تأجيل إطلاق أغنية شارك فيها المغني البريطاني الراحل ليام باين
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أرجئ إصدار أغنية شارك فيها ليام باين، العضو السابق في فرقة "وان دايركشن" البريطانية، الذي توفي مؤخرا عن (31 عاما)، بعدما كان مقررا طرحها الجمعة، بحسب ما أعلن الفنان الأميركي سام باوندز الذي تعاون معه أمس الثلاثاء.
وكان المغني والمؤلف الموسيقي الأميركي كشف في وقت سابق عن إطلاق هذه الأغنية بعنوان "دو نو رونغ" على مواقع التواصل الاجتماعي، مع رسم توضيحي بالأبيض والأسود يمثل ملاكا يرتفع نحو قلب مكسور، لكن سام باوندز عاد وأعلن الثلاثاء عبر منصة "إكس" تأجيل هذا الإصدار.
وكتب "رغم محبتنا جميعا للأغنية، لكن الوقت لم يحن بعد"، مضيفا "ما زلنا جميعا في حداد على وفاة ليام، وأريد أن تعيش العائلة حزنها بالسلام والصلاة.. سننتظر جميعا".
Today I’m deciding to hold “ Do No Wrong” and leave those liberties up to all family members. I want all proceeds go to a charity of their choosing (or however they desire). Even though we all love the song it’s not the time yet. We are all still mourning the passing of Liam and…
— Sam Pounds (@iamsampounds) October 29, 2024
وعُثر على ليام باين ميتا في 16 أكتوبر/تشرين الأول بعد سقوطه من شرفة غرفته بالفندق في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس. وأظهرت النتائج الأولية لتشريح الجثة أنه كان يمر "بنوع من الأزمة بسبب تعاطي المخدرات"، بحسب مكتب المدعي العام الأرجنتيني.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
نيجيريا.. لصوص يعدمون عشرات الرهائن رغم أخذ فدية
أعدم قطّاع طرق في ولاية "زامفارا" في شمال غرب نيجيريا 33 شخصا خطفوهم في فبراير الماضي رغم حصولهم على فدية بقيمة 32700 دولار أميركي، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون وسكان اليوم الاثنين.
وتتعرّض زامفارا وغيرها من الولايات في وسط وشمال غرب نيجيريا لترهيب عصابات إجرامية تنفّذ هجمات دامية وعمليات خطف وحرق.
وقال قاسم إبراهيم، الذي يقطن قرية "بانغا"، إن "قطّاع الطرق لم يفرجوا سوى عن 18 من 51 شخصا خطفوهم من قريتنا. وعندما سألنا (الرهائن المفرج عنهم) عن باقي المحتجزين الـ33، قالوا إن خاطفيهم قتلوهم".
وأكد المسؤول المحلي مانير حيدره أن بعض المحتجزين قُتلوا لكنه لم يحدد عددهم.
في فبراير، اقتحم قطّاع طرق قرية "بانغا" في منطقة "كاورا نامودا" على متن دراجات نارية وخطفوا 51 شخصا، بينهم ثلاث نساء حوامل بعدما قتلوا اثنتين أخريين، بحسب السكان.
ودفع السكان بعد ذلك الفدية على دفعتين.
لكن لم يعد، الجمعة، غير 18 رهينة إلى "بانغا" تحدّثوا عن مقتل البقية.
وقالت ألتين باوا "أخذوا (قطاع الطرق) المال الذي عملنا جاهدين لجمعه وقتلوا 33 رهينة وأعادوا الـ18 الباقين إلينا".