يعتبر نوم الرضيع جزء أساسي من نموه وتطوره، وقد يشكل نوم الرضيع على بطنه مخاطر صحية كبيرة خاصة في الأشهر الأولى من عمره، وفيما يلي أبرز المخاطر:
اقرأ ايضاًقد يواجه الرضيع صعوبة في التنفس خاصة إذا غطى شيء وجهه، مما قد يؤدي إلى الاختناق.يتعرض الرضيع بنسبة أكثر لما يعرف بحالة توقف التنفس المفاجيء في حال نومه على بطنه.قد تؤدي وضعية النوم على البطن إلى زيادة حرارة جسم الرضيعيتعرض الطفل لتلوث هواء التنفس مما يعيد استنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن الزفير.قد يتعرض الطفل الرضيع الذي ينام على بطنه لحالة الارتجاع المريئي بنسبة أكبر من الطفل الذي ينام على ظهره.عدد ساعات نوم الرضيع حسب العمر
0 - 3 أشهر | 14 - 17 ساعة
4 - 6 أشهر | 12 - 16 ساعة
6 - 12 شهرًا | 12 - 15 ساعة
1 - 2 سنة | 11 - 14 ساعة
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الرضيع الطفل الرضیع إذا کان
إقرأ أيضاً:
تقرير طبي يكشف مخاطر الإفراط باستهلاك مشروبات الطاقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كان هذا الرجل يتمتع بصحة جيدة ولياقة بدنية عالية في سن الرابعة والخمسين، وكان عداءً شغوفاً لا يعرف العادات السيئة، لم يكن يدخن، أو يستهلك الكحول، أو يتعاطى المخدرات. لذلك عندما شعر فجأة بضعف في الجانب الأيسر من جسمه، وتنميل، وصعوبات في التوازن والمشي والبلع والكلام، سارع أحد أفراد عائلته بنقله إلى أقرب عيادة متخصصة في علاج السكتات الدماغية.
كان ضغط دمه مرتفعاً جدًا، حوالي 254 على 150 مليمترًا زئبقًا، لكنّ مظهره لا يشي بذلك مطلقًا، لأنه كان يبدو بصحة جيدة. لهذا السبب يُطلق على ارتفاع ضغط الدم اسم القاتل الصامت، وفق الدكتور سونيل مونشي، طبيب استشاري لدى مستشفيات جامعة نوتنغهام التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة.
ومونشي، المؤلف الرئيسي لتقرير الحالة الطبية عن المريض، عامل مستودع من حي شيروود في مدينة نوتنغهام الإنجليزية، ولم يُذكر اسمه حفاظاً على خصوصيته. ونُشر التقرير، في دورية BMJ Case Reports، الثلاثاء.