قصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيض..صور
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، لم تكن لحظة إعلانه عن فوزه مجرد خطاب سياسي، بل كانت أيضاً لحظة مليئة بالعواطف، حيث أصر على شكر زوجته ميلانيا ترامب بشكل خاص.
رسالة شكر من ترامب لميلانياعبر ترامب عن امتنانه الكبير لدورها المهم في حياته، واصفاً إياها بأنها شريكته الداعمة والسيدة الأولى التي كانت بجانبه في أحلك اللحظات.
خلال حملته الانتخابية، كان لميلانيا دورٌ محوري؛ فقد ظهرت بجانبه في العديد من الفعاليات، وألقت كلماتٍ تدعم فيها برنامجه الانتخابي، مما ساهم في تعزيز صورته أمام الجمهور، ولم يكن دورها مقتصراً فقط على الظهور العلني، بل كانت توفر له دعماً نفسياً كبيراً في حياته الشخصية أيضاً، ما أعطى حملته طابعاً إنسانياً وعائلياً.
وبعد إعلان فوزه، أعرب ترامب عن شكره وامتنانه، مشيراً إلى أنها لم تكن مجرد زوجة داعمة فحسب، بل شخصية مؤثرة ورمزاً للنجاح بحد ذاتها، وذكر بفخر أن لها كتاباً حقق مبيعات واسعة، مشيداً بمساهمتها في قضايا الأسرة والمجتمع.
قصة حب ميلانيا وترامب..من اللقاء الأول إلى البيت الأبيضالتقت ميلانيا بدونالد ترامب في حفل خلال أسبوع الموضة بنيويورك عام 1998، حيث كان اللقاء بينهما صدفة،أعجب ترامب بذكائها وجمالها، وأظهر اهتماماً كبيراً بها. رغم فارق العمر الكبير بينهما، وجدت ميلانيا في ترامب شخصية واثقة طموحة، بدأ الاثنان علاقة استمرت لعدة سنوات قبل أن يتزوجا في حفل فاخر عام 2005.
خلال تلك الفترة، دعمت ميلانيا ترامب في طموحاته المتعددة، حيث رافقته في مشاريعه وأهدافه السياسية التي أدت لاحقاً إلى ترشحه للرئاسة.
حياتهما الزوجية والتحولاتشهدت حياتهما الزوجية الكثير من التحولات، وأصبحت ميلانيا السيدة الأولى للولايات المتحدة بعد فوز ترامب في انتخابات 2016، وبرغم تحديات هذا الدور، كانت دائماً داعمة لزوجها، حريصة على تقديم صورة هادئة ومحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب كلمة ترامب فوز ترامب الانتخابات الأمريكية نتائج الانتخابات الأمريكية 2024 ميلانيا زوجة ميلانيا ترامب ترشحه للرئاسة خطاب سياسي فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية ترامب فی
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان "إرهابية"
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن تصنيف جماعة الإخوان باعتبارها إرهابية أمر قد تدعمه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأضافت المتحدثة ردا على سؤال حول مشروع تصنيف جماعة الإخوان منظمة إرهابية الذي تم تقديمه مؤخرا للكونغرس وإذا ما كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدعم مثل هذه الخطوة: "بكل صراحة، لست متأكدة من ذلك لأني لم أتحدث معه (عن الموضوع)".
وتابعت: "لا أريد أن أستبق مجلس الأمن القومي حول تصنيفات معينة، ولكن يبدو أنه أمر يمكن أن تدعمه الإدارة".
وكان السيناتور الأميركي الجمهوري تيد كروز، قد قدم في وقت سابق من الشهر الجاري للكونغرس، مشروع قانون لتصنيف الإخوان كجماعة إرهابية.
وقال كروز إن تنظيم الإخوان "منظمة إرهابية"، و"تقدم الدعم لفروعها الإرهابية مثل حركة حماس".
واعتبر كروز أن الإخوان "يشكلون تهديدا خطيرا لمصالح الأمن القومي الأميركي".
ووفقا لوثيقة وزعها مكتب كروز على أعضاء مجلس الشيوخ، فإن مشروع القانون يمنح وزارة الخارجية صلاحيات جديدة لتصنيف الفروع المرتبطة بالإخوان جماعات إرهابية، كما يلزم الوزارة بإعداد قائمة شاملة بهذه الكيانات خلال 90 يوما من إقرار القانون.
ويحظى مشروع القانون بدعم عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، من بينهم جون بوزمان، وتوم كوتون، وديف ماكورميك، وآشلي مودي، وريك سكوت.
كما نال تأييد منظمات نافذة، مثل لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (AIPAC)، ومسيحيون متحدون من أجل إسرائيل (CUFI)، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD Action).
وقالت لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية في بيان، إن جماعة الإخوان "تدعم حماس وجماعات إرهابية أخرى تستهدف حلفاء ومصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط".
ويتضمن التشريع المقترح 3 مسارات لتصنيف الإخوان منظمة إرهابية، وهي إجراء من الكونغرس بموجب قانون مكافحة الإرهاب لعام 1987، ثم تصنيف رسمي من وزارة الخارجية كمنظمة إرهابية أجنبية، تليه إدراج الجماعة على قائمة الإرهاب العالمي.
وبموجب هذه التصنيفات، سيمنع المواطنون الأميركيون من إجراء أي معاملات مالية أو تقديم خدمات للجماعة، كما سيتم تجميد أصولها.