المجلس المصري فى المملكة المتحدة يستقبل المستشار الثقافي الجديد
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
استقبل أعضاء المجلس المصرى بالمملكة المتحدة المستشار الثقافى الجديد الدكتورة رشا حسين.
وقد حضر اللقاء الأستاذ عبدالله هلال رئيس رابطة أبناء النوبة المصرية والدكتور إسماعيل غيته رئيس الجالية المصرية فى اسكتلاندا والأستاذ مصطفى رجب مدير بيت العائلة المصرية بلندن والدكتور ضياء كامل رئيس جمعية الاطباء والدكتور هانى شعيب رئيس الملتقى الثقافى والكاتبة الأدبيه الدكتورة جمال حسان والأستاذ مجدى عباس رئيس جمعية الجالية المصرية.
وخلال اللقاء عرضت الدكتورة رشا حسين مشوار حياتها حتى وصولها إلى تسلم مسؤلية المكتب الثقافى ببريطانيا كما تعرفت أيضا على أنواع الأنشطة التى تقدمها الجمعيات.
كما شمل الحوار سبل التعاون بين الجمعيات والمكتب الثقافى وقد رحبت الدكتوره رشا حسين باستضافة المكتب لما تقترحه الجمعيات من انشطة خدمة أبناء الجالية المصرية.
وعلى هامش اللقاء قام أعضاء المجلس بتقديم الشكر للأستاذ عبدالله هلال على حكمته وحسن إدارته للدورة السابقة للمجلس وتمنياتهم بالتوفيق للمنسق الجديد للمجلس الدكتور إسماعيل غيته الأستاذ بجامعة استراثكليد بإسكتلندا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزارة السياحة ومصلحة الآثار تبحثان سبل حماية وصون التراث الثقافي
في إطار تعزيز التعاون بين وزارة السياحة والصناعات التقليدية بحكومة الوحدة الوطنية ومصلحة الآثار، أجرى مدير إدارة التراث المعماري والعمراني بالوزارة، عزالدين البكوش، زيارة رسمية إلى مقر مصلحة الآثار، حيث كان في استقباله رئيس مجلس إدارة المصلحة، محمد فرج الشكشوكي، وعضو مجلس الإدارة، فريال محمد شرف الدين.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أوضاع المواقع الأثرية في ليبيا، وسبل حمايتها من عوامل التدهور والاندثار، مع التأكيد على أهمية أعمال النظافة والصيانة الدورية لضمان استدامتها.
كما تناول الاجتماع دراسة فرص الاستثمار السياحي في المدن والمناطق الأثرية، بهدف تطويرها كمقاصد سياحية جاذبة، إلى جانب بحث آليات تحسين البنية التحتية والخدمات المرتبطة بها.
وأكد الطرفان على أهمية وضع خطط عمل مشتركة وتنسيق الجهود في تنفيذ مشاريع الترميم والتأهيل، بما يعزز من حماية وصون الموروث الثقافي الليبي.
وفي ختام اللقاء، أعرب عزالدين البكوش عن شكره لإدارة المصلحة على الاستقبال والتوضيحات المقدمة حول أنشطتها، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات تمثل خطوة مهمة نحو تنسيق الجهود لحماية التراث الثقافي في ليبيا وتعزيز التعاون بين المؤسسات المعنية.