ليبيا الأحرار:
2025-05-30@15:01:51 GMT

20 أكتوبر.. 13 عاما على مقتل القذافي وسقوط نظامه

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

20 أكتوبر.. 13 عاما على مقتل القذافي وسقوط نظامه

تحل اليوم الأحد، الذكرى الثالثة عشرة لمقتل معمر القذافي بعد اندلاع ثورة الـ17 من فبراير عام 2011، ليكون مقتله إعلانا لانتصار الثورة وانتهاء لسيطرة نظام ديكتاتوري تقلد أمور البلاد لأكثر من 4 عقود من الزمان.

قتل القذافي في مدينة سرت الساحلية، التي كانت آخر المعاقل الموالية له في ليبيا، وأعلن المجلس الوطني الانتقالي آنذاك رسميا مقتله متأثرا بجراح أصيب بها في المعركة الأخيرة.

هرب القذافي وعائلته من العاصمة طرابلس، بعد أن حررها الثوار في أغسطس 2011 تزامنا مع تداول شائعات على نطاق واسع تفيد بأنه اتجه إلى جنوب البلاد مع نجله سيف، قبل أن يتبين أنه فر إلى سرت ولحق به ابنه المعتصم.

ظل “القذافي” بعد ذلك في سرت حتى يوم 20 أكتوبر 2011، حين اشتد الخناق على من معه من مقاتلين في دائرة قتال ضيقة، قرر وقتها الفرار مجددا من المدينة جنوبا، ولكن الثوار لحقوا به وحوصر غرب سرت لينتهي به المطاف أسيرا تحت قبضة الثوار، وليوثقوا لحظة توسله إليهم ليتركوه إلا أنهم قتلوه في النهاية.

وفي 23 أكتوبر 2011؛ أعلن المجلس الوطني الانتقالي رسميا تحرير كامل التراب الليبي.

ورغم آمال الليبيين يومها؛ لم يكن مقتل القذافي نهاية للصراعات في ليبيا، بل فاتحة فصل جديد من عدم الاستقرار، فبعد إعلان ثورة 17 فبراير انتصارها، أفسحت المجال لصراعات جديدة أرخت بظلالها على ليبيا حتى اليوم.

المصدر: ليبيا الأحرار

القذافيرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف القذافي رئيسي

إقرأ أيضاً:

الانتقالي: تحالف خفي بين “الإصلاح والمؤتمر” لاغتيال شخصيات جنوبية بارزة

الجديد برس| خاص| اتهم مسؤول أمني السابق في قوات الانتقالي المدعومة إماراتياً، بمحافظة أبين، كلاً من حزب الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام، بالوقوف وراء ما وصفها بـ”مؤامرة ناعمة متعددة الأدوات”، تهدف إلى ضرب ما اسماه بـ المشروع الوطني الجنوبي من الداخل، بعد فشل المحاولات العسكرية السابقة للسيطرة عليه. وأكد القيادي الأمني السابق في قوات الانتقالي محمد الشقاع، في حديث لوسائل إعلام جنوبية، اليوم الخميس، رصده “الجديد برس” أن تحالفًا خفيًا بين الإصلاح والمؤتمر يتجدد باستمرار كلما تعلق الأمر بـ”ضرب الجنوب”، مشددًا على أن ما يجمع الحزبين ليس مجرد تقاطع مصالح آنية، بل “تقاسم أدوار ممنهجة تستهدف الجنوب أرضًا وهويةً ومشروعًا سياسيًا”. وأوضح الشقاع أن الحزبين قاما خلال السنوات الماضية بتفعيل أدوات أمنية واستخباراتية تعمل تحت السطح، أبرزها إعادة تنشيط جهازي الأمن القومي (المرتبط بالمؤتمر) والأمن السياسي (المرتبط بالإصلاح)، بالإضافة إلى تشكيل خلايا اغتيالات تستهدف شخصيات جنوبية بارزة، والعمل على نشر خطاب الكراهية والمناطقية لضرب وحدة الصف الجنوبي. وأضاف الشقاع: “نحن اليوم أمام جبهة داخلية تُدار بعناية، تستغل رموزًا جنوبية متلونة، تتحدث باسم الجنوب وتطعنه في الوقت ذاته، وتعمل كأبواق لمشاريع معادية تحت شعارات سياسية أو حقوقية.” تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية بين القوى اليمنية الموالية لقطبي التحالف – السعودية والامارات- للسيطرة على المحافظات اليمنية الجنوبية الغنية بالثروات النفطية والمعدنية، في وقت تعاني فيه المناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن من أزمات اقتصادية وأمنية متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • الانتقالي يقطع الاتصالات عن مديرية في عدن ويفرض إتاوات على شركات الاتصالات
  • عاجل. اليونيسف: مقتل 50 ألف طفل في غزة منذ 7 أكتوبر 2023 أي بمعدل طفل كل 20 ثانية
  • حادث سير على طريق الحدت.. وسقوط جريح
  • الخولى: دور النائب البرلماني تغيّر كليًا بعد عام 2011
  • الانتقالي يستبق تحركات عسكرية سعودية بتطويق المناطق النفطية في شبوة
  • الإصلاح يصعد عسكرياً ضد الانتقالي في شبوة.. وفتح تجنيد بلواء جديد مدعوم سعودياً 
  • الانتقالي: تحالف خفي بين “الإصلاح والمؤتمر” لاغتيال شخصيات جنوبية بارزة
  • غروك يدمج محتوى وكالة شفق نيوز في نظامه ويعتمدها مصدراً موثوقاً لتدقيق الأخبار
  • سوزوكي سيليريو هاتشباك سعرها 300 ألف جنيه
  • قيادي في “الانتقالي” ينهب ممتلكات حكومية بعدن