عاجل - قرار حكومى بإنشاء منطقة حرة خاصة تحت اسم شركة "كينجدوم للكتان"
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
وافق مجلس الوزراء، اليوم، على مشروع قرار بشأن إنشاء منطقة حرة خاصة تحت اسم شركة "كينجدوم للكتان" (ش.م.م)، لمزاولة نشاط صناعة الكتان والغزل والنسيج بمنطقة المطورين، مدينة السادات، محافظة المنوفية.
وتستهدف الشركة من خلال مشروعها الذى سيقام على مساحة نحو 52 ألف م2، وبتكاليف استثمارية تصل إلى نحو 60 مليون دولار، توفير فرص عمل تتخطي الـ 500 فرصة عمل، وتصدير نسبة لا تقل عن 100% من حجم الانتاج السنوي، والاعتماد على مكون محلي بنسبة لا تقل عن 30 %، هذا إلى جانب أن يصبح مصنع الشركة من أكبر مصانع إنتاج الكتان والغزل والنسيج خلال السنوات الخمس من تاريخ التشغيل بالطاقة الإنتاجية القصوى، وإنتاج مجموعة متنوعة من منتجات الكتان والغزل والنسيج تتمتع بقيمة مضافة عالية عن طريق الاعتماد على المواد الخام المحلية وتشغيلها بأحدث التقنيات، مع ضمان جودة المنتج طبقا للمعايير الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة اجتماع الحكومة حزم التسهيلات الضريبية الحكومة المصرية رئاسة الوزراء اجتماع الحكومة الأسبوعي اجتماع الحكومة اليوم أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان رئاسة مجلس الوزراء اخبار مجلس الوزراء وزارة المالية وزير المالية اخبار الاقتصاد اقتصاد مصر الاقتصاد أخبار الاقتصاد اليوم اخبار مصر مباشر أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم بوابة الفجر الفجر موقع الفجر اهم الاخبار
إقرأ أيضاً:
أين أخطأ القادة الإيرانيون؟ رسائل خاصة تكشف المستور
أنقرة (زمان التركية)- كشفت تقارير لوسائل الإعلام الأمريكية، أن إيران لم تتوقع أن هجوم إسرائيل على منشآتها النووية والعسكرية سيحدث بهذه السرعة.
وفي الهجوم الإسرائيلي، زُعم أن العميد أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني، وعددًا من كبار الضباط العسكريين، قُتلوا خلال اجتماع طارئ في قاعدة عسكرية بطهران.
وأفادت تقارير، استنادًا إلى مسؤولين إيرانيين تحدثوا لصحيفة نيويورك تايمز (NYT)، بأن القادة الإيرانيين اعتقدوا أن إسرائيل لن تشن هجومًا قبل المحادثات النووية المقررة الأحد في عُمان.
وقدرت إيران أن أي هجوم إسرائيلي محتمل لن يحدث إلا بعد أكثر من أسبوع، وفقط إذا فشلت المحادثات.
ومع ذلك، اعترف المسؤولون بأنهم ارتكبوا “خطأ فادحًا في الحساب”. فقد تجاهل القادة الإيرانيون تحذيرات إسرائيل من الهجوم، واعتبروها “دعاية”، معتقدين أن هذه التقارير تُنشر لإجبارهم على تقديم تنازلات في المحادثات النووية، وبالتالي أهملوا الإجراءات الوقائية.
ووفقًا لرسائل خاصة اطلعت عليها نيويورك تايمز، يُزعم أن بعض المسؤولين الإيرانيين كانوا يسألون بغضب: “أين دفاعنا الجوي؟” و”كيف يمكن لإسرائيل أن تضرب أهدافنا الحيوية بهذه السهولة؟”.
في ليلة الهجوم، ذُكر أن كبار القادة كانوا في منازلهم بدلاً من المنازل الآمنة، وأن حاجي زاده وفريقه عقدوا اجتماعًا في القاعدة العسكرية بطهران، متجاهلين التعليمات بعدم التجمع في مكان واحد. وقد قُتل حاجي زاده وشخصيات رفيعة أخرى في الهجوم الإسرائيلي على القاعدة.
وصرح حميد حسيني، عضو لجنة الطاقة في وزارة التجارة الإيرانية، بأن هجوم إسرائيل فاجأ القيادة على حين غرة، وتسبب مقتل كبار القادة والعلماء النوويين في صدمة كبيرة.
وقال حسيني: “من الواضح أن إسرائيل قد تسللت إلى هيكلنا الأمني والعسكري. إن عدم كفاية دفاعنا الجوي وسهولة قصف مناطقنا الحيوية يمثل ضعفًا كبيرًا”.
وكانت إسرائيل قد أعلنت أيضًا أنها قامت بتفعيل قاعدة للطائرات المسيرة المتفجرة داخل إيران خلال الهجمات.
ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، خلال اجتماع لمجلس الأمن القومي الإيراني صباح أمس، يُزعم أن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي طالب بالانتقام لكنه نصح بتجنب التسرع.
وخلال الاجتماع، كانت هناك خلافات حول توقيت وطريقة الانتقام.
كما حذر أحد المسؤولين من أن احتجاجات شعبية قد تندلع إذا هاجمت إسرائيل البنية التحتية لإيران، مثل محطات المياه أو الطاقة.
مع إطلاق إيران هجمات مضادة ردًا على الهجوم الإسرائيلي، تستمر الاشتباكات المتبادلة.
Tags: أمريكاإسرائيلإيرانالحرب الإيرانية الإسرائيليةالشرق الأوسطحرب