مياه الدقهلية تعلن انقطاع الخدمة عن بعض مناطق المنصورة مساء اليوم
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية قطع المياه عن بعض المناطق بالمنصورة وتشمل " حي شرق بالكامل -ومناطق سندوب – مدينة مبارك – حوض أبو الليل – مجمع المحاكم – شارع الهدي والنور – شارع عبد السلام عارف – الحسينية – شارع بورسعيد – شارع المدير – شارع الحوار - الوحدة المحلية بكوم الديربي – الوحدة المحلية بنقيطة - الوحدات العسكرية – الوحدات المحلية ببرق العز - مستشفيات (الدولي – العسكري – التأمين الصحي "
وأشارت إلى أنه سيتم أيضا تخفيف الضغوط في نطاق حي غرب المنصورة وذلك اعتباراً من الساعة 8 مساء اليوم الاثنين الموافق 28 – 10 – 2024 وحتي الساعة 8 صباح اليوم التالي ولمدة 12 ساعة.
وأرجعت الشركة سبب الانقطاع إلى قيام الشركة بأعمال صيانة وإصلاح طارئة على خط طرد محطة الصرف الصحي الرئيسية رقم 11 بمدينة المنصورة قطر 900 مم زهر مرن .
وتهيب شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، بأصحاب المخابز والمستشفيات بالأماكن المشار إليها تدبير احتياجاتهم من المياه خلال فترة الإنقطاع.
وقامت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، بالدفع بسيارات مياه صالحة للشرب توزع مجانا بالمناطق المتأثرة، وفى حالة طلبها يرجى الاتصال بالخط الساخن 125.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انقطاع مياه السقي يثير قلق فلاحين بشيشاوة
زنقة 20 | متابعة
وجه النائب البرلماني عبد الرحمان رابح، عن فريق التجمع الوطني للأحرار، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، حول الوضعية الحرجة التي تعيشها جماعة أسيف المال بإقليم شيشاوة، بسبب انقطاع مياه السقي عقب إغلاق سد وادي أبي العباس السبتي.
وأكد النائب في سؤاله، الذي لم تتم الإجابة عنه بعد، أن ساكنة الجماعة تعاني بشكل كبير من هذا الانقطاع، الذي أدى إلى توقف شبه تام للنشاط الفلاحي، وانعكس سلباً على المحاصيل الفلاحية وسبل عيش الفلاحين، في منطقة تعاني أصلاً من آثار التغيرات المناخية وموجات الجفاف المتكررة.
وأضاف رابح أن استمرار هذا الوضع من شأنه أن يهدد الاستقرار المجتمعي بالمنطقة ويزيد من حدة الهجرة القروية، داعياً الوزارة الوصية إلى اتخاذ إجراءات وتدابير استعجالية لتوفير مياه السقي لفائدة الفلاحين، وإنقاذ الموسم الفلاحي المحلي.
وتأتي هذه المطالب في سياق انتعاش نسبي شهده الموسم المطري الأخير، حيث سجلت عدة مناطق مغربية نسب تساقطات مهمة ساهمت في تعزيز مخزون السدود وتحسين الفرشاة المائية، إلا أن بعض المناطق القروية لا تزال تعاني من ضعف التوزيع أو الانقطاع الكلي للموارد المائية الموجهة للسقي.