عثمان أحمد مدير شئون الإدارات والشيخ أحمد أبو القاسم مدير الإدارة والشيخ عبدالعظيم عبدالرحيم مفتش المنطقة وقد أشار الشخ عبدالباسط عثمان مدير شئون الإدارات ، بأن الأطفال أمانة في أعناقنا يجب علينا أن نربيهم تربية صحيحة سليمة ومن أعظم حقوقهم هو حق التعلم ، فالتعليم له دور بارز في تحصين النشء ، وتنمية مدارك الفهم والتفاعل والتأثير والمشاركة في القضايا المجتمعية والوطنية.

 

وأن حق الطفل لا يقف عند حدود الغذاء الصحية أو الرياضية اللازمة لصحة البدن، إنما يشمل جوانب عديدة، من أهمها تعليمهم القيم والأخلاق والثقافة الرشيدة التي تهدف إلى تحقيق نمو متكامل للأطفال وقدراتهم، وتنمية اتجاهاتهم الإيجابية، وتعالج السلوكيات السلبية، وتسهم بصورة كبيرة في بناء وتطوير شخصيتهم، وصقل مواهبهم الواعدة واستثمار طاقاتهم نحو النجاح والعيش بإيجابية في الحياة، وتسهم بقوة في تنمية إبداعاتهم والتفاعل مع العالم والتعرف على الطبيعة من حولهم.

القافلة الدعوية ولقاء الأطفال 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه راس غارب لقاء الجمعة للأطفال القافلة الدعوية إمام وخطیب بمسجد وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

«نعمة المياه مقوم أساس للحياة».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة غدا الجمعة

خطبة الجمعة.. حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة الأول من أغسطس 2025، الموافق 7 صفر 1447 هـ، وهي بعنوان «نعمة المياه مقوم أساس للحياة».

وقالت الأوقاف إن الهدف من خطبة الجمعة القادمة بيان عظم نعمة المياه، وأنها المقوم الأساس للحياة، وأنها أرخص موجود وأغلى مفقود، وأن الحفاظ على كل قطرة مياه واجب على كل إنسان.

وتوفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص نص خطبة الجمعة، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:

نص خطبة الجمعة القادمة نعمةُ المياهِ مقوِّمٌ أساسٌ للحياة

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: بيان عظيم نعمة المياه، وأنها المقوم الأساسي للحياة، وأنها أرخص موجود وأغلى مفقود، والحفاظ على كل قطرة ماء واجب على كل إنسان.

العناصر:

إِنَّ نعم الله تعالى لا تُعدُّ ولا تُحصى.

حافظوا على قطرة الماء حفاظكم على الحياة.

رسالة إلى كل من يستهين بنعمة الماء.

أيها الناس، كونوا يدا واحدة، فإن التكاتف هو أحوج ما تكون إليه الأمة في وقت الأزمات.

الأدلة من القرآن الكريم:

قوله تعالى: {وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا}.

قال سبحانه: {فَانظُرْ إِلَىٰ آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.

قوله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ}.

قال عز وجل: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ}.

قال سبحانه: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}.

قوله تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا}.

قوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}.

قال عز وجل: {اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُون}.

الأدلة من السنة النبوية

حديث: « أبْشِرْ، فَوَاللَّهِ لا يُخْزِيكَ اللَّهُ أبَدًا، إنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتَصْدُقُ الحَدِيثَ، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وتَقْرِي الضَّيْفَ، وتُعِينُ علَى نَوَائِبِ الحَقّ”.

حديث: عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ مرَّ بسَعدٍ وَهوَ يتوضَّأُ، فقالَ: ما هذا السَّرَفُ يا سَعدُ؟ قالَ: أفي الوضوءِ سَرفٌ قالَ: نعَم، وإن كنتَ على نَهْرٍ جارٍ”

وحديث: جاء أعرابيٌّ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يسأَلُه عن الوُضوءِ؟ فأَراه ثلاثًا ثلاثًا، قال: هذا الوُضوءُ، فمَن زاد على هذا، فقد أساءَ وتعدَّى وظلَمَ”.

حديث: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُسأَلُ عَنهُ يَومَ القيامةِ مِنَ النَّعِيمِ أَنْ يُقالَ لَهُ: أَلَمْ نُصِحَ لَكَ جِسْمَكَ، ونُرُويَكَ مِنَ الماءِ الباردِ؟!».

