انفجار جديد قرب السفارة الإسرائيلية في الدنمارك
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
سرايا - أعلنت الشرطة في كوبنهاغن سماع دوي إنفجار على مسافة 500 متر من السفارة الإسرائيلية في الدنمارك، بعد خمسة أيام من هجوم مماثل وقع بجوار هذه البعثة الدبلوماسية.
وقالت ترين مولر، المفتشة في شرطة كوبنهاغن، أمام الصحافيين “نحاول بالطبع تحديد ما إذا كان هناك صلة بالحادث الذي تعرضت له السفارة الإسرائيلية” الأسبوع الماضي.
وأضافت “لا شيء يشير إلى ذلك” موضحة أن الإنفجار ناجم بلا شك عن إطلاق نار.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام محلية آثار الانفجار أمام مبنى سكني يبعد حوالى 500 متر عن السفارة.
وليل 1 إلى 2 تشرين الأول/أكتوبر، وقع انفجاران في جوار هذه السفارة ورجحت الشرطة أنهما نجما عن قنبلتين يدويتين، في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
ويشتبه في قيام شابين سويديين يبلغان 16 و19 عاما، بنقل خمس قنابل يدوية وإلقاء اثنتين منها سقطتا على شرفة تبعد نحو مئة متر من المبنى الدبلوماسي، بحسب الإدعاء.
وأمر القاضي الخميس باحتجازهما لمدة 27 يوما.
وبعد يومين، أعلنت الشرطة أن التهم الموجهة إليهما امتدت لتشمل جرائم بموجب قانون الإرهاب، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وفي السويد، تعرضت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم الثلاثاء لإطلاق نار، دون تسجيل إصابات.
وألمحت وكالة الاستخبارات السويدية (سابو) إلى تورط إيران في هاتين الحادثتين.إقرأ أيضاً : الاحتلال يصدر قرارات إخلاء جديدة شمال غزةإقرأ أيضاً : اليورانيوم المنضب سلاح فتاك .. هل استخدمته "إسرائيل" في لبنان؟ إقرأ أيضاً : 19 ألف مصاب في (إسرائيل) خلال عام
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جرائم إيران جرائم إيران إصابات الاحتلال السفارة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
زيارة السفارة الأمريكية أكبر أخطائي| «زيزو» يكشف أسرار انتقاله للأهلي
كشف أحمد سيد زيزو، لاعب الأهلي الجديد، تفاصيل انضمامه إلى القلعة الحمراء بعد نهاية عقده مع الزمالك، مشيرًا إلى أن المفاوضات بدأت بشكل قانوني، دون تدخل مباشر من الأهلي، بل من خلال وكيل أعماله نادر شوقي ووالده، وسط اهتمام من أندية خليجية مثل العين والوكرة.
وأوضح زيزو، خلال تصريحات تلفزيونية، أن واقعة ذهابه إلى السفارة الأمريكية كانت من أكبر أخطائه، إذ ربطها البعض بانتقاله إلى الأهلي، رغم أنه لم يكن قد وقّع لأي نادٍ في ذلك الوقت، وكان فقط يتحسب لاحتمالية مشاركته في كأس العالم للأندية مع أحد الأندية المتفاوضة معه.
وأشار زيزو إلى أن استبعاده من مباراة ستيلينبوش في الكونفدرالية كان لحظة فاصلة، حيث شعر حينها أن علاقته بالزمالك قد انتهت، بسبب ما وصفه بـ "التجاوزات والإهانات"، مؤكدًا أنه كان لاعبًا حرًا في ذلك الوقت، ولو لم تتم المفاوضات مع الأهلي، لكان قد حضر المونديال كمشجع.