البرد والإنفلونزا وكورونا ..كيف تعرف نوع إصابتك في الخريف؟
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تشير درجات الحرارة المنخفضة وبداية العام الدراسي إلى بداية الأمراض الموسمية وفصل الخريف، حيث تختلط الفيروسات المسببة لنزلات البرد والإنفلونزا بفيروس كورونا وتجعل من الصعب معرفة سبب المرض، وتساعد خبيرة الوقاية من العدوى في غوندرسن ميجان ميلر في التمييز بينهما.
.هيعملوا مشاكل ما هي أعراض البرد والإنفلونزا وكوفيد-19؟
تشمل أعراض البرد ما يلي:
سعال
سيلان الأنف أو احتقانه
العطاس
التهاب الحلق
يشترك مرض كوفيد-19 والإنفلونزا في أعراض مشتركة، بما في ذلك:
حمى وقشعريرة
قشعريرة
سعال
تعب
التهاب الحلق
سيلان الأنف أو احتقانه
آلام العضلات أو آلام الجسم
صداع قيء أو إسهال
ضيق التنفس أو صعوبة التنفس (أكثر شيوعًا مع مرض كوفيد-19)
تغير في فقدان حاسة التذوق أو الشم (أكثر شيوعًا مع كوفيد-19)
إن إجراء اختبار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) والإنفلونزا هو أسهل طريقة لتحديد ما قد يجعلك مريضًا.
يجب عليك الحصول على رعاية طارئة فورية إذا كان لديك:
صعوبة في التنفس
ألم أو ضغط مستمر في الصدر
ارتباك جديد
عدم القدرة على الاستيقاظ أو البقاء مستيقظا
لون البشرة أو الشفاه أو فراش الأظافر شاحب أو رمادي أو أزرق، حسب لون البشرة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرد أعراض البرد والإنفلونزا اعراض البرد مرض كوفيد 19 کوفید 19
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر : كثرة النوم قد تكون خطراً على الدماغ
في الوقت الذي تؤكد فيه الأبحاث العلمية أهمية الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد ليلاً من أجل دعم صحة الجسم والدماغ، كشفت دراسة جديدة أن النوم لفترات طويلة قد تكون له آثار سلبية على الأداء المعرفي، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب.
وحسب ما نقله موقع New Atlas عن دورية Alzheimer’s Association، فإن الدراسة التي أنجزها مركز علوم الصحة بجامعة تكساس أظهرت أن النوم المفرط، وليس قلة النوم كما هو شائع، يرتبط بانخفاض الوظائف المعرفية، مثل الذاكرة، والقدرات البصرية المكانية، والوظائف التنفيذية للدماغ.
وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة سودها سيشادري، كبيرة الباحثين ومديرة معهد “جلين بيغز” لمرض ألزهايمر والأمراض العصبية التنكسية، أن تأثير النوم المفرط على القدرات الإدراكية كان أكثر وضوحاً لدى المشاركين الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، سواء كانوا يتناولون مضادات الاكتئاب أو لا.
كما أشار الفريق البحثي إلى أن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن أعراض الاكتئاب، مما يعزز الفرضية القائلة إن النوم قد يكون عاملاً قابلاً للتعديل يؤثر على تدهور القدرات الإدراكية لدى هذه الفئة.
من جهتها، قالت فانيسا يونغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة ومنسقة الأبحاث السريرية في المعهد ذاته، إن “النتائج تدفع نحو إعادة النظر في علاقة النوم بالصحة الإدراكية، خصوصاً في حالات الاكتئاب”، مشددة على أهمية إجراء أبحاث مستقبلية طويلة المدى، تعتمد مناهج متعددة لتحديد مدى تأثير اضطرابات النوم على التغيرات الإدراكية بمرور الوقت.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس العالمي لصحة الدماغ يوصي كبار السن بالحصول على ما بين 7 و9 ساعات من النوم كل ليلة، من أجل الحفاظ على صحة الدماغ والوظائف المعرفية، وهو ما قد يشير إلى أهمية التوازن في مدة النوم، وتجنب الإفراط فيه، كما في حال قلّته.
كلمات دلالية الافراط الدماغ النوم تأثير دراسة