#سواليف

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن #حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو لن تجتمع في مكتب رئيس الوزراء أو مقر الجيش الإسرائيلي بسبب ” #مخاوف_أمنية “.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية “كان” إن البروتوكول الجديد ساري المفعول بدءا من اليوم.

وأفاد موقع “واينت” أنه تم نقل الاجتماعات بسبب محاولات مهاجمة سياسيين ومواقع حكومية، فيما ذكر موقع “والا” أن القرار تم اتخاذه ردا على #هجوم_المسيرات على مقر إقامة نتنياهو الخاص في قيسارية في وقت سابق من هذا الشهر.

مقالات ذات صلة الدويري: قتال حزب الله وإسرائيل وصل حاليا إلى 5 مستويات 2024/10/28

وفي السياق، قال “واينت” إنه لن يسمح للمستشارين الوزاريين بحضور اجتماع مجلس الوزراء، مشيرا إلى أن الوزراء فوجئوا بتلقي رسالة صباح اليوم تبلغهم فيها بنقل مكان اجتماع مجلس الوزراء وأن الموقع الجديد لا يحتوي على مواقف سيارات أو منطقة انتظار للمساعدين.

وأضاف: “أبلغ الوزراء أنه إذا وصلوا مسلحين، فلن يسمح لهم بدخول المبنى بسلاح”، مؤكدا أنه “على الرغم من التهديدات الأمنية، فإن الاجتماع لن يعقد في المخبأ الذي تم بناؤه حديثا تحت الأرض خارج القدس”.

وكان ” #حزب_الله ” تبنى العملية التي استهدفت مقر إقامة نتنياهو، فيما قال الأخير: “لقد ارتكب عملاء إيران الذين حاولوا اغتيالي وزوجتي اليوم خطأ مريرا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حكومة نتنياهو مخاوف أمنية هجوم المسيرات حزب الله

إقرأ أيضاً:

خلاف بين مصر والإمارات يتسبب في تأجيل اجتماع “الرباعية”

وكالات- متابعات- تاق برس- تسبب خلاف بين مصر والإمارات بشأن دور الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في المرحلة الانتقالية بتأجيل اجتماع وزاري كان مقررا عقده في واشنطن، الثلاثاء، لمناقشة الحرب في السودان بين الولايات المتحدة والسعودية والإمارات ومصر، نتيجة خلاف بين القاهرة وأبو ظبي حول مسودة البيان الختامي، بحسب ما أفاد مصدران دبلوماسيان.

 

 

وبرز الخلاف بين مصر والإمارات، وهما الطرفان الأكثر تأثيرا خارجيا في الصراع السوداني، بشأن دور الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أية عملية سلام مستقبلية.

 

وبحسب تصريح سابق لمتحدث وزارة الخارجية المصرية، كان الهدف من الاجتماع رسم طريق نحو مفاوضات تهدف إلى إنهاء الحرب التي خلفت عشرات آلاف القتلى وتسببت في واحدة من أسوأ أزمات الجوع والنزوح عالميا.

 

وأشار دبلوماسي عربي مفضلا عدم كشف اسمه إلى أن الاجتماع تم تأجيله بسبب “خلافات عالقة” تخص البيان المشترك.

وأوضح أن “الإمارات اقترحت تعديلا في اللحظة الأخيرة يقضي بعدم مشاركة الجيش وقوات الدعم السريع في المرحلة الانتقالية المقبلة”، وهو ما رفضته القاهرة بشكل قاطع.

 

من جانبها، تتمسك مصر، الحليف الأقرب للجيش السوداني، بضرورة الحفاظ على استمرار المؤسسات الوطنية السودانية، وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية.

 

وذكر مصدر آخر مطلع على مجريات المفاوضات أن “الولايات المتحدة قدمت مسودة بيان وافق عليها الجميع، بمن فيهم الإمارات، غير أنّ مصر اعترضت على الجزء الذي يستبعد سيطرة أي طرف من الأطراف المتحاربة على المرحلة الانتقالية”.

 

وأضاف المصدر – والذي طلب عدم الكشف عن هويته – أن الولايات المتحدة قررت لاحقا إرجاء الاجتماع إلى موعد سيتم تحديده لاحقا.

 

 

• الاصطفاف المصري مع الجيش السوداني

 

الاعتراض المصري لم يكن شكليًا، بل اعتُبر بمثابة عرقلة مباشرة لجهود الرباعية الدولية، خصوصًا في ظل موافقة السعودية والإمارات على مناقشة المقترح الأمريكي. فالقاهرة، التي ترتبط بعلاقات أمنية واستخباراتية متينة مع المؤسسة العسكرية الحاكمة في السودان، رأت في الطرح الأمريكي تهديدًا غير مباشر لحلفائها في الخرطوم، فاختارت تعطيل القمة بالكامل بدلاً من الانخراط في مسار تفاوضي قد يُفضي إلى إقصاء العسكر.

 

مراقبون رأوا في الموقف المصري انعكاسًا لاستراتيجية ثابتة تهدف إلى دعم الأنظمة العسكرية في الجوار كضامن أول لمصالح القاهرة، لا سيما في ما يتعلق بأمنها الحدودي ومياه النيل. مصر تنظر إلى أي عملية انتقال مدني في السودان بريبة، خاصة إن جاءت بإشراف غربي أو برعاية دولية، وتخشى من تحولات سياسية قد تُفضي إلى نظام معادٍ أو غير متعاون.

 

رفض القاهرة للمبادرة – رغم مرونة الرياض وأبوظبي – وضع الولايات المتحدة في موقف حرج، وأعاد إلى الواجهة فشل واشنطن في بلورة رؤية موحدة لحل النزاعات في القارة، خاصة بعد الإطاحة بعدة أنظمة مدنية وتزايد الانقلابات العسكرية خلال السنوات الأخيرة.

 

المصدر: وكالات

اجتماع الرباعية الدوليةالإماراتالسودان

مقالات مشابهة

  • الصين تستدعي إنفيديا بسبب مخاوف أمنية في H20
  • الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح في متناول يد ميتا.. وزوكربيرغ يخشى مخاوف أمنية جديدة
  • بعد الاختراقات الإسرائيلية .. تغييرات وشكية في مؤسسات أمنية إيرانية عليا
  • العراق يعيد مئات العائلات من مخيم الهول وسط مخاوف أمنية واجتماعية
  • خلاف بين مصر والإمارات يتسبب في تأجيل اجتماع “الرباعية”
  • مدبولي يرأس اجتماع الحكومة بمدينة العلمين لمتابعة المشروعات والخدمات
  • اليوم.. «مدبولي» يرأس اجتماع الحكومة الأسبوعي بالعلمين الجديدة
  • اليوم.. رئيس الوزراء يرأس اجتماع الحكومة الأسبوعي بالعلمين الجديدة
  • اليوم .. مدبولي يترأس اجتماع الحكومة في المقر الصيفي بالعلمين
  • «مدبولي» يرأس اجتماع الحكومة غدًا في مقر مجلس الوزراء بـ العلمين الجديدة