وفاة 5 مهاجرين وفقدان 14 آخرين في المتوسط خلال أسبوع
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة وفاة 5 مهاجرين وفقدان 14 آخرين جراء محاولة عبور المهاجرين من سواحل ليبيا إلى أوروبا في الفترة ما بين 22 وحتى 28 من سبتمبر الماضي.
وأفادت المنظمة في إحصائيتها الأسبوعية على فيسبوك بإعادة 1166 مهاجرا من المتوسط إلى ليبيا في نفس الفترة التي قد أبحروا فيها من سواحل الزاوية وصبراتة.
وقالت المنظمة إن من بين المهاجرين 53 طفلا و 932 رجلا إلى جانب181 امرأة، مشيرة إلى إعادتهم إلى مراكز احتجاز الزاوية وصبراتة وطرابلس.
هذا وبلغ عدد الذين لقوا حتفهم في المتوسط في الفترة من الأول من يناير وحتى 28 من سبتمبر الجاري 466 مهاجرا إلى جانب فقدان 655 آخرين.
كما بلغ عدد الذين أعيدوا إلى ليبيا من المتوسط في الفترة ذاتها 15.493 مهاجرا بينهم 1.235 امرأة و 593 طفلا، إلى جانب فقدان معلومات ما يقارب عن 311 مهاجرا آخرين.
المصدر: المنظمة الدولية للهجرة
المنظمة الدولية للهجرةمهاجرين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المنظمة الدولية للهجرة مهاجرين
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة الدولية للمسرح ينعى وفاة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
نعى المهندس محمد سيف الأفخم، الرئيس الشرفي للهيئة الدولية للمسرح، ببالغ الحزن والأسى، وفاة الفنانة القديرة سميحة أيوب، والتي رحلت عن عالمنا صباح اليوم، مؤكدًا أن رحيلها يُعد خسارة فادحة للفن العربي والمسرح بشكل خاص، باعتبارها واحدة من أبرز الرموز المسرحية التي تركت أثرًا لا يُنسى على مدار عقود.
تصريحات محمد سيف الأفخم
وأكد الأفخم في بيان صحفي أن الفنانة الراحلة كانت مثالًا للتفرد والريادة، ونجحت في ترسيخ مكانة المسرح العربي في محافل دولية عديدة، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد فنانة قديرة، بل قامة ثقافية شكلت وعي أجيال من المبدعين.
وقد حرص الأفخم خلال فترة رئاسته للهيئة، على أن تظل سيدة المسرح العربي حاضرة في المشهد الدولي، حيث اختارها لكتابة كلمة يوم المسرح العالمي، تقديرًا منه لعطائها الكبير، واعترافًا بعظم دورها في إثراء الحراك المسرحي والفني في الوطن العربي.
وأكد أنه لكن من دواعي فخره، أن تقوم بتكريمه في الدورة السادسة من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، والتي حملت اسمها.
وأضاف أن سميحة أيوب كانت صوتًا فنيًا يحمل رسالة وضميرًا إنسانيًا يعكس هموم المجتمع، مشيرًا إلى أن فقدانها لا يعوض، وأن ما تركته من إرث فني سيبقى شاهدًا على عبقريتها وتفانيها.
وتقدّم الأفخم بخالص تعازيه لأسرتها ومحبيها وزملائها في الوسط الفني، داعيًا الله أن يتغمدها بواسع رحمته، مؤكدًا أن الهيئة الدولية للمسرح ستكرّم اسمها ومسيرتها بما يليق بمكانتها، وأن المسرح العربي فقد اليوم أحد أعمدته الراسخة