حدث في مثل هذا اليوم| مولد عماد حمدي وأسمهان
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
في مثل هذا اليوم من ١١٥ سنه ولد الفنان عماد حمدي، أحد رموز زمن السينما الجميل ولد الفنان الراحل يوم ٢٥ نوفمبر ١٩٠٩، وبدا مشواره الفني في منتصف الاربعينيات رحله فنيه استمرت اربعين عاما قدم خلالها عدد كبير جدا من الافلام الناجحه مع نجمات السينما في عصره.
رحله عطاء لم تتوقف قدم أحلى الأفلام في تاريخ السينما المصرية، نذكر منها على سبيل المثال وليس الحصر : "اني راحله، الخطايا، بين الأطلال، سن البيت، ارحم حبي، وااسلاماه، المنزل رقم ١٣، المرأة المجهولة، أم العروسة، ثرثره فوق النيل، المراهقان، ميرامار صوت الحب، أميره حبي أنا، رحله الأيام، الباطنيه، آخر أفلامه سواق الاتوبيس.
رحل عن دنيانا يوم ٢٨ يناير ١٩٨٤ عن عمر ناهز ٧٥ عاما، وفي مثل هذا اليوم من ١١٢ ولدت المطربه أسمهان، كانت تمتلك صوت ذهبي عمرها الفني لم يتجاوز خمس سنوات لكنها مازالت في قلوب الملايين رغم مرور ٨٠ سنه علي رحيلها.
قامت ببطوله فيلمين انتصار الشباب وغرام وانتقام، وماتت قبل ان تنتهي من تصويره، مازالت أغنيتها تسكن وجدان الملايين نذكر منها : "امتى حتعرف، قهوه، ليالي الانس في فيينا، عليك صلاه الله، مجنون ليلى، رحلت عن دنيانا يوم ١٤ يوليو ١٩٤٤ في حادث متساوي عن عمر ناهز ٣٢ عاما ومازال فنها باقيا الفن الحقيقي لايموت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عماد حمدى تاريخ السينما المصرية حدث فى مثل هذا اليوم السينما المصري تاريخ السينما فى مثل هذا اليوم السينما المصرية تاريخ السينما المصري اسمهان
إقرأ أيضاً:
القصبي في مولد السيد البدوي: التصوف منهج حياة يجمع بين العبادة والعمل والإصلاح
أكد فضيلة الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية ورئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن التصوف في جوهره ليس انعزالًا عن الحياة، بل قوة روحانية تبني الإنسان والمجتمع، مشيرًا إلى أن أئمة التصوف عبر التاريخ كانوا رواد إصلاح ومصلحين في الدين والدنيا.
جاء ذلك خلال كلمة القصبي في الاحتفال الرسمي بمولد العارف بالله سيدي أحمد البدوي، الذي أقيم مساء الأربعاء بمدينة طنطا، بحضور قيادات الطرق الصوفية وعدد من العلماء والأئمة والمريدين من مختلف المحافظات.
بدأ القصبي كلمته بتلاوة الفاتحة على روح العالم الجليل الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، تقديرًا لإسهاماته العلمية والروحية الخالدة.
وأوضح شيخ مشايخ الطرق الصوفية أن المشيخة العامة أطلقت مؤخرًا مبادرة جديدة بعنوان “كيف نحول التصوف إلى منهج حياة”، تهدف إلى ترسيخ قيم المحبة والتسامح والإيثار ونبذ الكراهية والتطرف، لتكون هذه القيم واقعًا معاشًا في حياة الأفراد والمؤسسات والمجتمع بأسره.
وأضاف أن مصر كانت وستظل حاضنةً للسلام وموئلًا للأولياء والصالحين، مشيدًا بموقفها الإنساني الثابت في دعم القضية الفلسطينية والدعوة إلى وقف الحرب وحماية الأرواح.
وختم القصبي كلمته بالتأكيد على أن التصوف الأصيل هو منهج لبناء الإنسان على الإخلاص والرحمة، ودعا إلى تجديد العهد على الوفاء للوطن والتمسك بالوسطية التي تمثل هوية مصر الراسخة ورايتها الخالدة، سائلًا الله أن يحفظ مصر قيادةً وشعبًا وجيشًا.