سرايا - نشر حساب إيران بالعربية تغريدة عبر منصة "X" منشوراً شهد تفاعلاً كبيراً وتعليقات بالآلاف ، يفيد بتحضيرات وترتيبات على أعلى مستوى في إيران ولبنان والعراق من أجل دفن أمين عام حزب الله السابق حسن نصرالله في كربلاء.



وبحسب ما جاء في المنشور : فإن اتصالات مكثفة وواسعة وتشاور على أرفع المستويات بين القيادة في إيران ولبنان والعراق تجري الآن لتتم عملية تشييع جثمان نصرالله في بيروت ، فيما ستقام صلاة الغائب عليه في إيران، ومن ثم يتم نقل الجثمان على متن طائرة رئاسية إلى كربلاء المقدسة ليوارى الثرى في الصحن الشريف بجوار جده الامام الحسين (عليه السلام).



وهذا نص ما جاء في منشور حساب إيران بالعربية : "إتصالات مكثفة وواسعة وتشاور على أرفع المستويات بين القيادة في ايران ولبنان والعراق، على أن يتم التشييع التاريخي للشهيد السيد حسن نصر الله في بيروت وصلاة الغائب في إيران، ومن ثم يتم نقل الجثمان الطاهر على متن طائرة رئاسية الى كربلاء المقدسة ليوارى الثرى في الصحن الشريف بجوار جده الامام الحسين (عليه السلام) " .

 

 

 

إقرأ أيضاً : "حماس" تنعى القيادي فتح شريف أبو الأمينإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يحاصر الحدود ويستعد لمناورة برية في لبنانإقرأ أيضاً : الاحتلال يغتال قائد حماس في لبنان "فتح شريف أبو الأمين" - تفاصيل

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: فی إیران

إقرأ أيضاً:

الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد

#الأردن و #العراق… #وطنان_بنبضٍ_واحد
م #مدحت_الخطيب

في زمنٍ تكثر فيه الأصوات النشاز، وتتعالى فيه تغريدات الفتنة، يبقى صوت الحكمة والعقل هو الأصدق والأبقى. فمهما غرّد المغرّدون، ومهما حاول مثيرو الفتن أن يزرعوا بذور الشقاق بين الشعوب، فإن العلاقة بين العراق والأردن تظل عصية على الكسر، راسخة في وجدان الشعبين كالجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى.

ليست العلاقة بين الأردن والعراق وليدة لحظة، ولا رهينة مباراة كرة قدم أو مناسبة عابرة. إنها علاقة تاريخية، إنسانية، اجتماعية، واقتصادية، اختلطت فيها الدماء بالمواقف، وتكاملت فيها العروبة بالكرامة.

لقد حاول البعض – عبر وسائل التواصل أو من خلال بعض الهتافات المسيئة – أن ينالوا من هذه العلاقة الأخوية المتجذرة. لكن وعي الشعبين كان أرفع من الانجرار إلى المهاترات، وأسمى من الوقوع في فخ الاستفزاز. فالوطن لا تفرّقه مباراة، ولا تهزّه هتافات، مهما علا صوتها. الكرة رياضة، أما الأخوّة فمصير.

مقالات ذات صلة العيد في زمن التيه.. فرح مع وقف التنفيذ 2025/06/09

نحن في الأردن، لا نفتح أبوابنا للعراقيين كضيوف، بل كأهلٍ وأشقاء، تقاسمنا معهم الخبز والملح، وتقاسموا معنا الهمّ والحلم. وكما احتضن العراق أشقاءه في مراحل تاريخية عديدة، فإن الأردن لا يتردد لحظة في ردّ الوفاء بالوفاء.

أهلًا وسهلًا بأسود الرافدين في بلدهم الثاني، الأردن. قلوبنا ملعبهم، ومحبتنا درعهم، وتاريخنا المشترك أقوى من أن يُشوَّه.

ولتبقَ الرياضة كما أرادها العرب الأحرار: ميدانًا للتلاقي، لا للتنافر. ساحة للتنافس الشريف، لا للخصام.

كاتب ونقابي أردني
مدحت الخطيب

الدستور

Medhat_505@yahoo.com

مقالات مشابهة

  • وزير الري: تفعيل مذكرة التفاهم بين مصر ولبنان في مجالات الحماية من السيول
  • التعادل السلبي يحسم مواجهة اليمن ولبنان في تصفيات كأس آسيا
  • تشييع جثامين 3 مسعفين وصحفي استشهدوا بقصف إسرائيلي
  • غزة.. تشييع 19 فلسطينياً قضوا في قصف إسرائيلي على خيام للنازحين بخان يونس
  • اليوم تشييع جنازة ضحية عاصفة الإسكندرية إثر سقوط شرفة عقار عليه
  • الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
  • لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا
  • تشييع جثمان الفقيد اللواء محمد الغولي بصنعاء
  • دخل يعمل عملية البواسير خرج جثة هامدة.. تشييع جثمان شاب فى المحلة الكبرى
  • تشييع جثمان الشهيد المجاهد جيزان وجيه الدين في دمت بالضالع