ببطن مسطح.. ريهام حجاج بعد الولادة تثير الجدل رفقة زوجها
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
شاركت ريهام حجاج جمهورها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “إنستجرام”، صورا جديدة رفقة زوجها محمد حلاوة.
وظهرت ريهام حجاج بإطلالة أنيقة ومميزة، مرتدية فستانا باللون الأسود المطرز بالفضى، وهو ما كشف عن بطنها المسطح بعد شهور قليلة من موعد الولادة.
وتتميز ريهام حجاج بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها، سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام حجاج أخبار ريهام حجاج ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
تشبه أيدي الإنسان.. مومياء تثير الجدل بين العلماء| ما القصة؟
أثارت مومياء لمخلوق غامض الجدل بين العلماء حيث أطلق عليها "كاباكابرا"، وتم العثور عليها في جامعة ولاية ميشيجان في مدينة إيست لانسينج الأمريكية، فما القصة؟.
مخلوق غريب مُحنّط بأيادٍ تشبه أيدي البشرويجري العلماء تحقيقات حول مخلوق غامض له أيادٍ تشبه أيدي الإنسان، تم العثور عليه محنطًا في مبنى تاريخي، ولا أحد متأكد تمامًا من ماهيته.
تم العثور على المومياء، التي أطلق عليها اسم "كاباكابرا"، في جامعة ولاية ميشيجان في مدينة إيست لانسينج الأمريكية، أثناء أعمال تجديد قاعة كوك سيفرز.
هوية مجهولةورغم أنها أصبحت منذ ذلك الحين تميمة لبرنامج علم الآثار في الحرم الجامعي (CAP) بالجامعة، إلا أن الهوية الحقيقية للمخلوق لا تزال غير معروفة.
وتعمل الآن طالبة الدكتوراه جيريل كارتاليس، التي حصلت على درجة الماجستير من جامعة دندي في اسكتلندا، على حل اللغز.
وقالت: "إن حجمه تقريبًا بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف للغاية، وهو ما يتناسب مع سمات القطط".. لكن لديه أيادي بشرية و خمسة أصابع، وأظافر، وكل شيء يبدو كأنه إنسان".
وتغطي المومياء بطبقة رقيقة من الأنسجة، ولكنها كلها رقيقة للغاية تبدو مثل ورق البرشمان القديم، كما يمتلك أنف وأذن، لكنهما جافتان للغاية.
وتم مقارنة هذا المخلوق مع تشوباكابرا الأسطوري، وهو مخلوق غريب يمتص الدماء من الفولكلور الأمريكي.
ومن هنا جاء لقب "كاباكابرا"، مع إشارة إلى الأحرف الأولى من اسم CAP.
وعلى الرغم من توافر بعض المعلموات حول هذا الكائن إلا أنه لا يزال محاط بالغموض و لا يزال عمره غير معروف، على الرغم من أنه لا يمكن أن يعود تاريخه إلى ما قبل عام 1889.
وبعد اكتشاف البقايا في عام 2018، اقترح أحد الخبراء بشكل مبدئي أنها قد تكون لحيوان الأبوسوم.
و تم تصوير المومياء بالأشعة السينية ومقارنة هيكلها العظمي مع الأنواع الأخرى المعروفة.
أصابع بشرية وحالة تحنيط غريبةومنذ اكتشافه عام 2018، تعددت النظريات حول هوية الكائن، إحدى الفرضيات أشارت إلى أنه قد يكون أبوسوم، لكن كارتاليس لم تقتنع، وطرحت مع زملائها عدة احتمالات أخرى، مثل كونه كلبا أو قطا، إلا أن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية استبعدت هذه الفرضيات.
فرضية التحنيط الطبيعيوتشير كارتاليس إلى أن المخلوق ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية وعلق بداخلها حتى توفي وتحلل بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية.