أعلن حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، اليوم السبت أنه شن هجوما صاروخيا على مستوطنة كتسرين بشمال إسرائيل. 
وقال حزب الله في بيان إنه "دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، وفي إطار ‏التحذير الذي وجّهته المُقاومة الإسلاميّة لعددٍ من مستوطنات الشمال، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 12:30 من ظهر اليوم السبت 16-11-2024، مستوطنة كتسرين، بصلية صاروخيّة"، بحسب ما أورده موقع النشرة اللبناني.

 


‏وأكد حزب الله أنه "دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 12:00 من ظهر اليوم السبت 16-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي بلدة مركبا، بصلية صاروخيّة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حزب الله مستوطنة كتسرين شمال إسرائيل قطاع غزة حزب الله

إقرأ أيضاً:

هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب

أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.

وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.

وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.

وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.

وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.

اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت

خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم السبت 2 أغسطس/ آب 2025
  • مساء اليوم... هل لاحقت درون إسرائيليّة مواطنين داخل سياراتهم؟
  • 21 عملا مقاوما بالضفة خلال 24 ساعة
  • ماذا استهدف الجيش الإسرائيلي في غاراته على البقاع والجنوب؟
  • ملتقى المرأة بالجامع الأزهر: دور النساء بالهجرة النبوية نقطة تحول في التاريخ الإسلامي
  • السبت.. قطع المياه عن مدينة الباجور والقري التابعة لها بالمنوفية 6 ساعات
  • الإمارات تدين هجوماً استهدف مركبات في ولاية “بلاتو” بنيجيريا
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • واشنطن ترفض مقترحات لبنانية لوقف الخروق الإسرائيلية
  • واشنطن تضغط على بيروت لنزع سلاح حزب الله مقابل وقف الغارات الإسرائيلية