هلا تكشف عن اشتراك “رحلات هلا مترو” لنقل الركاب من محطات مترو دبي وإليها
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعلنت هلا، الشركة المختصّة بتوفير أسهل الحلول الإلكترونية لحجز سيارات الأجرة في دبي، عن إطلاق عرض جديد، وتحديدًا اشتراك “رحلات هلا مترو” الذي يقدّم مواصلات سلسة وميسورة التكلفة من محطات مترو دبي وإليها في جميع أنحاء المدينة. وقد أصبح هذا الاشتراك الجديد متوفّرًا الآن عبر تطبيق كريم، ما يعني أنّ ركاب هلا يستطيعون الاستفادة من مزاياه على الفور.
مقابل 4.99 درهم إماراتي فقط شهريًا، يستفيد المشتركون من خصم 20% على 10 رحلات عبر هلا تاكسي (أي خصم يصل إلى 5 دراهم إماراتية لكل رحلة) تبدأ أو تنتهي عند أي محطة من محطات المترو. والخدمة هذه متوفّرة لجميع المستخدمين، بمن فيهم السياح وغير الأعضاء في برنامج كريم بلاس. وبمجرّد الاشتراك، يختار المستخدم محطة المترو التي يرغب في الانطلاق منها أو الوصول إليها، ثم يدخل كود الخصم للاستفادة من العرض.
وفي هذا السياق، قال خالد نسيبه، الرئيس التنفيذي لشركة هلا: “تشير بياناتنا إلى أنّ استخدام مترو دبي يمثّل فرصة كبيرة لتعزيز الربط بين الميل الأوّل والميل الأخير. ونظرًا إلى أنّ عددًا كبيرًا من المقيمين في الإمارة وزوّارها يعتمدون على مترو دبي لتلبية احتياجاتهم من حيث التنقّل يوميًا، نعتقد أنّ العرض سيساعدنا في زيادة عدد هذه الرحلات الأساسية ويقدّم قيمة أكبر لعملائنا. لذلك، سواء كنت تتوجّه إلى العمل أو المدرسة أو تمضي وقتك في استكشاف دبي، تؤكّد شركة هلا التزامها بجعل رحلاتك أسهل وأكثر سلاسة”.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مترو دبی
إقرأ أيضاً:
“صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!
#سواليف
كشفت نتائج مهمة DART لانحراف #الكويكبات عن #مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.
فعندما اصطدمت #المركبة_الفضائية التابعة لناسا بالكويكب ” #ديمورفوس ” عام 2022، لم تكن النتائج مجرد تغيير بسيط في المسار كما توقع العلماء، بل تحولت إلى #ظاهرة_فيزيائية معقدة تتحدى التوقعات.
والأمر اللافت في هذه المهمة التاريخية هو أن قوة الاصطدام الرئيسية لم تكن العامل الوحيد في تغيير مسار الكويكب. فالصخور الضخمة التي انطلقت بعنف بعد الاصطدام – بعضها بحجم سيارة صغيرة – حملت طاقة حركة تفوق تلك التي أحدثها الاصطدام نفسه بثلاث مرات. وهذا الاكتشاف المفاجئ يضع العلماء أمام تحد جديد في تصميم استراتيجيات حماية الأرض من #الكويكبات_الخطرة.
مقالات ذات صلةويشرح الدكتور توني فارنهام، العالم الرئيسي في هذه الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: “كنا نعتقد أن تغيير مسار الكويكبات سيكون أشبه بلعبة بلياردو بسيطة، لكن ما حدث كان أكثر تعقيدا بكثير. فالصخور المنبعثة من الاصطدام أحدثت قوة دفع إضافية غير متوقعة، وكأن الكويكب تلقى دفعتين بدلا من واحدة”.
والأكثر إثارة هو نمط انتشار هذه الصخور. فبدلا من التشتت العشوائي، تجمعت في مجموعتين رئيسيتين مع وجود فراغات واضحة بينهما، ما يشير إلى أن هناك عوامل فيزيائية خفية لم نكن نعرفها من قبل تلعب دورا في هذه الظاهرة. وتفسر إحدى النظريات هذا النمط الغريب بأن الألواح الشمسية للمركبة اصطدمت بصخرتين ضخمتين على سطح الكويكب قبل لحظة الاصطدام الرئيسي، ما تسبب في انطلاق هذه المجموعات المتميزة من الحطام.
وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة مع اقتراب مهمة “هيرا” الأوروبية التي ستصل إلى الكويكب في 2026 لدراسة آثار الاصطدام عن قرب. كما تقدم دروسا ثمينة للعلماء الذين يحاولون تطوير استراتيجيات فعالة لحماية الأرض من الكويكبات الخطرة، حيث أصبح واضحا أن أي خطة مستقبلية لانحراف الكويكبات يجب أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط قوة الاصطدام المباشر، ولكن أيضا التأثيرات الثانوية الناتجة عن انطلاق الحطام الصخري.
وبينما نجحت DART في إثبات إمكانية تغيير مسار الكويكبات، فإنها في نفس الوقت فتحت الباب أمام أسئلة علمية جديدة أكثر تعقيدا. وهذه المفارقة العلمية تذكرنا بأن الطبيعة غالبا ما تكون أكثر ذكاء وتنوعا من أي نموذج نظري نطوره في مختبراتنا.
توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 13 يوليو 2025.. مهنيا وعاطفيا وصحيا