الخطبة الأولي

الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، أنزلَ منَ السماءِ ماءً بِقَدَر، فعمَّ بهِ جميعَ خلقهِ في البوادي والحضر، وسلكهُ في ينابيعَ وعيونٍ، وجعلهُ مباركًا وطهورًا، أَقَامَ الكَوْنَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وَأَنْزَلَ الهُدَى عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَمُرْسَلِيه، وأشهدُ ألَّا إِلهَ إِلَّا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنا محمدًا عبدهُ ورسولهُ، أحيا بهِ القلوبَ والأرواحَ، وبعثهُ للعالمينَ رحمةً ونورًا، وبهجةً وسرورًا، شَرَحَ صَدْرَهُ، وَرَفَعَ قَدْرَهُ، وَشَرَّفَنَا بِهِ، وَجَعَلَنَا أُمَّتَهُ صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلمَ.

أما بعدُ:

فإنَّ نعمَ اللهِ تعالى لا تُعدُّ ولا تُحصى، فمِنهَا مَا ظَهرَ، ومِنها مَا بطنَ، وقَد استأثرَ اللهُ بِعدِّهَا وعِلمِها، فقالَ جل جلالُه: }وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لاَ تُحْصُوهَا{، ومنْ أعظمِ هذه النعمِ: نعمةُ الماءِ، الَّتي هي أساسُ الحياةِ وسرُّ الوجودِ في هذا الكونِ، فلولَا الماءُ ما كانَ إنسانٌ، وما عاشَ حيوانٌ، ولا أَزهرت أرضٌ ولا رَبتْ، فالماءُ غِذاءُ الكائناتِ وحياتُها، وبفقدهِ تُفقَدُ الحياةُ، ألا ترىَ الأرضَ هامدةً يابسةً، فَإذَا نزلَ عليهَا الماءُ تحركتْ فيهَا الحياةُ، وتلألأتْ بالخُضرةِ والنضارةِ، قال تعالى: }فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{.

أيها المكرمون انتبهُوا، فإن بعض الناس قدْ يرىَ الماءَ أرخصَ موجودٍ، لكنهم لو تأمَّلوا فِي حالِ مَنْ حُرمُوا منهُ، كَيفَ يعيشُونَ فِي فَقرٍ وفاقةٍ ومرضٍ وموت، لعرفوا سُموَّ قدرِه، وأدركوا شرفَه وأهميته، لذلك ذَكَّرَنَا اللهُ جل جلالُه بِهذهِ النعمةِ فِي حالِ الإيجادِ وحالِ الفقدِ، لنذكُر عَظيمَ نِعمِهِ علينَا، ولنحذر من تضييعِها والتفريطِ فيها، فقالَ سبحانه: {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ * لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ}، وقالَ عز وجل: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ}.

عباد الله، حافظوا على قطرةِ الماء حفاظَكم على الحياة! وإياكم والإسرافَ والتبذيرَ والإهدارَ، أتطيقون أن لا تكونوا من أهل محبةِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ؟! تأملوا هذه الآية: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ{، أتتحملون أن توصفوا بهذا الوصفِ؟! {إِنَّ الْـمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا{.

ألا تعلمون أيها النبلاءُ أنَّ الاقتصادَ في استخدامِ الماء شأنُ الأولياءِ الصالحين والعلماء الربانيين، قال الإمام أحمد رحمه الله: «مِن فقهِ الرجلِ قلةُ ولوعِه بالماءِ»، وقال المروزي رحمه الله: «وضَّأتُ أبا عبد اللهِ الإمامَ أحمدَ، فسترتُه مِن الناسِ، لئلا يقولوا: إنه لا يحسنُ الوضوءُ، لقلةِ صبِّه الماءَ، وكان أحمدُ يتوضأُ فلا يكادُ يبلُّ الثَّرى»،

أرأيتم أيها السادة! إن هذا شأنُ الأكابرِ في حرصهم على الماء، يحرصون على الماءِ جدًّا، وكلما زاد قربُهم من الله، نوَّر اللهُ بصائرَهم، فعظَّموا نعمَ اللهِ وصانوها، هكذا كانوا يصونون الماءَ تعبدًا للهِ جلَّ جلالُه.

