100 سنة سيد درويش يجمع المؤلف الموسيقي مصطفى صبحي بأوركسترا المجر السيمفوني
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
انتهى المؤلف والموزع الموسيقى مصطفى صبحى من وضع اللمسات النهائية لألبوم 100 سنة سيد درويش "لكل اغنية حكاية" وانتهى صبحى من تسجيل أغانى الألبوم مع عدد كبير من المطربين المصريين .
على رأسهم المطربة مروة ناجى والتى سوف تغنى اغنية اهو دا اللى صار بالتوزيع الجديد والمطربة الشابة مى كمال فى اغنية طلعت يا محلا نورها والمطربة روان وتغنى اغنية زروني كل سنة مرة كما يؤدى محمد اسامة اغنية يا وردة على فل وياسمين كما يشارك غناء باقى الالبوم عدد كبير من المطربين الشباب.
١٠٠ سنة سيد درويش هو إنتاج مشترك بين لاست تاك مصر واكاديمية تورنتو للموسيقى بكندا ولأول مرة تعزف اغانى سيد درويش بطريقة الاوركسترا بالتعاون مع اوركسترا المجر السيمفوني.
وجدير بالذكر أن هذا التعاون بين الموسيقار مصطفى صبحى وأكاديمية تورنتو ليس الاول حيث تعاونت الاكاديمية من قبل مع صبحى فى انتاج البوم قهوة وعدد من الاعمال الاخرى المتميزة وكان آخر أعمال الموسيقار مصطفى صبحي أغاني برنامج الفنان محمد صبحي واغنية مفيش مشكلة خالص مع المطربة غادة رجب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سید درویش
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة: المتحف المصري الكبير يجمع بين الحضارة والتكنولوجيا
أعرب شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، عن سعادته بالمشاركة في مراسم توقيع اتفاقية الشراكة بين شركة فودافون مصر وشركة ليجاسي للتنمية والإدارة المشغّلة لخدمات المتحف المصري الكبير، مؤكداً أن هذا التعاون يعكس الرؤية المصرية الحديثة في دمج التكنولوجيا مع التراث لتقديم تجربة سياحية عالمية المستوى.
وقال فتحي إن إقامة هذا الحدث من داخل المتحف المصري الكبير يحمل رمزية خاصة، إذ يجمع بين عراقة الحضارة المصرية القديمة وتطور التكنولوجيا الحديثة، في مشهد يعبر عن مسيرة مصر نحو المستقبل دون أن تنفصل عن جذورها التاريخية.
وأضاف وزير السياحة والآثار أن الاستفادة من التقنيات الذكية في إدارة وتشغيل المتحف تمثل نقلة نوعية نحو تعزيز جودة الخدمات المقدمة للزوار وتحسين التجربة السياحية داخل هذا الصرح الفريد.
وأوضح فتحي أن التكامل الذي توفره فودافون مصر من خلال المنظومة الرقمية الجديدة يعد نموذجاً متقدماً للإدارة الذكية، حيث يضمن ترابط وتكامل منظومة العمل داخل المتحف بما يسهم في رفع كفاءة التشغيل وتحقيق الاستدامة البيئية، فضلاً عن دعم أهداف المتحف في أن يصبح مركزاً عالمياً للمعرفة والتراث.
وأشار وزير السياحة والآثار إلى أن المتحف المصري الكبير لا يُعد مجرد مكان لعرض القطع الأثرية أو مقتنيات الملك توت عنخ آمون، بل يمثل مركزاً علمياً وبحثياً متكاملاً يرسخ مكانة مصر كوجهة رئيسية لعلماء المصريات حول العالم.
ودعا فتحي في هذا السياق إلى تنظيم ملتقيات دولية دورية داخل المتحف تجمع الباحثين والخبراء في علوم المصريات لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون العلمي، مؤكداً أن مصر بما تمتلكه من كوادر وخبرات قادرة على أن تكون مركزاً عالمياً لعلوم الآثار والحضارة.
واختتم شريف فتحي كلمته بتوجيه التحية إلى الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف، وإلى شركتي ليجاسي وفودافون مصر وفريق العمل، مشيداً بالجهود المبذولة لتحويل المتحف المصري الكبير إلى نموذج رائد للتكامل بين التكنولوجيا والسياحة، بما يعزز من حضور مصر على خريطة السياحة العالمية.