بوابة الفجر:
2025-06-09@07:37:03 GMT

في ذكرى ميلاده.. محطات فنية هامة في حياة عماد حمدي

تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT

يحل اليوم الإثنين 25 نوفمبر، ذكرى ميلاد الفنان عماد حمدي، الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام 1909، ورحل عن عالمنا في 28 يناير 1984، ولقب بـ " فتى الشاشة الأول"، حيث يُعتبر حمدي واحدًا من نجوم السينما المصرية البارزين، وقدم العديد من الأعمال الفنية الناجحة والخالدة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الآن، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة عماد حمدي.

عماد حمديمعلومات عن عماد حمدي

 

هو ممثل مصري لقب بفتى الشاشة الأول، ولد في سوهاج حيث كان والده يعمل هناك موظفًا، وكان له أخ توام يدعى عبد الرحمن.
 

وتزوج من الراقصة حورية محمد ثم من الفنانة فتحية شريف وأنجب منها طفلًا يدعى نادر، ثم من الفنانة شادية ثم الفنانة نادية الجندي وأنجب منها هشام، وقد توفي توأمه عبد الرحمن قبله مما أثر على حالته النفسية تأثيرًا كبيرًا ونتج عن ذلك عزلة عماد حمدي في بيته حتى تدهورت حالته الصحية وأصابته بالعمى التام في سنوات حياته الأخيرة.

 

مشوار عماد حمدي الفني


كانت بداية عماد حمدى، لدخول مجال الفن فى 1945 فى فيلم السوق السوداء، وكان عماد حمدى يهوى التمثيل من صغره ولذلك شارك في أفلام دعائية في وزارة الصحة ينتجها استوديو مصر، وكانت بدايته الحقيقية في 1945 في فيلم السوق السوداء، وكان يتميز بأدائه الانفعالي الهادئ، علاوة على صوته المميز.
 

وقام عماد حمدي ببطولة العديد من الأفلام في السينما المصرية منها، أنا الماضي وحياة أو موت وموعد مع السعادة وبين الأطلال والرباط المقدس والرجل الذي فقد ظله وخان الخليلي وميرامار وثرثرة فوق النيل لنجيب محفوظ، والرجل الآخر والمذنبون، وكان آخر أعماله فيلم سواق الأوتوبيس عام 1982.

 

وفاة عماد حمدي


توفي عماد حمدي في يوم السبت 28 يناير عام 1984 في منزله عن عمرٍ ناهز الـ 74 عام على إثر أزمة قلبية حادة بعد معاناة طويلة مع العمى التام والاكتئاب المزمن.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حياة عماد حمدي الفنان عماد حمدي السينما المصرية في ذكرى ميلاده فتى الشاشة الأول عماد حمدی

إقرأ أيضاً:

مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”

 

كشفت الإعلامية مها الصغير خلال ظهورها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي، أن دخولها عالم الإعلام لم يكن مخططًا له، بل جاء عن طريق الصدفة، موضحة أنها التحقت بكلية الإعلام والسياسة، وأكملت دراستها حتى الماجستير، رغم أن شغفها الحقيقي كان في مجال الإخراج والسينما.

 

وأضافت مها: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب”، مؤكدة أن حبها الكبير للسينما هو ما دفعها لاحقًا لدخول الإعلام، حيث بدأ مشوارها ببرنامج فني بحت عن السينما، الأمر الذي جعلها تشعر أنها أقرب لما كانت تحلم به منذ الطفولة.

 

وتابعت:“كان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”،
في إشارة رومانسية لطيفة تعبّر عن ولعها بعصر الزمن الجميل، والمشاعر المرتبطة بالسينما والموسيقى.

 

واسترجعت بداياتها قائلة: “اتذكر وأنا في سن المراهقة كنت شغوفة بتجميع مشاهد الأفلام”، مضيفة أنها كانت تجد نفسها وسط المهرجانات والفعاليات الفنية، وتنتشي بكل ما له علاقة بالفن، من كواليس السينما إلى لحظات التتويج.

 

رحلة مها الصغير قد لا تكون بدأت كما أرادت، لكنها انتهت تمامًا حيث تحب: في قلب الفن، وعلى مقربة من الحلم.

مقالات مشابهة

  • رونالدو يكشف: لعبت النهائي مصابًا وكان اللقب يستحق المجازفة
  • كاريكاتير عماد عواد
  • قبل ترويجها للسوق السوداء.. ضبط 7 طن من الدقيق الأبيض والبلدي
  • ضبط 7 طن دقيق أبيض خلال 24 قبل بيعها في السوق السوداء
  • في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
  • 10 مكونات منزلية لعلاج الهالات السوداء في العيد
  • ضبط 15 طن دقيق أبيض خلال 24 قبل بيعها في السوق السوداء
  • مديحة حمدي ترد على انتقادات الحجاب في عزاء سميحة أيوب.. خاص
  • مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”
  • وفاة مأساوية لطفل بعد أيام من عيد ميلاده بسبب استنشاق الهيليوم