وزير الخارجية يستقبل رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، ماركوس زودر، رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير د. عبد العاطى أكد عمُق العلاقات المصرية – الألمانية، مشيدا بما وصلت إليه من مستويات متميزة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية، مثمناً نشاط الشركات الألمانية التي تستثمر في مصر، معرباً عن التطلع لمزيد من الاستثمارات والزيارات لوفود من رجال الأعمال من ولاية بافاريا لاستطلاع فرص التعاون الممكنة بين الجانبين، في ظل الفرص المتاحة بمصر للاستثمار في العديد من المجالات الواعدة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الوزير عبد العاطى أوضح أن الشركات الألمانية الكبرى تلعب دوراً بارزاً في عملية التنمية في مصر في مشروعات تحديث البنية التحتية.
كما استعرض وزير الخارجية الرؤية الوطنية لجعل مصر مركزاً للطاقة بمصادرها التقليدية والمتجددة بالمنطقة.
وأكد التزام مصر بتقديم التسهيلات اللازمة للمستثمرين من ألمانيا، مستعرضاً الإصلاحات الواسعة التي اضطلعت بها الحكومة المصرية لتحديث السياسات الاقتصادية والمالية لجذب الاستثمار الخارجي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستثمار الخارجي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقى مع وزيرة التكامل الافريقى والشئون الخارجية السنغالية
التقى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيدة "ياسين فال" وزيرة التكامل الإفريقي والشئون الخارجية السنغالية يوم الأربعاء، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري الإفريقى الأوروبى المنعقد في بروكسل.
أعرب الوزير عبد العاطى خلال اللقاء عن تقدير مصر للعلاقات الأخوية التي تربط مصر بالسنغال، مشيرا إلى مرور ٦٥ عامًا على تدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وأهمية البناء على الزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية لاستشراف آفاق جديدة للتعاون، مشيرًا إلى الاهتمام الذى توليه مصر لتعزيز الشراكات بين القطاع الخاص في البلدين وقيام الشركات المصرية بتنفيذ مشاريع للبنية التحتية والاستفادة من الخبرة المصرية في مجالات بناء المدن الجديدة، والتشييد، ومشروعات شبكات الري واستصلاح الأراضي وغيرها من المجالات.
تبادل الوزيران الرؤى إزاء الأوضاع في منطقة الساحل وغرب افريقيا، وكذلك سبل تعزيز العمل الافريقي المشترك والتكامل الإقليمي بين دول القارة لتحقيق المصالح المشتركة.