وهذه رسالةٌ إلى كل من يستهينُ بنعمةِ الماء، فيا من يفتحُ الصنبورَ لأقصى درجةٍ عند الوضوءِ أو غسلِ الأواني أو غسلِ الأسنانِ تاركًا الماءَ ينسابُ بلا حاجةٍ، ويا من يتركُ خراطيمَ المياهِ تغسلُ السياراتِ أو تنظفُ الساحاتِ وهو منشغلٌ بحديثٍ مع صديقِه ولا يعبأُ بالماء المهدرِ، ويا من تفرطُ في استخدامِ المياهِ أثناء ريِّ الحدائقِ فتتسببُ في هدرِ كميات كبيرة من الماء الصالحةِ للشربِ، أفيقوا! واعلمُوا أنَّ نعمةَ الماءِ هِي مِنْ أَوَّلِ مَا تُسأَلونَ عنهُ يومَ القيامةِ، قَالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أوَّلَ مَا يُسأَلُ عَنهُ يَومَ القيامةِ مِنَ النَّعيمِ أنْ يُقالَ لَهُ: أَلَمْ نُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ، ونُرْويَكَ مِنَ الماءِ الباردِ؟!»، فَأحسنُوا جوارَ نِعمَ اللهِ عَليكُم، ولا تنسوا قول الله جل جلاله الذي يقرع القلوب ويفزع الأفئدة: {وإذ تأذن ربُّكم لئن شكرتُم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديدٌ{.

الخطبة الثانية

الحمدُ للهِ الذي أمرَ بالبِّرِ والتقوى، ونهى عن العداوةِ والفرقةِ، وجعل التراحمَ والتعاونَ شعارنَا، وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهَ، وأن سيدنا محمدًا عبدُه ورسولُه، صلى الله عليه، وعلى آلهِ وصحبِه أجمعين، أما بعدُ:

فإنَّ التكاتفَ الاجتماعيَّ ليس خُلُقًا محمودًا فحسب، بل هو ضرورةٌ إنسانيةٌ، وفريضةٌ إسلاميةٌ شرعيةٌ، وسبيلٌ للإصلاحِ، والاستقرارِ والقوةِ للأمةِ، قالَ الله جل جلالُه: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا{، وهذ أمرٌ إلهيٌّ لا سبيلَ إلى تحقيقِهِ إلا بالتعاونِ والتكاتفِ، قالَ سبحانَهُ: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{.

أيها الناس، كونوا يدًا واحدة، فإن التكاتفَ هو أحوجُ ما تكون إليه الأمةُ في وقتِ الأزماتِ التي تنزلُ بساحتِها، وتطرأُ على واقعِها ما بين الحينِ والآخرِ، وهذا خلقٌ لا بد أن نحققَه بيننا، ونقتديَ فيه بالحبيبِ الأعظمِ صلى الله عليه وسلم الذي كان عونًا لكل محتاجٍ، سندًا لكل ضعيفٍ، أنسًا لكل وحيدٍ، وقد وصفتْهُ أمُّنَا خديجةُ رضي اللهُ عنها، فقالتْ باعثةً في روحه الطمأنينةَ: “أَبْشِرْ، فَوَاللهِ لَا يُخْزِيكَ اللهُ أَبَدًا، إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَصْدُقُ الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ“.

عباد الله، تراحموا، تكاتفوا، تعاونوا، {اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا اللهَ لعلكم تفلحون{، فإن وطنَنا الغالي مصرَ بتآلفكم قويٌّ عزيزٌ، غالبٌ، منصورٌ، محفوظٌ بأمان الله وحفظه.

اللهم حبِّب إلينا الإيمانَ وزينه في قلوبنا

وأدم علينا نعمَك وارزقنا شكرَها

اقرأ أيضاً«نعمة المياه مقوم أساس للحياة».. موضوع خطبة الجمعة القادم

«إدارة الوقت مفتاح بناء الإنسان الناجح».. موضوع خطبة الجمعة اليوم 25 يوليو 2025

«إدارة الوقت مفتاح بناء الإنسان الناجح».. موضوع خطبة الجمعة القادم لـ وزارة الأوقاف

مقالات مشابهة

  • «نعمة المياه مقوّم أساس لـ الحياة».. موضوع خطبة الجمعة اليوم لـ وزارة الأوقاف
  • نعمة المياه.. موضوع خطبة الجمعة اليوم بمساجد الأوقاف
  • «نعمة المياه مقوم أساس للحياة».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة غدا الجمعة
  • شوبير يكشف عن موعد عودة إمام عاشور للمشاركة مع الأهلي
  • ضبط 276 عاملًا أجنبيًا بدون ترخيص في منشآت بمحافظة البحر الأحمر
  • مشروع متكامل لإحلال وتجديد شبكات مياه الشرب في رأس غارب
  • احمي جسمك في شرم الشيخ.. تعزيز الوعي الأطفـ.ال ضد العنف والتحـ.رش
  • إمام عاشور ينشر رسالة مفاجئة قبل انطلاق الدوري.. ماذا يقصد؟
  • 500 شاحنة و4 آلاف طن.. الهلال الأحمر يكشف تفاصيل المساعدات المصرية لغزة
  • انطلاق دورة مزايا وفوائد التأمين الاجتماعي للأسرة المصرية بمسجد النور بالعباسية