#سواليف
أفادت إدارة الأرصاد الجوية أن المملكة ستتأثر يوم الأحد 24 تشرين الثاني بكتلة هوائية باردة ورطبة مصحوبة بمنخفض جوي متمركز جنوب تركيا، مما يؤدي إلى انخفاض ملموس على درجات الحرارة.
وتوقعت الأرصاد أن يكون الطقس بارداً نسبياً نهاراً وغائماً جزئياً إلى غائم مع هطول الأمطار في شمال ووسط المملكة خلال ساعات الظهيرة.
وأضافت الأرصاد أن يوم الاثنين 25 تشرين الثاني سيشهد انخفاضاً إضافياً وملموساً في درجات الحرارة، لتصبح أقل من معدلاتها العامة بنحو 6-8 درجات مئوية. وسيكون الطقس بارداً وغائماً جزئياً إلى غائم مع فرص لهطول زخات خفيفة ومتفرقة من المطر في المناطق الغربية. كما يتوقع أن تشهد مناطق البادية خلال ساعات الليل المتأخرة وفجر الثلاثاء تشكل الصقيع نتيجة انخفاض درجات الحرارة بشكل كبير.
مقالات ذات صلة نيويورك تايمز: كيف يمكن للمحكمة مقاضاة نتنياهو وغالانت؟ 2024/11/24تحذيرات هامة للمواطنين:
تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغيوم الملامسة لسطح الأرض والغبار، خاصة في المناطق الصحراوية والبادية.
شدة سرعة الرياح والهبات القوية المرافقة لها.
خطر تشكل الصقيع في ساعات الليل المتأخرة وفجر الثلاثاء في مناطق البادية.
نصائح:
ارتداء الملابس الدافئة للتعامل مع الأجواء الباردة.
الابتعاد عن مجاري السيول في الأودية والمناطق المنخفضة.
القيادة بحذر على الطرق المبتلة وتثبيت الأجسام القابلة للتطاير بسبب الرياح النشطة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية: أمواج تسونامي تصل إلى ساحل كاليفورنيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية، قالت إن أمواج تسونامي تصل إلى ساحل كاليفورنيا.
تسونامي في روسيا وتحذيرات في اليابان
وقد أعلنت روسيا، اليوم الأربعاء، عن تسجيل تسونامي في منطقة كامتشاتكا بارتفاع أمواج بلغ نحو 4 أمتار، كما صدرت تحذيرات من احتمال وقوع تسونامي في أجزاء من روسيا واليابان، بعد الزلزال الهائل الذي بلغت قوته 8.7 درجة، وضرب قبالة الساحل الشرقي النائي قليل السكان في روسيا.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وقع الزلزال على بُعد 85 ميلاً (136 كيلومترًا) من مدينة بتروبافلوفسك كامتشاتسكي، وعلى عمق 19 كيلومترًا، وقد رفعت الهيئة تقديرها الأولي لقوة الزلزال من 8 درجات إلى 8.8 درجات.
ويُعد هذا الزلزال الأقوى منذ عام 2011، حين ضرب زلزال مدمر شمال شرق اليابان بلغت قوته ما بين 9.0 و9.1 درجات، وأسفر حينها عن كارثة إنسانية وموجات تسونامي مدمرة.