أفضل المكونات للتخلص من روائح ملابس الشتاء المخزنة.. «اقضي على الكمكمة»
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
من المعروف أن بين الانتقال بين فصل وآخر، تخزن الملابس لفترات طويلة، وتواجه ربات البيوت مشكلة حال اقتراب فصل الشتاء، إذ تبدأ في إخراج الملابس الشتوية المصنوعة من الصوف والتريكو والأقمشة صعبة التنظيف، وتعلق بها الكثير من الروائح الكريهة خلال تخزينها المعروفة بـ«الكمكمة»، ويبدأن في البحث عن حيل وطرق بسيطة في إزالة تلك الروائح ببساطة، لذا إليكِ أفضل المواد الطبيعية لمساعدتك في القضاء على الروائح المزعجة العالقة بالملابس.
بعد تخرين الملابس مدة تزيد على 6 أشهر، زاد البحث عن طرق فعالة للتخلص من رائحة كمكمة في ملابس الشتاء، لذا نوضح كيفية امتصاص روائح الملابس المخزنة بسهولة وأسرع طريقة، وفقًا لما نشرت صحيفة «إكسبريس» البريطانية.
في البداية يجب اتباع خطوة مهمة وهي عند استخدام المواد الطبيعية والزيوت لإزالة الروائح من الملابس المخزنة، يحب ضبط الغسالة على أعلى درجة حرارة لأن الماء الساخن يساعد في قتل أي جراثيم أو عفن أو فطريات والتخلص منها، وجاءت الطرق كالتالي:
مكونات تخلصك من كمكمة ملابس الشتاء عصير الليمون: يحتوي على نسبة حمضيات عالية، ويمكنه مساعدتكِ على التخلص من روائح الملابس المخزنة والفطريات الموجدة بها، لذا جربي خلط عصير الليمون مع الماء لصنع محلول تنظيف قوي وفعال وضعيه على مناطق الرائحة الكريهة وامسحي الملابس بالماء والصابونن بها أو ضعي المحلول في الغسالة أثناء دورة الغسيل للحصول على نتائج أفضل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشتاء ملابس الشتاء
إقرأ أيضاً:
طالب يُطلق النار في مدرسته على زملائه قبل أن ينتحر في دورة المياه .. فيديو
وكالات
شهدت مدينة غراتس النمساوية يومًا مأساويًا بعد وقوع هجوم مسلح داخل إحدى المدارس، حيث أسفر الهجوم عن مقتل ما لا يقل عن 5 أشخاص، من بينهم طلاب ومعلمون، وإصابة آخرين بجروح خطيرة.
ورغم أن بعض التقارير أفادت بمقتل 8 أشخاص، فإن الرقم النهائي للضحايا لا يزال غير مؤكد، وسط تضارب المعلومات التي أفادت بمقتل 10 طالبات، وهو ما لم يتم تأكيده من قبل المصادر الرسمية حتى الآن.
وتشير التحقيقات الأولية إلى أن المهاجم كان أحد طلاب المدرسة، الذي أقدم على الانتحار بعد تنفيذ الهجوم داخل دورة المياه بالمدرسة. لم تُكشف بعد هوية المهاجم أو دوافعه.
وتم نقل الجرحى إلى مستشفيات قريبة، فيما تعمل الشرطة النمساوية على تأمين المنطقة في عملية أمنية واسعة.
وتأتي هذه المأساة في وقت حساس، حيث تواصل النمسا مناقشات بشأن قضايا الأمن والإسلام السياسي، في أعقاب حوادث مماثلة هزت البلاد في الماضي، ويضاف إلى ذلك الحوادث المرتبطة بالكراهية، مثل تدنيس مقابر المسلمين في 2008 في غراتس.
ويؤدي الحادث إلى زيادة الجدل حول الأمن في المدارس وكيفية التصدي لظواهر العنف المتزايدة في هذا السياق، كما يثار تساؤل حول دور ألعاب الحظ التي قد تساهم في تعزيز السلوكيات القهرية لدى المراهقين.
ومن المتوقع أن يُعاد النقاش في النمسا حول قوانين السيطرة على الأسلحة وسياسات الأمن المدرسي، أن تستمر التحقيقات في الحادث في الأيام المقبلة، ويُوصى بمتابعة وسائل الإعلام الرسمية للحصول على آخر التحديثات حول هذه المأساة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/i0Zv6zOFv9M4Z-jW.mp4