حدث في مثل هذا اليوم| 58 عامًا على رحيل الموسيقار سابق عصره محمد فوزي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تحل اليوم الذكرى ال58 على رحيل الموسيقار سابق عصره محمد فوزي، الذي كان يتمتع بموهبة قطريه في الغناء والتلحين وحتى التمثيل جاء إلى القاهرة من طنطا في اربعينيات القرن الماضي في عصر عبد الوهاب وفريد والسنباطي وغيرهم.
قدم الموسيقار الراحل، العديد والعديد من الاغنيات الرائعه التي مازالت تسكن وجدان الملايين، نذكر منها : "حبيبي وعنيه، ليه عشام، شحات الغرام، تملي في قلبي، طير بينا ياقلبي، اللي يهواك أهواه، انتي يا أمي، فين قلبي، اي والله، ع الباب، ولا ننسي أغنيات الأطفال، : "ماما زمانها جايه، ذهب الليل والأغنية الوطنية الخالده بلدي أحببتك يابلدي.
قام الموسيقار الراحل ببطوله عدد من الافلام الغنائيه والاستعراضيه أمام نجمات عصره، منها : "بنات حواء، من أين لك هذا مع مديحه يسري، ورد الغرام مع ليلي مراد، دائما معاك مع فاتن حمامة، الزوجه السابعة مع ماري كويني، فاعل خير مع صباح، كل دقه في قلبي مع نازك، ليلى بنت الشاطئ مع ليلى فوزي.
تعرض محمد فوزي، في سنواته الأخيرة لمحنه قاسيه، بعد تامين شركته واصيب بمرض خطير غامض ادي لوفاته يوم 20 اكتوبر 1966 عن عمر ناهز 48 عامًا، ومازال فنها الراقي يسكن وجدان الملايين حتي الآن وسيبقى كان بحق موسيقار سابق لعصره اكتشف للجميع هذا بعد رحيله بسنوات رحم الله الموسيقار الخالد محمد فوزي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد فوزي ذكرى محمد فوزي أعمال محمد فوزي صور محمد فوزي أغاني محمد فوزي محمد فوزی
إقرأ أيضاً:
مشهد إنساني مؤثر لحاجة من شرق آسيا ورضيعها يلامس قلوب الملايين .. فيديو
خاص
تداول مستخدموا مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لحاجة من شرق آسيا تطوف حول الكعبة المشرفة حاملةً رضيعها بين ذراعيها، في لقطة استثنائية جمعت بين قدسية المكان وحنان الأم.
وظهرت الحاجة في الفيديو وهي تمضي بخطى هادئة وسط جموع الطائفين، بينما تحرص بلمسة أم حانية على حماية طفلها النائم من الشمس، مستخدمةً طرف ردائها كستار خفيف يظلل وجهه، وهذا المشهد العفوي، بما فيه من طمأنينة وإيمان، أسر قلوب المتابعين ولاقى تفاعلًا واسعًا.
وتوالت التعليقات المعجبة بالمقطع، حيث وصفه كثيرون بأنه “أجمل ما شوهد على الإنترنت اليوم”، مشيدين بما يحمله من رسائل سامية عن التضحية والحب والارتباط الروحي العميق بين الأم وطفلها في رحاب أطهر البقاع.
ويُعد هذا المقطع واحدًا من سلسلة من المشاهد المؤثرة التي تتكرر كل عام في موسم الحج، والتي تعكس روح الإسلام الجامعة وتنوع المسلمين القادمين من مشارق الأرض ومغاربها، يجمعهم هدف واحد وقلب واحد.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_8wbEy6KjNywnWVc__640p.mp4