مركز فناء الأول يطلق النسخة الأولى من “أسبوع الأفلام الفنية”
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
انطلقت اليوم النسخة الأولى من فعالية “أسبوع الأفلام الفنية”، التي ينظّمها مركز فناء الأول في موقعه في الحي الدبلوماسي في الرياض، وذلك بهدف إبراز مشهد الأفلام المستقلة وتعزيز الاهتمام بها، فضلًا عن تشجيع الحوار وتبادل الآراء بين عشاق السينما والمختصّين والعاملين في هذا القطاع.
وتتضمّن الفعالية، التي تستمرّ 5 أيام، عرضًا في الهواء الطلق لمجموعة من الأفلام المستقلّة والفنية الوثائقية، إضافة إلى أفلام رسوم متحرّكة للصغار.
وعلى مدار الأيام الأربعة المتبقية سوف يعرض “فناء الأول” الأفلام الفنية التالية: Van Gogh and Japan; Omar Sharif: A Nomad’s Life; The King and Mister Bird; The Prince Voyage، بواقع فيلم يوميًا، وذلك حتى 21 نوفمبر، حيث يمكن للمهتمين حجز التذاكر عبر منصة WeBook على الرابط: https://webook.com/en/events/art-films-week-moc .
وتعكس فعالية “أسبوع الأفلام الفنية” رسالة مركز فناء الأول في أن يكون منصة تجمع مجتمعًا متنوعًا من المبدعين والمفكرين، ومساحةً للتبادل المعرفي والحوار الثقافي.
يُذكر أن “أسبوع الأفلام الفنية” هو الإصدار الأول من نوعه، وسيتم تنظيمه سنويًا بموضوعات متنوعة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الفاشر تحت القصف.. وتنسيقية لجان المقاومة تؤكد: “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى وهذا الخذلان لن يُمحى”
متابعات- تاق برس- قالت تنسيقية لجان المقاومة الفاشر إن المدينة شهدت صباح اليوم قصفاً مدفعياً مكثفاً وتحليقاً مستمراً للطائرات المسيّرة، واصفة المشهد بأنه “واقع مأساوي لا يمكن السكوت عليه”.
وأضافت التنسيقية في بيان، أن “كل روح أُزهقت نتيجة لهذا الواقع المأساوي لا تُعد مجرد رقم في عداد الموت، فهي وصمة عار في جبين كل من تولى المسؤولية وتخلى عنها، وتواطأ بالصمت، وتاجر بدماء الأبرياء لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية”.
وحملت التنسيقية القيادة السياسية والعسكرية في الدولة، وخصوصاً قيادات دارفور، المسؤولية الأخلاقية والسياسية عن ما وصفته بـ“الانهيار الشامل الذي يدفع ثمنه النساء والأطفال والمدنيون الأبرياء”، مشيرة إلى أن تلك القيادات “اكتفت بمناشدات الأمم المتحدة وبيانات لا تطفئ ناراً ولا تنقذ حياة”.
واختتم البيان بالقول إن “ما يحدث ليس قدراً محتوماً، بل نتيجة مباشرة لفشل القيادة وتراكم الخذلان وتعمّد تجاهل نداءات الاستغاثة والتحذيرات التي لم تتوقف يوماً”، مؤكداً أن “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى، وأن هذا الخذلان لن يُمحى”.
الفاشرتنسيقية لجان المقاومة الفاشرقصف مدفعي