الشرطة الفرنسية تؤكد أن محتجز الرهائن من أصول إيطالية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
كشف خالد شقير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من فرنسا، آخر مستجدات احتجاز صاحب مطعم بباريس لرهائن.
وقال مراسل القناة، إن قوات الشرطة الفرنسية ما زالت بالقرب من فرساي، بأحد الضواحي القريبة من الطريق الدائري في منطقة هادئة لا يقطنها العديد من السكان.
وأكد شقير أن قوات الشرطة ما زالت تحاصر المطعم، وحتى الآن لم يتم الإعلان عن أسباب احتجاز الرهائن.
وأضاف شقير أن ابن صاحب المطعم هو من قام باحتجاز الرهائن، ويحمل سلاحًا، وهو ما جعل القوات الخاصة بالشرطة الفرنسية تقوم باقتحام في هذا الحي، وما قامت به الشرطة حتى الآن هو مجرد حصار للمطعم.
وأشار المراسل إلى أن الشرطة الفرنسية طالبت من سكان الحي عدم النزول من المنازل، وطالبت بفصل الغاز عن المنطقة، حتى لا يلجأ المحتجز إلى عملية تفجير أو شئ من هذا القبيل، مشيرًا إلى أن المُحتجز من أصول إيطالية، واستبعدت الشرطة كونه عملًا إرهابيًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا رهائن باريس الشرطة الفرنسية الشرطة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
احتجاز ضابط أوكراني بتهمة التجسس لصالح روسيا
أفادت وكالة «أسوشيتد برس» بنبأ احتجاز ضابط أوكراني، الأربعاء، بتهمة التجسس على طائرات غربية لصالح روسيا، فيما لم تُعرَف هويته حتى الآن
من جانبها، أكدت وكالة رويترز أن جهاز الأمن الأوكراني (SBU) اعتقل ضابط طيران برتبة ماجور، يعمل كمدرب طيار، بتهمة تمكين الاستخبارات الروسية من معلومات سرية تتعلق بالطائرات الغربية مثل F‑16 الأميركية وMirage 2000 الفرنسية، والدبابير Su‑24 السوفيتية
زلزال روسيا.. موجات تسونامي وتحذيرات في عدة دول
ثوران بركاني في أقصى شرق روسيا بعد الزلازل وتسونامي
وأشارت إلى أن الضابط المتهم أدلى بمعلومات دقيقة عن موقع هذه الطائرات، جدول نشرها، ترتيب إطلاقها، وبنية المنشآت الجوية، كما قدّم توصيات لتكتيكات ضرب لتجاوز الدفاعات الأوكرانية.
وأضافت أنه قد سرب أيضًا بيانات عن طاقم القوات الجوية والتكتيكات القتالية
يُذكر أن هذا الحادث يأتي في سياق سلسلة اعتقالات تحيط بقضايا تجسس داخل الجيش الأوكراني وخارجه.
ففي وقت سابق من يوليو 2025، أعلنت SBU عن ضبط عقيد في القوات الجوية بتهمة تسريب إحداثيات قواعد جوية ومراكز دعم اللوجستيات إلى جهاز الأمن الروسي FSB، وتشير التقارير إلى أن زوجته السابقة، التي تعاونت مع الروس، لعبت دورًا في تجنيده
بحسب بيانات SBU، فإن هذا الضابط مازال في قبضة الدولة، ووجهت إليه تهمة الخيانة العظمى في زمن الحرب، التي قد تُعاقب عليها القوانين الأوكرانية بالسجن مدى الحياة ومصادرة الأملاك