ماراثون للمشي برأس البر ضمن فعاليات مهرجان دمياط 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أطلق الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، إشارة البدء لماراثون المشى الذى تم اطلاقه عصر اليوم بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة و بمشاركة ٣٠٠ شاب وفتاة وكبار السن و ذوى الهمم.
وذلك بحضور المهندسة شيماء الصديق نائب محافظ دمياط و اللواء مجدى الوصيف السكرتير العام المساعد والدكتور وليد الشاذلى مدير مديرية الشباب والرياضة واللواء وائل الشربيني رئيس الوحدة المحلية لمدينة رأس البر.
حيث حرصت المهندسة شيماء الصديق على المشاركة بماراثون المشى الذى انطلق بدايةً من الوحدة المحلية لمدينة رأس البر بشارع النيل حتى منطقة اللسان .
ولفت " المحافظ " إلى أن الماراثون يأتى فى إطار المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية " بداية جديدة لبناء الإنسان " و مهرجان دمياط ٢٠٢٤ فى دورته الأولى ، حيث أشار إلى أن المبادرة والمهرجان يهدفان إلى تقديم فاعليات متكاملة بكافة القطاعات ، و أكد " الدكتور أيمن الشهابى " أن مهرجان دمياط يهدف إلى تسليط الضوء على محافظة دمياط واكتشاف التراث الغنى لها و التأكيد على شعار دمياط حاجة تانية ، والترويج لها على كافة المستويات.
مؤكدًا أنه فور الانتهاء من الدورة الأولى سيتم الإعداد للنسخة الثانية من المهرجان لعام ٢٠٢٥ .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الشباب والرياضة الوحده المحلية محافظ دمياط محافظة دمياط المبادرة الرئاسية
إقرأ أيضاً:
قرار بقتل 50 فيلا بزيمبابوي لتخفيف الضغط على المحميات
قرّرت السلطات المعنية بالحياة البرية في زيمبابوي، أمس الثلاثاء، إصدار تصاريح لقتل ما لا يقل عن 50 فيلا في محمية تحتوي على عدد من الأفيال يفوق بثلاثة أضعاف قدرة البيئة على التحمّل.
وذكرت هيئة إدارة المتنزهات والحياة البرّية في زيمبابوي أن محمية "سيف فالي" الواقعة في جنوب البلاد تضم حاليا حوالي 2,550 فيلا، في حين أن قدرتها الاستيعابية لا تتجاوز 800 فيل، الأمر الذي قد يشكّل خطرا على التعايش بين الحيوانات البرّية والسكّان.
وخلال السنوات الخمس الماضية، قامت هيئة المنتزهات والحياة البرّية بنقل 200 من الفيلة، إلى محميات متفرّقة في محاولة للسيطرة على الأعداد المتزايدة في البلاد.
وقالت السلطات المعنية إن لحوم الفيلة التي سيتمّ قتلها ستوزّع على السكّان، بينما سيتمّ تسليم عاجها إلى هيئة المنتزهات.
وتُعد زيمبابوي من الدول التي تضم أكبر أعداد من الأفيال على مستوى العالم، وقد زادت أزمة التغيّر المناخي من حدة الصراع بين الإنسان والحياة البرية، حيث باتت الأفيال تتوغّل داخل المناطق السكنية بحثا عن الطعام والماء.
وكانت زيمبابوي، الواقعة في شرقي أفريقيا، قد سمحت بعملية قتل مشابهة في العام الماضي شملت نحو 200 فيل، وهي الأولى من نوعها منذ عام 1988.
إعلانوذكرت السلطات حينها أنها ستوزّع لحوم الأفيال على المجتمعات المتضررة من الجفاف الإقليمي الشديد، وذلك بعد أن اتخذت ناميبيا خطوة مماثلة.