«شرارة لا يمكن إنكارها».. كيف بدأت قصة حب ترامب وميلانيا؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
في حب وتقدير، ظهرت ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أثناء الإدلاء بصوتها في الاقتراع الرئاسي الذي انطلق أمس، تدعمه وتقف إلى جانبه، وظهر دورها جليًا في دعم زوجها منذ زمن طويل، حتى في لحظة إعلانه عن فوزه أصر على شكرها بشكل خاص، وكان لقصة الحب بينهما الكثير من المحطات.
قصة حب ميلانيا وترامبالتقت ميلانيا بدونالد ترامب في حفل خلال أسبوع الموضة عام 1998، في مدينة نيويورك، حيث كان اللقاء الأول بينهما، فخطفت قلبه وأعجب بذكائها كثيرًا ولفت انتباهه جمالها الخاطف، وأظهر اهتماما كبيرًا بها، حتى تزوجا في عام 2005، وهي دائمًا كانت داعمة لزوجها، حريصة على تقديم صورة هادئة ومحافظة عن عائلتهما، ووصفت اللحظات الأولى التي جمعتها، على منصتها على موقع تويتر: «منذ اللحظة التي التقينا فيها، كانت هناك شرارة لا يمكن إنكارها».
https://t.co/ZCTwZSqZND pic.twitter.com/zO4Y07Fqf5
— MELANIA TRUMP (@MELANIATRUMP) October 5, 2024 دعم ميلانيا لترامب في الانتخابات الرئاسيةظهرت ميلانيا ترامب بشكل علني إلى جانب زوجها دونالد ترامب أثناء إدلاء الزوجين بصوتيهما في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ومن قبل قالت السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب، إنها تدعمه محاولة إعادة انتخابه رئيسًا في عام 2024، مضيفة أنه سيكون امتيازًا العمل كسيدة أولى مرة أخرى: «حقق زوجي نجاحًا هائلًا، ونتطلع إلى استعادة الأمل في المستقبل وقيادة أمريكا بالحب والقوة».
في عام 2017 ظهر الزوجان في إحدى الصور يمسكان بيدي بعضهما البعض، وهما يشاهدان لوحة يوم الحساب، بحسب ما ذكرته «سبوتينك»، وظهرا بعد ذلك في الاحتفال بعيد الاستقلال الأمريكي عام 2018، بلقطة رومانسية جمعتهما مع عرض الألعاب النارية مع تعليقه: «عيد ميلاد سعيد لأمريكا»، وفي لحظات رومانسية أخرى ظهرا في القصر البريطاني، والتقطت لهما صور خلال وجودهما وهم ممسكان بيد بعضهما أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: المساعدات الإنسانية في غزة غير كافية .. ونعمل على زيادتها
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن المساعدات الإنسانية في قطاع غزة غير كافية ونعمل على زيادتها، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقالت الخارجية الأمريكية:" نعمل على وقف الحرب في قطاع غزة،وحماس ترفض الإفراج عن المحتجزين في غزة".
وأضافت الخارجية الأمريكية:" هناك حاجة لفعل المزيد لإنقاذ سكان غزة، ومؤسسة غزة الإنسانية تهدف لإبقاء المساعدات بعيدا عن حماس".
وتابعت الخارجية الأمريكية: العلاقة بين ترامب ونتنياهو جيدة لكن الموقف الآن متغير كثيرا".
وأكملت الخارجية الأمريكية: “تركيز ترامب ينصب على إنهاء الحرب في غزة ودخول المساعدات الإنسانية”.