جمارك الغردقة تحبط محاولة تهريب مخدرات وأسلحة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
نجحت سلطات جمارك مطار الغردقة الدولى برئاسه عبد العال نعمان، مدير عام الإدارة العامة لجمارك الغردقة، فى ضبط كمية من المخدرات وضبط سلاح ابيض المخالفة لقانون مكافحة المخدرات رقم ١٨٢ لسنة ١٩٦٠. ولقانون الأسلحة والذخائر رقم ٣٩٤ لسنة ١٩٥٤وقانون الجمارك رقم ٢٠٧ لسنة ٢٠٢٠.
حيث قام رجال الإدارة الأولي بقيادة الدكتور هشام محمود شرارة مدير الإدارة بضبط محاولة تهريب كمية من المخدرات، وسلاح ابيض.
وذلك أثناء وصول مسافر فنزويلي الجنسية قادم من ألمانيا وقد أسفر تفتيش حقائبه عن اكتشاف كمية من اقراص الاكستاسي المخدرة وزجاجة من زيت الحشيش المخدر وكذلك عدد واحد سلاح ابيض وعبوة رادع شخصي مخبأة بطريقة احترافية داخل حقائب المسافر.
وتم الضبط بواسطة ابراهيم عبد الحكيم ابراهيم، مأمور اللجنة الجمركية والتفتيش بواسطة هيثم خلف الله رئيس قسم التفتيش ومن إدارة الفحص محمود شعبان حسن تحت إشراف رامي مروان مدير عمليات الفحص بالأشعة وقام بالجرد والتحريز كلا من أحمد عابدين واشرف خلف في حضور هاني عبد الحافظ من الأمن الجمركي تحت اشراف عبدالمحسن الشعيني مدير ادارة الأمن الجمركي
وتم تحرير محضر الضبط الجمركى رقم ٦٢لسنة ٢٠٢٤ بعد العرض على، عبدالعال نعمان مدير عام جمارك الغردقة الذى أحال الراكب للنيابة العامة بعد العرض على، عمر خليفه رئيس الادارة المركزية لجمارك البحر الاحمر والمنطقة الجنوبية وبالتعاون مع رئيس الادارة المركزية لتكنولوجيا الالتزام سعد سالم
ويأتي ذلك تنفيذا لتعليمات الشحات غتورى، رئيس مصلحة الجمارك، بتشديد الرقابة على المنافذالجمركية والمطارات وإحباط كافة محاولات التهرب الجمركى
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسلحة الإدارة المركزية لجمارك الإدارة المركزية الأسلحة والذخائر الادارة العامة التفتيش الجمركية الجنوب الشحات غتوري رئيس مصلحة الجمارك الرقابة على المنافذ الجنسية
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة مذيعة المخدرات مهددة بتغيير ملابسها بالسجن من الأبيض للأزرق
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وترتدي سارة خليفة الملابس البيضاء حتى الآن لأنها لم يصدر ضدها أى أحكام من الجنايات أو النقض.
وفي خلال هذه السطور نستعرض الألوان الخاصة بالسجناء:
الأحمر والأزرق والأبيض
ثلاثة ألوان تميز ملابس المتهمين فى السجون المصرية، يتسلمها المسجون فور وصوله إلى السجن المودع به، وتعبر عن الموقف القانونى لكل منهم.
البدلة البيضاء
وهى المعروفة بزى الحبس الاحتياطى، وهى أول ما يرتديه المتهم فور القبض عليه وإيدعه السجن حتى ولو كان صادر ضده أحكام قضائية.
البدلة الزرقاء
وهى الأشهر على الإطلاق نظراً لأنها الزى الرسمى والتقليدى الذى يقضى به معظم المتهمين المدانين فى قضايا مختلفة حياتهم بها داخل السجون.
البدلة الحمراء
ارتبطت بعقوبة الإعدام ونظراً لكون من يرتديها من أخطر العناصر المتواجدة داخل السجون، وذلك بعد صدور حكم بإدانته بالإعدام، فتكون الأنظار موجهة إليهم طوال الوقت.
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد.
وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها.
وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها.