وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد انتظام العمل بوحدتي الكيلو 17 والشهيد خيرى بالقنطرة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقدت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة وحدتى الكيلو 17 والشهيد خيرى الصحية بإدارة القنطرة غرب الصحية ؛للوقوف على سير العمل ،تواجد الفريق الطبي ،جودة الخدمات المقدمة للمواطنين ،والتأكد من تطبيق اللائحة 75 لسنة 2024، الخاصة بالمنشآت الصحية التابعة لوحدات الإدارات المحلية.
وتابعت “مصطفى” سير العمل بعيادة طب الاسرة، وإطمئنت على إنتظام العمل بمبادرة السمعيات لحديثى الولادة وانتظام جلسة التطعيمات، وجودة خدمات عيادة طب الاسنان وإتباع معايير الجودة ومكافحة العدوي ،كما تابعت جودة الخدمات المقدمة للمواطنين بمعمل الوحدة .
وأشادت وكيل وزارة الصحة بإنضباط العمل بعيادة العلاج الطبيعي الجديدة بالوحدة ،وتواجد اخصائي العلاج الطبيعي وأوصت بمزيد من الدعايا لزيادة التردد على العياده ،وراجعت كشوف الأدوية والمستلزمات الطبية وتوافر مخزون كافى من الأدوية بالصيدلية ،تم إتطلعت على تفعيل مبادرة ١٠٠ مليون صحة ومعدل تردد المواطنين.
وإستكملت وكيل وزارة الصحة الجولة بالمرور على وحدة الشهيد خيرى لمتابعه التواجد والقوى البشريه والتاكد من تفعيل خدمات المبادره الرئاسيه ١٠٠ مليون صحة والتوجيه بمتابعه رضاء المنتفعين وإطمأنت على سير العمل بالإستقبال وعيادتى الجلدية والأسنان وتبين وجود عطل بكرسي الكشف وأوصت بسرعة التواصل مع ادارة الشئون الادارية واصلاحة فورا.
وأكدت وكيل وزارة الصحة على إستمرار الرقابة والمتابعة على الوحدات الصحية ؛للوقوف على مدى انضباط الأطباء وفرق التمريض ومستوى الرعاية الصحية المقدمة....
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارات المحلية الرعاية الصحية العلاج الطبيعى المبادرة الرئاسية خدمات المبادرة الرئاسية وکیل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
بدون أدوية.. خطة غذائية فعالة لعلاج تكيس المبايض
أميرة خالد
مع ارتفاع معدلات الإصابة بتكيس المبايض بين النساء، يؤكد الدكتور معتز القيعي أخصائي التغذية العلاجية والصحة العامة أن العلاج لا يقتصر على الأدوية أو الهرمونات فقط، بل يمكن للتغذية المدروسة أن تلعب دورًا حاسمًا في تخفيف الأعراض وتعزيز فرص الحمل، خصوصًا لدى من تعانين من مقاومة الإنسولين أو زيادة الوزن.
وأوضح الأخصائي أن تغيير نمط الغذاء قد يحدث فرقًا واضحًا في انتظام الدورة الشهرية، التوازن الهرموني، الحالة النفسية، بل وحتى في فرص حدوث حمل طبيعي.
ويبدأ العلاج بتحاليل دقيقة لمستويات الهرمونات والسكر والدهون لتحديد خطة غذائية مخصصة، ويرتكز البرنامج الغذائي على تقليل الكربوهيدرات السريعة مثل الخبز الأبيض والحلويات، وزيادة الأطعمة الغنية بالألياف مثل الشوفان، البقول، والخضروات الورقية، مما يحسن حساسية الجسم للإنسولين ويقلل الالتهابات.
كما أن تنظيم مواعيد الوجبات يساهم في تقليل تخزين الدهون وتحفيز الإباضة، إلى جانب دعم الجسم بعناصر مهمة مثل الزنك، أوميغا 3، فيتامين D، والماغنيسيوم، لتحسين أعراض مثل حب الشباب وتساقط الشعر.
ويؤكد الأخصائي أن النتائج غالبًا ما تكون ملموسة خلال فترة قصيرة، من حيث انتظام الدورة واختفاء الأعراض، وقد تصل بعض الحالات إلى الحمل الطبيعي خلال 3 إلى 6 أشهر فقط من الالتزام بالخطة.
وشدد على ضرورة المتابعة المستمرة وتخصيص النظام الغذائي بما يناسب كل حالة، لتحقيق أفضل النتائج دون اللجوء إلى الحرمان أو الضغط الزائد.